زَكَرِيَّا بْن دويد الْكِنْدِيّ شيخ يضع الْحَدِيث عَلَى حميد الطَّوِيل كنيته أَبُو أَحْمَد كَانَ يَدُور بِالشَّام ويحدثهم بِهَا وَيَزْعُم أَن لَهُ مائَة سنة وَخَمْسَة وَثَلَاثِينَ سننة لَا يحل ذكره فِي الْكتب إِلَّا عَلَى سَبِيل الْقدح فِيهِ رَوَى عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ من داوم
صَلاةِ الضُّحَى وَلَمْ يَقْطَعْهَا إِلا مِنْ عِلَّةٍ كُنْتُ أَنَا وَهُوَ فِي الْجَنَّةِ فِي زَوْرَقٍ مِنْ نُورٍ فِي بَحْرٍ مِنْ نُورِ اللَّهِ حَتَّى يَزُورَ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَرَوَى عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ أَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ كَتِفَيْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ فَقَالَ لَهُمَا أَنْتُمَا وَزِيرَايَ فِي الدُّنْيَا وَأَنْتُمَا وَزِيرَايَ فِي الآخِرَةِ مَا مَثَلِي وَمَثَلُكُمَا فِي الْجنَّة الا كمل طَيْرٍ يَطِيرُ فِي الْجَنَّةِ فَأَنَا جُؤْجُؤُ الطَّيْرِ وَأَنْتُمَا جَنَاحَاي فَأَنَا وَأَنْتُمَا نَسْرَحُ فِي الْجَنَّةِ وَأَنَا وَأَنْتُمَا نَزُورُ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَأَنَا وَأَنْتُمَا نَقْعُدُ فِي مَجَالِسِ الْجَنَّةِ فَقَالا لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَفِي الْجَنَّةِ مَجَالِسُ قَالَ لَهُمَا نَعَمْ فِيهَا مَجَالِسُ وَلَهْوٌ فَقَالا لَهُ أَيُّ شَيْءٍ لَهْوُ الْجَنَّةِ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ لَهَا آجَامٌ مِنْ قَصَبٍ مِنْ كِبْرِيتٍ أَحْمَرَ وَحملهَا الدُّرُّ الرَّطِبُ قَالَ فَيَخْرُجُ رِيحٌ مِنْ تَحْتِ سَاقِ الْعَرْشِ يُقَالُ لَهُ الطَّيِّبَةُ فَتَثُورُ تِلْكَ الآجَامُ فَيَخْرُجُ لَهُ صَوْتٌ يُنْسِي أَهْلَ الْجَنَّةِ أَيَّامَ الدُّنْيَا وَمَا كَانَ فِيهَا حَدَّثَنَا بِهِمَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْفَضْلِ بْنِ مَعْدَانَ بِحَرَّانَ قَالَ ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ دُوَيْدٍ الْكِنْدِيُّ بِنُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ كُلُّهَا مَوْضُوعَة لَا يحل ذكرهَا فِي الْكتب
صَلاةِ الضُّحَى وَلَمْ يَقْطَعْهَا إِلا مِنْ عِلَّةٍ كُنْتُ أَنَا وَهُوَ فِي الْجَنَّةِ فِي زَوْرَقٍ مِنْ نُورٍ فِي بَحْرٍ مِنْ نُورِ اللَّهِ حَتَّى يَزُورَ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَرَوَى عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ أَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ كَتِفَيْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ فَقَالَ لَهُمَا أَنْتُمَا وَزِيرَايَ فِي الدُّنْيَا وَأَنْتُمَا وَزِيرَايَ فِي الآخِرَةِ مَا مَثَلِي وَمَثَلُكُمَا فِي الْجنَّة الا كمل طَيْرٍ يَطِيرُ فِي الْجَنَّةِ فَأَنَا جُؤْجُؤُ الطَّيْرِ وَأَنْتُمَا جَنَاحَاي فَأَنَا وَأَنْتُمَا نَسْرَحُ فِي الْجَنَّةِ وَأَنَا وَأَنْتُمَا نَزُورُ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَأَنَا وَأَنْتُمَا نَقْعُدُ فِي مَجَالِسِ الْجَنَّةِ فَقَالا لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَفِي الْجَنَّةِ مَجَالِسُ قَالَ لَهُمَا نَعَمْ فِيهَا مَجَالِسُ وَلَهْوٌ فَقَالا لَهُ أَيُّ شَيْءٍ لَهْوُ الْجَنَّةِ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ لَهَا آجَامٌ مِنْ قَصَبٍ مِنْ كِبْرِيتٍ أَحْمَرَ وَحملهَا الدُّرُّ الرَّطِبُ قَالَ فَيَخْرُجُ رِيحٌ مِنْ تَحْتِ سَاقِ الْعَرْشِ يُقَالُ لَهُ الطَّيِّبَةُ فَتَثُورُ تِلْكَ الآجَامُ فَيَخْرُجُ لَهُ صَوْتٌ يُنْسِي أَهْلَ الْجَنَّةِ أَيَّامَ الدُّنْيَا وَمَا كَانَ فِيهَا حَدَّثَنَا بِهِمَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْفَضْلِ بْنِ مَعْدَانَ بِحَرَّانَ قَالَ ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ دُوَيْدٍ الْكِنْدِيُّ بِنُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ كُلُّهَا مَوْضُوعَة لَا يحل ذكرهَا فِي الْكتب