رفيع بن مهْرَان أَبُو الْعَالِيَة مولى آمِنَة امْرَأَة أبي رَبَاح أعنقتة سائبة لوجه الله تَعَالَى أخرج البُخَارِيّ فِي الصَّلَاة وَغير مَوضِع عَن قَتَادَة عَنهُ عَن بن عَبَّاس قَالَ البُخَارِيّ حَدثنِي مُحَمَّد بن عبد الله حَدثنَا مُسلم بن قُتَيْبَة عَن أبي خلدَة سَأَلت أَبَا الْعَالِيَة هَل رَأَيْت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَسلم قَالَ أسلمت فِي عَاميْنِ بعد مَوته وَقَالَ الرّبيع بن أنس عَن أبي الْعَالِيَة قَالَ دخلت على أبي بكر رَضِي الله عَنهُ وقرأت الْقُرْآن بعد وَفَاة نَبينَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِعشر سِنِين قَالَ أَبُو زرْعَة الرَّازِيّ هُوَ بَصرِي ثِقَة قَالَ البُخَارِيّ حَدثنِي عبيد ثَنَا يُونُس عَن عِيسَى بن عبد الله الرَّازِيّ عَن الرّبيع بن أنس الْبكْرِيّ عَن أبي الْعَالِيَة صحب عمر وَقَرَأَ الْقُرْآن على أبي قَالَ البُخَارِيّ قَالَ أَحْمد بن قطن ثَنَا أَبُو خلدَة عَن أبي الْعَالِيَة أَنه مَاتَ فِي شَوَّال يَوْم الْإِثْنَيْنِ سنة ثَلَاث وَتِسْعين قَالَ أَبُو بكر ثَنَا أَحْمد بن حَنْبَل ثَنَا حجاج قَالَ قَالَ شُعْبَة قد أدْرك رفيع يَعْنِي أَبَا الْعَالِيَة عليا وَلَكِن لم يسمع مِنْهُ
رفيع بن مهْرَان أَبُو الْعَالِيَة مولَى آمِنَة امْرَأَة من بني ريَاح أَعتَقته سائبة لوجه الله وطافت بِهِ عَلَى حلق الْمَسْجِد قَالَه عَمْرو بن عَلّي سمع ابْن عَبَّاس رَوَى عَنهُ قَتَادَة فِي الصَّلَاة والدعوات وَالتَّقْصِير قَالَ أَبُو خلدَة خَالِد بن دِينَار مَاتَ يَوْم الْإِثْنَيْنِ فِي شَوَّال سنة 93 قَالَه البُخَارِيّ فِي تَارِيخه الْكَبِير وَالصَّغِير قَالَ قَالَ أَحْمد عَن أبي قطن نَا أَبُو خلدَة بِهَذَا وَقَالَ الذهلي نَا أَحْمد بن حَنْبَل نَا أَبُو قطن مثله وَقَالَ مَاتَ 94 وَلم يقل 93 وَقَالَ سلم بن قُتَيْبَة عَن أبي خلدَة سَأَلت أَبَا الْعَالِيَة هَل رَأَيْت النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم
قَالَ أسلمت فِي عَاميْنِ من بعد مَوته وَقَالَ الرّبيع بن أنس عَن أبي الْعَالِيَة دخلت عَلَى أبي بكر رَحمَه الله وَقَالَ قَتَادَة عَن أبي الْعَالِيَة قَالَ قَرَأت الْقُرْآن قبل أَن يقتلُوا صَاحبكُم يَعْنِي عُثْمَان بِخمْس عشرَة سنة وَقَالَ كَاتب الْوَاقِدِيّ توفّي فِي ولَايَة الْحجَّاج وَيُقَال انه كَانَ حميلا والحميل الَّذِي ولد بِأَرْض الْعَدو وَكَانَ يتَكَلَّم بِالْفَارِسِيَّةِ
قَالَ أسلمت فِي عَاميْنِ من بعد مَوته وَقَالَ الرّبيع بن أنس عَن أبي الْعَالِيَة دخلت عَلَى أبي بكر رَحمَه الله وَقَالَ قَتَادَة عَن أبي الْعَالِيَة قَالَ قَرَأت الْقُرْآن قبل أَن يقتلُوا صَاحبكُم يَعْنِي عُثْمَان بِخمْس عشرَة سنة وَقَالَ كَاتب الْوَاقِدِيّ توفّي فِي ولَايَة الْحجَّاج وَيُقَال انه كَانَ حميلا والحميل الَّذِي ولد بِأَرْض الْعَدو وَكَانَ يتَكَلَّم بِالْفَارِسِيَّةِ