سليمان بن صرد الخزاعي أبو مطرف له صحبة وكان مع الحسين بن على فلما
قتل الحسين انفرد من عسكره تسعة آلاف نفس فيهم سليمان بن صرد فلما خرج المختار لحق سليمان به فقتل مع المختار بن أبى عبيد بعين الوردة في رمضان سنة سبع وستين
قتل الحسين انفرد من عسكره تسعة آلاف نفس فيهم سليمان بن صرد فلما خرج المختار لحق سليمان به فقتل مع المختار بن أبى عبيد بعين الوردة في رمضان سنة سبع وستين
سُلَيْمَان بْن صرد الْخُزَاعِيّ أَبُو مطرف أَتَاهُم النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَقَامَ عِنْدهم ثَلَاثًا وَقتل مَعَ الْمُخْتَار بْن أبي عبيد بِعَين الوردة فِي رَمَضَان سنة سبع وَسِتِّينَ وَكَانَ مَعَ الْحُسَيْن بْن عَليّ رَضِي الله عَنْهُمَا فَلَمَّا قتل الْحُسَيْن انْفَرد من عسكره تِسْعَة آلَاف نفس فيهم
سُلَيْمَان بْن صرد وَقَالُوا نَحن التوابون قَتلهمْ كلهم عبيد اللَّه بْن زِيَاد وَكَانَ فيهم الْمُخْتَار بْن أبي عبيد
سُلَيْمَان بْن صرد وَقَالُوا نَحن التوابون قَتلهمْ كلهم عبيد اللَّه بْن زِيَاد وَكَانَ فيهم الْمُخْتَار بْن أبي عبيد