زهير بن معاوية بن حديج بن الرحيل الجعفي أبو خيثمة مولده بالكوفة مات سنة أربع وسبعين ومائة وكان حافظا متقنا
زهير بن معاوية بن حُدَيج
قال صالح: قال أبي: زهير وإسرائيل وزكريا في حديثهم عن أبي إسحاق لين، سمعوا منه بآخرة، وزهير فيما روى عن المشايخ ثبت بخ بخ.
"مسائل صالح" (917)
قال الميموني: وقال ابن حنبل: ليس نجد أحدًا يرفع غير زهير -يعني: في المحرم إذا لم يجد نعليه- وكان زهير من معادن العلم.
"العلل" رواية المروذي وغيره (484)
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: كان شريك أكبر من زهير بدهر.
"سؤالات أبي داود" (18)
وقال أبو داود: قلت لأحمد: إذا اختلف سفيان وزهير في غير أبي إسحاق؟
قال: زهير عندي في كل شيء، ثم قال: ما خالف زهير إنسانا إلا همته [. . .] (1).
قال أحمد: الأربعة؛ زائدة وسفيان وزهير وشعبة، أراهم متقنين.
"سؤالات أبي داود" (404/ أ)
وقال أبو داود: سمعت أحمد يقول: زهير سمع بآخرة من أبي إسحاق.
"سؤالات أبي داود" (404/ ب)، "مسائل أبي داود" (1925)
وقال أبو داود: سمعت أحمد قال: زهير وزكريا وإسرائيل ما أقربهم في أبي إسحاق، في حديثهم عنه لين، ولا أراه إلا من أبي إسحاق هو السبيعي.
قال: قلت لأحمد: شريك منهم؟
قال: شريك سمع قديما.
"سؤالات أبي داود" (405/ أ)
وقال أبو داود: قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك أو زهير في أبي إسحاق؟
قال: ما فيهما -بحمد اللَّه- إلا يخطئ، وما أراه إلا من أبي إسحاق.
"سؤالات أبي داود" (405/ ب)
قال ابن هانئ: سمعته يقول: كان زهير في الستين، قريبًا من سفيان الثوري.
"مسائل ابن هانئ" (2122)
وقال ابن هانئ: قال أحمد: زائدة، وزهير، وسفيان لا تكاد تجد مثلهم.
"مسائل ابن هانئ" (2136)
وقال ابن هانئ: سمعته يقول: زائدة وزهير وسفيان وشعبة، هؤلاء ثقات.
"مسائل ابن هانئ" (2137)
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: سمعت أن زائدة قال لزهير، أو زهير قال لزائدة وحدث بحديث أبي مسكين، عن هُزَيل، عن عبد اللَّه: لينهكن رجل ما بين أصابعه أو لتنهكنها النار، فقال أحدهما لصاحبه: ما فيها (أو).
"العلل" رواية عبد اللَّه (1750)
وقال عبد اللَّه: حدثني صالح بن علي الهاشمي قال: سمعت أحمد بن محمد بن حنبل يقول: حفاظ الحديث والمتثبتين في الحديث أربعة سفيان الثوري وشعبة وزهير وزائدة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3855)
قال الفضل بن زياد: سئل أحمد عن زهير وعن زائدة، فقال: هؤلاء ثقات، شعبة وزائدة وسفيان وزهير. قال: وسمعت صدقة بن الفضل يقول: كان يحيى بن سعيد يُسيء الرأي في زهير وكان يقول: ذاك المرائي.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 167 - 168
قال أبو طالب: قال أبو عبد اللَّه: شريك أقدم من إسرائيل، وزهير، وذلك أنه أسنهم.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 176، "تاريخ بغداد" 9/ 283
قال ابن هانئ: قال أبو عبد اللَّه: توفي زهير سنة أربع وسبعين ومائة.
"مسند ابن الجعد" ص 395، "تاريخ مولد العلماء ووفياتهم" 1/ 398
قال سعيد بن هاشم الكاغذي: سمعت أحمد بن حنبل يقول: إذا وجدت الحديث من وجه زهير بن معاوية فلا تعد إلى غيره، فإنه من أثبت الناس حديثًا.
"المستدرك" للحاكم 2/ 171
قال محمد بن يحيى: سألته عن حديث زهير، عن أبي الزبير، عن جابر أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان لا ينام حتى يقرأ السجدة وتبارك (1).
قال: حسبك بزهير إذا جاءك بالشيء، زهير ثقة، وإنما ذلك ليث رواه (2).
ثم قال أبو عبد اللَّه: زهير وزائدة.
قلت: زائدة يقوم عندك مقامه؟ قال: نعم.
"بحر الدم" (319)
قال صالح: قال أبي: زهير وإسرائيل وزكريا في حديثهم عن أبي إسحاق لين، سمعوا منه بآخرة، وزهير فيما روى عن المشايخ ثبت بخ بخ.
"مسائل صالح" (917)
قال الميموني: وقال ابن حنبل: ليس نجد أحدًا يرفع غير زهير -يعني: في المحرم إذا لم يجد نعليه- وكان زهير من معادن العلم.
"العلل" رواية المروذي وغيره (484)
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: كان شريك أكبر من زهير بدهر.
"سؤالات أبي داود" (18)
وقال أبو داود: قلت لأحمد: إذا اختلف سفيان وزهير في غير أبي إسحاق؟
قال: زهير عندي في كل شيء، ثم قال: ما خالف زهير إنسانا إلا همته [. . .] (1).
قال أحمد: الأربعة؛ زائدة وسفيان وزهير وشعبة، أراهم متقنين.
"سؤالات أبي داود" (404/ أ)
وقال أبو داود: سمعت أحمد يقول: زهير سمع بآخرة من أبي إسحاق.
"سؤالات أبي داود" (404/ ب)، "مسائل أبي داود" (1925)
وقال أبو داود: سمعت أحمد قال: زهير وزكريا وإسرائيل ما أقربهم في أبي إسحاق، في حديثهم عنه لين، ولا أراه إلا من أبي إسحاق هو السبيعي.
قال: قلت لأحمد: شريك منهم؟
قال: شريك سمع قديما.
"سؤالات أبي داود" (405/ أ)
وقال أبو داود: قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك أو زهير في أبي إسحاق؟
قال: ما فيهما -بحمد اللَّه- إلا يخطئ، وما أراه إلا من أبي إسحاق.
"سؤالات أبي داود" (405/ ب)
قال ابن هانئ: سمعته يقول: كان زهير في الستين، قريبًا من سفيان الثوري.
"مسائل ابن هانئ" (2122)
وقال ابن هانئ: قال أحمد: زائدة، وزهير، وسفيان لا تكاد تجد مثلهم.
"مسائل ابن هانئ" (2136)
وقال ابن هانئ: سمعته يقول: زائدة وزهير وسفيان وشعبة، هؤلاء ثقات.
"مسائل ابن هانئ" (2137)
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: سمعت أن زائدة قال لزهير، أو زهير قال لزائدة وحدث بحديث أبي مسكين، عن هُزَيل، عن عبد اللَّه: لينهكن رجل ما بين أصابعه أو لتنهكنها النار، فقال أحدهما لصاحبه: ما فيها (أو).
"العلل" رواية عبد اللَّه (1750)
وقال عبد اللَّه: حدثني صالح بن علي الهاشمي قال: سمعت أحمد بن محمد بن حنبل يقول: حفاظ الحديث والمتثبتين في الحديث أربعة سفيان الثوري وشعبة وزهير وزائدة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3855)
قال الفضل بن زياد: سئل أحمد عن زهير وعن زائدة، فقال: هؤلاء ثقات، شعبة وزائدة وسفيان وزهير. قال: وسمعت صدقة بن الفضل يقول: كان يحيى بن سعيد يُسيء الرأي في زهير وكان يقول: ذاك المرائي.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 167 - 168
قال أبو طالب: قال أبو عبد اللَّه: شريك أقدم من إسرائيل، وزهير، وذلك أنه أسنهم.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 176، "تاريخ بغداد" 9/ 283
قال ابن هانئ: قال أبو عبد اللَّه: توفي زهير سنة أربع وسبعين ومائة.
"مسند ابن الجعد" ص 395، "تاريخ مولد العلماء ووفياتهم" 1/ 398
قال سعيد بن هاشم الكاغذي: سمعت أحمد بن حنبل يقول: إذا وجدت الحديث من وجه زهير بن معاوية فلا تعد إلى غيره، فإنه من أثبت الناس حديثًا.
"المستدرك" للحاكم 2/ 171
قال محمد بن يحيى: سألته عن حديث زهير، عن أبي الزبير، عن جابر أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان لا ينام حتى يقرأ السجدة وتبارك (1).
قال: حسبك بزهير إذا جاءك بالشيء، زهير ثقة، وإنما ذلك ليث رواه (2).
ثم قال أبو عبد اللَّه: زهير وزائدة.
قلت: زائدة يقوم عندك مقامه؟ قال: نعم.
"بحر الدم" (319)