رُوَيْفِعُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ سَكَنِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ وَهُوَ تَيْمُ اللَّهِ بْنُ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْخَزْرَجِ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَرِيكٍ الْبَزَّارُ، نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، نا نَافِعُ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثَنِي رَبِيعَةُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَسَّانَ التُّجِيبِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ حَنَشَ الصَّنْعَانِيَّ يُحَدِّثُ أَنَّهُ سَمِعَ رُوَيْفِعَ بْنَ ثَابِتٍ فِي غَزْوَةٍ يَقُولُ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي غَزْوَةِ خَيْبَرَ: «بَلَغَنِي أَنَّكُمْ تَبْتَاعُونَ الْمِثْقَالَ بِالنِّصْفِ وَالثُّلُثَيْنِ فَإِنَّهُ لَا يَصْلُحُ الْمِثْقَالُ إِلَّا بِالْمِثْقَالِ وَالْوَرِقُ بِالْوَرِقِ»
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَرْكَبُ دَابَّةً مِنَ الْمَغَانِمِ حَتَّى إِذَا انْتَقَصَهَا رَدَّهَا فِي الْمَغَانِمِ وَلَا ثَوْبًا يَلْبَسُهُ حَتَّى إِذَا أَخْلَقَهُ رَدَّهُ فِي الْمَغَانِمِ»
وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَسْقِ مَاءَهُ وَلَدَ غَيْرِهِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْكَرَابِيسِيُّ الْبَصْرِيُّ، نا كَامِلُ بْنُ طَلْحَةَ، نا ابْنُ لَهِيعَةَ، نا بَكْرُ بْنُ سَوَادَةَ عَنْ وَفَاءَ الْحَضْرَمِيُّ، عَنْ رُوَيْفِعِ بْنِ ثَابِتٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " مَنْ صَلَّى عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ: اللَّهُمَّ أَقْعِدْهُ الْمَقْعَدَ الْمُقَرَّبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي "
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَرِيكٍ الْبَزَّارُ، نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، نا نَافِعُ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثَنِي رَبِيعَةُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَسَّانَ التُّجِيبِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ حَنَشَ الصَّنْعَانِيَّ يُحَدِّثُ أَنَّهُ سَمِعَ رُوَيْفِعَ بْنَ ثَابِتٍ فِي غَزْوَةٍ يَقُولُ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي غَزْوَةِ خَيْبَرَ: «بَلَغَنِي أَنَّكُمْ تَبْتَاعُونَ الْمِثْقَالَ بِالنِّصْفِ وَالثُّلُثَيْنِ فَإِنَّهُ لَا يَصْلُحُ الْمِثْقَالُ إِلَّا بِالْمِثْقَالِ وَالْوَرِقُ بِالْوَرِقِ»
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَرْكَبُ دَابَّةً مِنَ الْمَغَانِمِ حَتَّى إِذَا انْتَقَصَهَا رَدَّهَا فِي الْمَغَانِمِ وَلَا ثَوْبًا يَلْبَسُهُ حَتَّى إِذَا أَخْلَقَهُ رَدَّهُ فِي الْمَغَانِمِ»
وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَسْقِ مَاءَهُ وَلَدَ غَيْرِهِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْكَرَابِيسِيُّ الْبَصْرِيُّ، نا كَامِلُ بْنُ طَلْحَةَ، نا ابْنُ لَهِيعَةَ، نا بَكْرُ بْنُ سَوَادَةَ عَنْ وَفَاءَ الْحَضْرَمِيُّ، عَنْ رُوَيْفِعِ بْنِ ثَابِتٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " مَنْ صَلَّى عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ: اللَّهُمَّ أَقْعِدْهُ الْمَقْعَدَ الْمُقَرَّبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي "