سهل بن أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن سهل، أَبُو محمد الديباجي :
حدث عَنْ أَبِي خليفة الْفَضْل بْن الحباب الجمحي، ويموت بن المزرع العبدي،
ومحمد بن محمد بن الأشعث الكوفي- نزيل مصر، ومحمد بن العباس اليزيدي، ومحمد بن الْحَسَن بْن دريد، وَأبي بَكْر بْن الأَنْبَارِيّ. حَدَّثَنَا عنه الأزهري، والْقَاضِي أبو العلاء الواسطي، وأبو القاسم التنوخي، والعتيقي، والجوهري، وغيرهم.
سألت الأزهري عن سهل الديباجي فقال: كان كذابا، رافضيا، زنديقا.
حَدَّثَنِي أحمد بن علي بن التوزي، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن أَبِي الفوارس قَالَ: كَانَ سهل الديباجي آية ونكالا في الرواية، وكان رافضيا غاليا فيه، وكتبنا عنه كتاب محمد بن محمد بن الأشعث لأهل البيت مرفوع ولم يكن له أصل نعتمد عليه ولا كتاب صحيح.
حَدَّثَنِي الأزهري والعتيقي قالا: توفي سهل الديباجي في سنة ثلاثين وثلاثمائة. -
زاد العتيقي في صفر- ثم قالا: ومولده سنة تسع وثمانين ومائتين.
قال العتيقي: وصلى عليه أبو عبد الله بن المعلم، وكان رافضيا، ولم يكن في الحديث بذاك.
وقال الأزهري: لم يكن له أصل يعتمد عليه ولا كتاب صحيح. قال: ورأيت في داره على الحائط مكتوبا، لعن أبي بكر، وعمر، وباقي الصحابة العشرة سوى علي.
حدث عَنْ أَبِي خليفة الْفَضْل بْن الحباب الجمحي، ويموت بن المزرع العبدي،
ومحمد بن محمد بن الأشعث الكوفي- نزيل مصر، ومحمد بن العباس اليزيدي، ومحمد بن الْحَسَن بْن دريد، وَأبي بَكْر بْن الأَنْبَارِيّ. حَدَّثَنَا عنه الأزهري، والْقَاضِي أبو العلاء الواسطي، وأبو القاسم التنوخي، والعتيقي، والجوهري، وغيرهم.
سألت الأزهري عن سهل الديباجي فقال: كان كذابا، رافضيا، زنديقا.
حَدَّثَنِي أحمد بن علي بن التوزي، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن أَبِي الفوارس قَالَ: كَانَ سهل الديباجي آية ونكالا في الرواية، وكان رافضيا غاليا فيه، وكتبنا عنه كتاب محمد بن محمد بن الأشعث لأهل البيت مرفوع ولم يكن له أصل نعتمد عليه ولا كتاب صحيح.
حَدَّثَنِي الأزهري والعتيقي قالا: توفي سهل الديباجي في سنة ثلاثين وثلاثمائة. -
زاد العتيقي في صفر- ثم قالا: ومولده سنة تسع وثمانين ومائتين.
قال العتيقي: وصلى عليه أبو عبد الله بن المعلم، وكان رافضيا، ولم يكن في الحديث بذاك.
وقال الأزهري: لم يكن له أصل يعتمد عليه ولا كتاب صحيح. قال: ورأيت في داره على الحائط مكتوبا، لعن أبي بكر، وعمر، وباقي الصحابة العشرة سوى علي.