Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=123496#d94088
رزين بن أنس السلمي.
ذكر أنه أتى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فكتب له كتابا. رَوَى عَنْهُ ابْنُهُ. حَدِيثَهُ عِنْدَ فَهْدِ بْنِ عَوْفٍ [الْعَامِرِيِّ ] عَنْ أَبِي رَبِيعَةَ [الْعَامِرِيِّ ] عَنْ نَائِلِ بْنِ مُطَرِّفِ بْنِ رَزِينِ السُّلَمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول اللَّهِ، إِنَّ لَنَا بِئْرًا بِالْمَدِينَةِ، وَقَدْ خِفْنَا أَنْ يَغْلِبَنَا عَلَيْهَا مَنْ حَوَالَيْنَا. فَكَتَبَ لَهُ رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا:
بسم الله الرحمن الرحيم. من محمد رسول اللَّهِ. أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّ لَهُمْ بِئْرَهُمْ، إِنْ كَانَ صَادِقًا، وَلَهُمْ دَارَهُمْ إِنْ كَانَ صَادِقًا.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=123496#64be2a
رَزِينُ بْنُ أَنَسٍ السُّلَمِيُّ عِدَادُهُ فِي الْبَصْرِيِّينَ، حَدِيثُهُ عِنْدَ مُطَرِّفٍ، سَكَنَ الْبَادِيَةَ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَبُو رَبِيعَةَ فَهْدُ بْنُ عَوْفٍ، ثنا نَائِلُ بْنُ مُطَرِّفٍ السُّلَمِيُّ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ جَدِّي رَزِينِ بْنِ أَنَسٍ، قَالَ: لَمَّا ظَهَرَ الْإِسْلَامُ وَلَنَا بِئْرٌ بِالدُّثَيْنَةِ خِفْنَا أَنْ يَغْلِبَنَا عَلَيْهَا مَنْ حَوْلَنَا، قَالَ: فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ، قَالَ: فَكَتَبَ لِي كِتَابًا: " مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ، أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّ لَهُمْ بِئْرَهُمْ إِنْ كَانَ صَادِقًا " قَالَ: فَمَا قَاضَيْنَا فِيهِ إِلَى أَحَدٍ مِنْ قُضَاةِ الْمَدِينَةِ إِلَّا قَضَوْا لَنَا بِهِ، قَالَ: وَفِي كِتَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: كَانَ كَوْنٌ، وَزَعَمَ أَنَّهُ كَذَا كَانَ كِتَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=123496#fd4cb5
رزين بن أنس السلمي
ب د ع: رزين بْن أنس السلمي عداده في أعراب البصرة.
(435) أخبرنا أَبُو الْفَضْلِ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْفَقِيهُ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي يَعْلَى أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ، قَالَ: حدثنا أَبُو وَائِلٍ خَالِدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَصْرِيُّ، أخبرنا فَهْدُ بْنُ عَوْفٍ بِمَنْزِلِ بَنِي عَامِرٍ، أخبرنا نايل بْنُ مُطَرِّفِ بْنِ رَزِينِ بْنِ أَنَسٍ السُّلَمِيُّ، حَدَّثَنِي أَبِي، عن جَدِّي رَزِينِ بْنِ أَنَسٍ، قَالَ: لَمَّا أَظْهَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الإِسْلَامَ كَانَتْ لَنَا بِئْرٌ، فَخِفْنَا أَنْ يَغْلِبَنَا عَلَيْهَا مَنْ حَوْلَهَا، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: يَا رَسُول اللَّهِ، إِنَّ لَنَا بِئْرًا، وَقَدْ خِفْنَا أَنْ يَغْلِبَنَا عَلَيْهَا مَنْ حَوْلَهَا.
فَكَتَبَ لِي كِتَابًا: " مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُول اللَّهِ، أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ لَهُمْ بِئْرَهُمْ، إِنْ كَانَ صَادِقًا، وَلَهُمْ دَارَهُمْ، إِنْ كَانَ صَادِقًا ".
قَالَ: فَمَا قَاضَيْنَا إِلَى أَحَدٍ مِنْ قُضَاةِ الْمَدِينَةِ إِلا قَضَوْا لَنَا بِهِ.
أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ