سلمة بن أسلم وهو الذي أسر السائب بن عبيد والنعمان بن عمرو يوم بدر سمعت أبي يقول ذلك.
قال أبو محمد لا يروى عنه.
قال أبو محمد لا يروى عنه.
سلمة بن أسلم
: من بني عبد الأشهل، شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا تعرف له رواية.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس، عن ابن إسحاق: في تسمية من شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأوس بن حارثة، من بني عبد الأشهل: سلمة بن أسلم.
: من بني عبد الأشهل، شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا تعرف له رواية.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس، عن ابن إسحاق: في تسمية من شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأوس بن حارثة، من بني عبد الأشهل: سلمة بن أسلم.
سلمة بن أسلم
ب د ع: سلمة بْن أسلم بْن حريش بْن عدي بْن مجدعة ابن حارثة بْن الحارث بْن الخزرج بْن عمرو بْن مالك بْن الأوس الأنصاري الأوسي الحارثي يكنى أبا سعد شهد بدرًا والمشاهد كلها مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقتل يَوْم جسر أَبِي عبيد، سنة أربع عشرة، وهو ابن ثمان وثلاثين سنة، وقيل: استشهد، وهو ابن ثلاث وستين سنة، يقال: إنه الذي أسر السائب بْن عبيد، والنعمان بْن عمرو يَوْم بدر، ذكر هذا كله أَبُو حاتم الرازي، قاله أَبُو عمر.
وقال ابن منده، وَأَبُو نعيم: سلمة بْن سلامة الأشهلي، شهد بدرًا، لا تعرف له رواية ورويا، عن ابن إِسْحَاق فيمن شهد بدرًا من الأوس، من بني عبد الأشهل: سلمة بْن أسلم بْن الحريش بْن عدي بْن مجدعة بْن حارثة بْن الحارث.
أخرجه الثلاثة، وجوده أَبُو نعيم بقوله: هو حليف لهم.
وأما ابن منده فلم يذكر الحلف، ولا بد منه، فإن سياق النسب يدل عليه، لأنه ليس فيه عبد الأشهل، وَإِنما هو من ولد حارثة بْن الحارث بْن الخزرج، وعبد الأشهل هو ابن جشم بْن الحارث بْن الخزرج، فجشم أَبُو عبد الأشهل، هو أخو حارثة بْن الحارث، والله أعلم.
وقد ذكره ابن إِسْحَاق في بني عبد الأشهل، وقال: من رواية زياد بْن عَبْد اللَّهِ البكائي، وسلمة بْن الفضل، وَإِبْرَاهِيم بْن سعد، كلهم عنه: إنه حليف لبني عبد الأشهل، من بني حارثة بْن الحارث، وأما رواية يونس بْن بكير فلم يذكر أَنَّهُ حلف.
وابن منده أخرج رواية يونس، فلهذا لم يذكر أَنَّهُ حليف.
ب د ع: سلمة بْن أسلم بْن حريش بْن عدي بْن مجدعة ابن حارثة بْن الحارث بْن الخزرج بْن عمرو بْن مالك بْن الأوس الأنصاري الأوسي الحارثي يكنى أبا سعد شهد بدرًا والمشاهد كلها مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقتل يَوْم جسر أَبِي عبيد، سنة أربع عشرة، وهو ابن ثمان وثلاثين سنة، وقيل: استشهد، وهو ابن ثلاث وستين سنة، يقال: إنه الذي أسر السائب بْن عبيد، والنعمان بْن عمرو يَوْم بدر، ذكر هذا كله أَبُو حاتم الرازي، قاله أَبُو عمر.
وقال ابن منده، وَأَبُو نعيم: سلمة بْن سلامة الأشهلي، شهد بدرًا، لا تعرف له رواية ورويا، عن ابن إِسْحَاق فيمن شهد بدرًا من الأوس، من بني عبد الأشهل: سلمة بْن أسلم بْن الحريش بْن عدي بْن مجدعة بْن حارثة بْن الحارث.
أخرجه الثلاثة، وجوده أَبُو نعيم بقوله: هو حليف لهم.
وأما ابن منده فلم يذكر الحلف، ولا بد منه، فإن سياق النسب يدل عليه، لأنه ليس فيه عبد الأشهل، وَإِنما هو من ولد حارثة بْن الحارث بْن الخزرج، وعبد الأشهل هو ابن جشم بْن الحارث بْن الخزرج، فجشم أَبُو عبد الأشهل، هو أخو حارثة بْن الحارث، والله أعلم.
وقد ذكره ابن إِسْحَاق في بني عبد الأشهل، وقال: من رواية زياد بْن عَبْد اللَّهِ البكائي، وسلمة بْن الفضل، وَإِبْرَاهِيم بْن سعد، كلهم عنه: إنه حليف لبني عبد الأشهل، من بني حارثة بْن الحارث، وأما رواية يونس بْن بكير فلم يذكر أَنَّهُ حلف.
وابن منده أخرج رواية يونس، فلهذا لم يذكر أَنَّهُ حليف.