شراحيل الجعفي
ب: شراحيل الجعفي، وقيل: شرحبيل، ويذكر في شرحبيل، إن شاء اللَّه تعالى.
أخرجه أَبُو عمر هكذا مختصرا.
ب: شراحيل الجعفي، وقيل: شرحبيل، ويذكر في شرحبيل، إن شاء اللَّه تعالى.
أخرجه أَبُو عمر هكذا مختصرا.
شراحيل الجعفي.
وقيل فيه شرحبيل، والله أعلم، وقد تقدم في . وذكر علي بن المديني، عن يونس بن محمد، عن حماد بن زيد، عن مخلد ابن عقبة بن عبد الرحمن بن شراحيل الجعفي، عَنْ جَدِّهِ عبد الرحمن، عَنْ أَبِيهِ شراحيل قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، وبكفي سلعة ، فقلت: يا رَسُول اللَّهِ، إن هذه السلعة قد حالت بيني وبين قائم سيفي أن أقبض عليه، وحالت بيني وبين عنان الدابة. فَقَالَ: ادن منى، فدنوت منه، فَقَالَ: افتح كفك، ففتحتها، ثم قَالَ:
اقبض كفك فقبضتها، ثم قَالَ: افتح كفك ففتحتها، ثم نفث فيها، ثم لم يزل يطحنها ويدلكها بيده، ثم إنه رفع يده وما أرى لها أثرا.
وقيل فيه شرحبيل، والله أعلم، وقد تقدم في . وذكر علي بن المديني، عن يونس بن محمد، عن حماد بن زيد، عن مخلد ابن عقبة بن عبد الرحمن بن شراحيل الجعفي، عَنْ جَدِّهِ عبد الرحمن، عَنْ أَبِيهِ شراحيل قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، وبكفي سلعة ، فقلت: يا رَسُول اللَّهِ، إن هذه السلعة قد حالت بيني وبين قائم سيفي أن أقبض عليه، وحالت بيني وبين عنان الدابة. فَقَالَ: ادن منى، فدنوت منه، فَقَالَ: افتح كفك، ففتحتها، ثم قَالَ:
اقبض كفك فقبضتها، ثم قَالَ: افتح كفك ففتحتها، ثم نفث فيها، ثم لم يزل يطحنها ويدلكها بيده، ثم إنه رفع يده وما أرى لها أثرا.