رياح بن عبيدة الباهلي مولاهم
كان في صحابة عمر بن عبد العزيز بالمدينة، ثم خرج إلى الشام فكان معه.
حدث رياح بن عبيدة عن أسيد بن عبد الرحمن أخي عبد الحميد وهو ابن سودة عن عبد الله بن عمر قال: لبست ثوباً جديداً، فأتيت على رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو قاعد عند حجرة حفصة، في ليلة مظلمة، فسمع قعقعة الثوب فقال: من هذا؟ قلت: عبد الله بن عمر، قال: ارفع ثوبك قلت: يا رسول الله، إنه مرتفع، قال: ارفع ثوبك فإن الذي تجرونه خيلاء، لا ينظر الله إليه. وكان إزاري تلك الليلة إلى نصف الساق.
وعن رياح بن عبيدة أن أبان بن عثمان حدث عمر بن عبد العزيز أن عمر بن الخطاب كان لا يورث الحملاء.
وعن رياح بن عبيدة في قوله عز وجل: " سابقوا إلى مغفرة من ربكم " قال: التكبيرة الأولى والصف الأول.
قال رياح بن عبيدة: كنت قاعداً عند عمر بن عبد العزيز، فذكر الحجاج فشتمته ووقعت فيه، فقال عمر: مهلاً يا رياح، إنه بلغني أن الرجل يظلم يالمظلمة فلا يزال المظلوم يشتم الظالم ويتنقصه حتى يستوفي حقه، ويكون للظالم الفضل عليه.
كان في صحابة عمر بن عبد العزيز بالمدينة، ثم خرج إلى الشام فكان معه.
حدث رياح بن عبيدة عن أسيد بن عبد الرحمن أخي عبد الحميد وهو ابن سودة عن عبد الله بن عمر قال: لبست ثوباً جديداً، فأتيت على رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو قاعد عند حجرة حفصة، في ليلة مظلمة، فسمع قعقعة الثوب فقال: من هذا؟ قلت: عبد الله بن عمر، قال: ارفع ثوبك قلت: يا رسول الله، إنه مرتفع، قال: ارفع ثوبك فإن الذي تجرونه خيلاء، لا ينظر الله إليه. وكان إزاري تلك الليلة إلى نصف الساق.
وعن رياح بن عبيدة أن أبان بن عثمان حدث عمر بن عبد العزيز أن عمر بن الخطاب كان لا يورث الحملاء.
وعن رياح بن عبيدة في قوله عز وجل: " سابقوا إلى مغفرة من ربكم " قال: التكبيرة الأولى والصف الأول.
قال رياح بن عبيدة: كنت قاعداً عند عمر بن عبد العزيز، فذكر الحجاج فشتمته ووقعت فيه، فقال عمر: مهلاً يا رياح، إنه بلغني أن الرجل يظلم يالمظلمة فلا يزال المظلوم يشتم الظالم ويتنقصه حتى يستوفي حقه، ويكون للظالم الفضل عليه.