سوادة بن عمرو الأنصاري.
ويقَالَ سواد بن عمرو الأنصاري. حديثه أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أقاده من نفسه. روى عنه الحسن ومحمد بن سيرين.
يعدّ في البصريين.
ويقَالَ سواد بن عمرو الأنصاري. حديثه أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أقاده من نفسه. روى عنه الحسن ومحمد بن سيرين.
يعدّ في البصريين.
سوادة بن عمرو الأنصاري
أحسبه سكن البصرة.
- حدثنا زهير بن محمد وعلي بن شعيب وأحمد بن منصور واللفظ لزهير قالوا: نا موسى بن داود نا عمر بن سليط عن الحسن عن سوادة بن عمرو الأنصاري وكان رجلا يصيب من الخلوق فتلقاه النبي صلى الله عليه وسلم مرتين أو ثلاثا فنهاه فلقيه ذات يوم ومعه جريدة فقال [إما] عاتبه وإما طعن في بطنه، فقال: أقدني أو أقضني يارسول الله فكشف رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بطنه ثم قال: " هلم اقتص " فلما رأى بطن النبي صلى الله عليه وسلم ألقى الجريدة وعلق يقبله. قال: قال الحسن: حجزه الإسلام رحمه الله ثم استبكى.
- حدثنا أحمد بن إبراهيم الموصلي نا حماد بن زيد عن هشام عن محمد: أن سوادة بن عمرو أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يارسول الله قد أوتيت من الجمال ما ترى وإني لا أحب أن يفضلني أحد بشيء أفمن الكبر هو؟ قال: " لا إنما الكبر من بطر الحق وغمط الناس ".
- حدثنا علي بن شعيب السمسار وأحمد بن منصور قالا: نا
الحسن بن بشر نا المعافا بن عمران عن هشام بن حسان عن محمد بن سيرين عن سوادة بن عمرو الأنصاري قال: قلت: يارسول الله إني رجل حبب إلي الجمال وأعطيت منه ما ترى فما أحب أن يفوقني أحد في شسع نعلي - أو شراك نعلي - شك هشام أفمن الكبر ذاك؟ قال: " لا " قلت: فما الكبر؟ قال: " من سفه الحق بالغمص أو غمط الناس.
أحسبه سكن البصرة.
- حدثنا زهير بن محمد وعلي بن شعيب وأحمد بن منصور واللفظ لزهير قالوا: نا موسى بن داود نا عمر بن سليط عن الحسن عن سوادة بن عمرو الأنصاري وكان رجلا يصيب من الخلوق فتلقاه النبي صلى الله عليه وسلم مرتين أو ثلاثا فنهاه فلقيه ذات يوم ومعه جريدة فقال [إما] عاتبه وإما طعن في بطنه، فقال: أقدني أو أقضني يارسول الله فكشف رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بطنه ثم قال: " هلم اقتص " فلما رأى بطن النبي صلى الله عليه وسلم ألقى الجريدة وعلق يقبله. قال: قال الحسن: حجزه الإسلام رحمه الله ثم استبكى.
- حدثنا أحمد بن إبراهيم الموصلي نا حماد بن زيد عن هشام عن محمد: أن سوادة بن عمرو أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يارسول الله قد أوتيت من الجمال ما ترى وإني لا أحب أن يفضلني أحد بشيء أفمن الكبر هو؟ قال: " لا إنما الكبر من بطر الحق وغمط الناس ".
- حدثنا علي بن شعيب السمسار وأحمد بن منصور قالا: نا
الحسن بن بشر نا المعافا بن عمران عن هشام بن حسان عن محمد بن سيرين عن سوادة بن عمرو الأنصاري قال: قلت: يارسول الله إني رجل حبب إلي الجمال وأعطيت منه ما ترى فما أحب أن يفوقني أحد في شسع نعلي - أو شراك نعلي - شك هشام أفمن الكبر ذاك؟ قال: " لا " قلت: فما الكبر؟ قال: " من سفه الحق بالغمص أو غمط الناس.