سُوَيْدُ بْنُ مَثْعَبَةَ
- سُوَيْدُ بْنُ مَثْعَبَةَ الْيَرْبُوعِيُّ من بني تميم. وكان من أصحاب الخطط الذين اختطوا بالكوفة أيام عمر بن الخطاب. وكان كبيرا ولم يرو عن عمر شيئا. وكان عابدا مجتهدا. قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو شِهَابٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو حَيَّانَ التَّيْمِيُّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى سُوَيْدِ بْنِ مَثْعَبَةَ. وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْخِطَطِ. وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ. فَلَوْلا أَنِّي سَمِعْتُ امْرَأَتَهُ تَقُولُ: أَهْلِي فِدَاكَ مَا نُطْعِمُكَ مَا نَسْقِيكَ؟ مَا شَعَرْتُ أَنَّ تَحْتَ الثَّوْبِ شَيْئًا. فَإِذَا هُوَ مُنْكَبٌّ عَلَى وَجْهِهِ. فَلَمَّا رَآنِي قَالَ: ابْنَ أَخٍ. دَبِرَتِ الْحَرَاقِفُ وَالصُّلْبُ فَمَا مِنْ ضجعة غير ما ترى. وو الله إِنِّي مَا أُحِبُّ أَنِّي نَقَصْتُ مِنْهُ قُلامَةَ ظُفُرٍ.
- سُوَيْدُ بْنُ مَثْعَبَةَ الْيَرْبُوعِيُّ من بني تميم. وكان من أصحاب الخطط الذين اختطوا بالكوفة أيام عمر بن الخطاب. وكان كبيرا ولم يرو عن عمر شيئا. وكان عابدا مجتهدا. قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو شِهَابٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو حَيَّانَ التَّيْمِيُّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى سُوَيْدِ بْنِ مَثْعَبَةَ. وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْخِطَطِ. وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ. فَلَوْلا أَنِّي سَمِعْتُ امْرَأَتَهُ تَقُولُ: أَهْلِي فِدَاكَ مَا نُطْعِمُكَ مَا نَسْقِيكَ؟ مَا شَعَرْتُ أَنَّ تَحْتَ الثَّوْبِ شَيْئًا. فَإِذَا هُوَ مُنْكَبٌّ عَلَى وَجْهِهِ. فَلَمَّا رَآنِي قَالَ: ابْنَ أَخٍ. دَبِرَتِ الْحَرَاقِفُ وَالصُّلْبُ فَمَا مِنْ ضجعة غير ما ترى. وو الله إِنِّي مَا أُحِبُّ أَنِّي نَقَصْتُ مِنْهُ قُلامَةَ ظُفُرٍ.