رزين بْن أنس يُقَال إِن لَهُ صُحْبَة
رَزِينُ بْنُ أَنَسٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مُطَيَّنٌ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبَّادٍ، نا أَبُو رَبِيعَةَ فَهِدُ بْنُ عَوْفٍ، نا نَائِلُ بْنُ مُطَرِّفٍ، نا أَبِي، عَنْ جَدِّي رَزِينِ بْنِ أَنَسٍ قَالَ: «أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَتَبَ لِي كِتَابًا مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ أَمَّا بَعْدُ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مُطَيَّنٌ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبَّادٍ، نا أَبُو رَبِيعَةَ فَهِدُ بْنُ عَوْفٍ، نا نَائِلُ بْنُ مُطَرِّفٍ، نا أَبِي، عَنْ جَدِّي رَزِينِ بْنِ أَنَسٍ قَالَ: «أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَتَبَ لِي كِتَابًا مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ أَمَّا بَعْدُ»
رزين بن أنس
سكن البادية وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا.
- حدثني عمي وأحمد بن منصور المروزي قالا: نا فهد بن عوف نا نايل بن مطرف السلمي قال: ثني أبي عن جدي رزين بن أنس قال: لما ظهر الإسلام قال: ولنا بئر بالدثينة قال: خفنا أن يغلبنا عليها من حولنا. قال: فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يارسول الله لنا بئر بالدثينة وقد خفنا أن يغلبنا عليها من حولنا. قال: فكتب لنا كتاب: بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد رسول الله أما بعد: فلهم بئرهم إن كان صادقا ولهم رداهم إن كان صادقا - قال الرمادي: يعني بالردهة الحوبة قال: فما قاضينا به أحدا من قضاة المدينة إلا قضوا لنا به. قال: وكتاب النبي صلى الله عليه وسلم الذي كتبه لنا كان كاف - كذا - ونون.
قال أبو القاسم: ولا أعلم له غيره.
سكن البادية وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا.
- حدثني عمي وأحمد بن منصور المروزي قالا: نا فهد بن عوف نا نايل بن مطرف السلمي قال: ثني أبي عن جدي رزين بن أنس قال: لما ظهر الإسلام قال: ولنا بئر بالدثينة قال: خفنا أن يغلبنا عليها من حولنا. قال: فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يارسول الله لنا بئر بالدثينة وقد خفنا أن يغلبنا عليها من حولنا. قال: فكتب لنا كتاب: بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد رسول الله أما بعد: فلهم بئرهم إن كان صادقا ولهم رداهم إن كان صادقا - قال الرمادي: يعني بالردهة الحوبة قال: فما قاضينا به أحدا من قضاة المدينة إلا قضوا لنا به. قال: وكتاب النبي صلى الله عليه وسلم الذي كتبه لنا كان كاف - كذا - ونون.
قال أبو القاسم: ولا أعلم له غيره.