رجل عن ابيه ( م ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال اسلم تسلم قال وما الاسلام قال ان تسلم قلبك لله ويسلم المسلمون من لسانك ويدك وذكر الحديث رواه ايوب السختيانى عن ابى قلابة عن رجل عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى الله عليه وسلم [قال له أسلم تسلم - ] ( ك) نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن هذا الحديث فقال: لا يسمى هذا الرجل وليس هذا الحديث بالشام.
رَجُلٌ مِنْ بَنِي سَعْدٍ، عَنْ عَمِّهِ وَقَالَ الْمُتَأَخِّرُ: السَّاعِدِيُّ، عَنْ عَمِّهِ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ، ثنا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، عَنْ سَعِيدٍ الْجُرَيْرِيِّ، عَنِ السَّعْدِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، أَوْ عَنْ عَمِّهِ، قَالَ: " رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَفَعَ رَأْسَهُ مِنْ رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ، مَكَثَ قَدْرَ مَا يَقُولُ الرَّجُلُ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ثَلَاثًا
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ، ثنا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، عَنْ سَعِيدٍ الْجُرَيْرِيِّ، عَنِ السَّعْدِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، أَوْ عَنْ عَمِّهِ، قَالَ: " رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَفَعَ رَأْسَهُ مِنْ رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ، مَكَثَ قَدْرَ مَا يَقُولُ الرَّجُلُ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ثَلَاثًا
رجل من الأزد
د ع: الأزد روى شعبة، عن عمرو بن مرة عن عبد الله بن الحارث، عن زهير بن الأقمر، قال: لما قتل علي بن أبي طالب، قام الحسن رضي الله عنه خطيبا فقام شيخ من أزد شنوءة فقال: سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من أحبني فليحب هذا الذي على المنبر.
فليبلغ الشاهد الغائب ".
ولولا دعوة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما حدثت أحدا.
وروى عن عروة بن الزبير، عن رجل من أزد شنوءة، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " تفتح اليمن، فيأتي قوم يبسون والمدينة خير لهم "، وذكر الشام والعراق.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
رجل من أسد
د ع: أسد
(2083) أخبرنا أبو أحمد، بإسناده عن أبي داود، قال: حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن رجل من بني أسد قال: نزلت أنا وأهلي ببقيع الغرقد، فقال لي أهلي: اذهب إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فسله لنا شيئا نأكله.
وجعلوا يذكرون من حاجتهم، فذهبت إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فوجدت عنده رجلا يسأله، ورسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " لا أجد ما أعطيك ".
فولى الرجل عنه وهو مغضب، وهو يقول: إنك لعمري تعطي من شئت! فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنه ليغضب علي أن لا أجد ما أعطيه، من يسال منكم وله أوقية أو عذلها فقد سأل إلحافا ".
قال الأسدي: فقلت: لقحه لنا خير من أوقية.
والأوقية: أربعون درهما، قال: فرجعت ولم أسأله.
فقدم على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد ذلك شعير وزبيب، فقسم لنا منه أو كما قال حتى أغنانا الله.
ورواه الثوري كما قال مالك.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
رجل من أسلم
دع: أسلم
(2084) أخبرنا عبد الله بن أحمد الخطيب، أخبرنا أبو محمد السراج، أخبرنا أبو القاسم عبيد الله بن عمر بن أحمد بن شاهين، أخبرنا أبو محمد بن ماسي البزار، أخبرنا أبو شعيب الحراني، أخبرنا علي بن الجعد، أخبرنا زهير، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن رجل من أسلم، قال: كنت عند النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وجاءه رجل فقال: إني لدغت الليلة ولم أنم قال: " ماذا؟ "، قال: عقرب.
قال: " أما إنك لو قلت حين أمسيت: أعوذ بكلمات الله التامة من شر ما خلق، لم يضرك شيء إن شاء الله تعالى ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
الأنصار كثيرون، فنحن نرتب الرواة منهم على حرف المعجم.
د ع: الأزد روى شعبة، عن عمرو بن مرة عن عبد الله بن الحارث، عن زهير بن الأقمر، قال: لما قتل علي بن أبي طالب، قام الحسن رضي الله عنه خطيبا فقام شيخ من أزد شنوءة فقال: سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من أحبني فليحب هذا الذي على المنبر.
فليبلغ الشاهد الغائب ".
ولولا دعوة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما حدثت أحدا.
وروى عن عروة بن الزبير، عن رجل من أزد شنوءة، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " تفتح اليمن، فيأتي قوم يبسون والمدينة خير لهم "، وذكر الشام والعراق.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
رجل من أسد
د ع: أسد
(2083) أخبرنا أبو أحمد، بإسناده عن أبي داود، قال: حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن رجل من بني أسد قال: نزلت أنا وأهلي ببقيع الغرقد، فقال لي أهلي: اذهب إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فسله لنا شيئا نأكله.
وجعلوا يذكرون من حاجتهم، فذهبت إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فوجدت عنده رجلا يسأله، ورسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " لا أجد ما أعطيك ".
فولى الرجل عنه وهو مغضب، وهو يقول: إنك لعمري تعطي من شئت! فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنه ليغضب علي أن لا أجد ما أعطيه، من يسال منكم وله أوقية أو عذلها فقد سأل إلحافا ".
قال الأسدي: فقلت: لقحه لنا خير من أوقية.
والأوقية: أربعون درهما، قال: فرجعت ولم أسأله.
فقدم على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد ذلك شعير وزبيب، فقسم لنا منه أو كما قال حتى أغنانا الله.
ورواه الثوري كما قال مالك.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
رجل من أسلم
دع: أسلم
(2084) أخبرنا عبد الله بن أحمد الخطيب، أخبرنا أبو محمد السراج، أخبرنا أبو القاسم عبيد الله بن عمر بن أحمد بن شاهين، أخبرنا أبو محمد بن ماسي البزار، أخبرنا أبو شعيب الحراني، أخبرنا علي بن الجعد، أخبرنا زهير، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن رجل من أسلم، قال: كنت عند النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وجاءه رجل فقال: إني لدغت الليلة ولم أنم قال: " ماذا؟ "، قال: عقرب.
قال: " أما إنك لو قلت حين أمسيت: أعوذ بكلمات الله التامة من شر ما خلق، لم يضرك شيء إن شاء الله تعالى ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
الأنصار كثيرون، فنحن نرتب الرواة منهم على حرف المعجم.
رجل من الأنصار، عن أبيه
د ع: رجل من الأنصار عن أبيه، أنه سمع النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من صلى أربعا قبل الظهر كان كعدل رقبة من ولد إسماعيل ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم، إلا أن ابن منده أخرجه ترجمتين، والحديث واحد، وهو وهم.
رجل من بلي، عن أبيه
د ع: رجل من بلي عن أبيه.
(2047) أخبرنا يحيى بن محمود، إذنا، بإسناده، عن ابن أبي عاصم، حدثنا يعقوب بن حميد، أخبرنا عبد العزيز بن محمد، عن سعد بن سعيد، عن الزهري، عن رجل من بلي، عن أبيه، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " لا يمر بالناس زمان إلا وهو خير من الذي بعده ".
ورواه سليمان بن بلال، عن سعد بن سعيد فقال، يعني الرجل البلوي: أقبلت مع أبي إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: فخلا بأبي دوني، فناجاه، وكان فيما قال له: " إذا هممت بأمر فعليك بالتؤدة، حتى يريك الله منه المخرج ".
وقال: لا يأتي على الناس زمان ...
" الحديث.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
رجل من أهل الشام، عن أبيه
د ع: رجل من أهل الشام عن أبيه.
3210 روى الثوري، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن رجل من أهل الشام، عن أبيه، قال: جاء رجل على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فسأله عن الإسلام، فقال: " أسلم تسلم ".
قال: وما الإسلام؟ قال: " تسلم قلبك لله عَزَّ وَجَلَّ وأن يسلم المسلمون من لسانك ويدك ".
أخرجاه أيضا.
رجل من بني ضمرة، عن أبيه
دع: رجل من بني ضمرة عن أبيه.
(2048) أخبرنا فتيان بن سمنية الجوهري، بإسناده عن القعنبي، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن رجل من بني ضمرة، عن أبيه، أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سئل عن العقيقة، فقال: " لا أحب العقوق، كأنه كره الاسم، ولكن من ولد له ولد وأحب أن ينسك عن ولده، فليفعل ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
رجل من العرب، عن أبيه
د: رجل من العرب عن أبيه، أنه صلى وراء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: فسلم تسليمتين عن يمينه ويساره.
أخرجه ابن منده.
رجل من أهل قباء، عن أبيه
د ع: رجل من أهل قباء عن أبيه.
(2049) أخبرنا إبراهيم بن محمد، وغيره، بإسنادهم عن أبي عيسى، قال: حدثنا عبد بن حميد ومحمد بن مدويه، قالا: حدثنا الفضل بن دكين، حدثنا إسرائيل، عن ثوير، عن رجل من أل قباء، عن أبيه، قال: " أمرنا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن نشهد الجمعة من قباء " وروى أيضا، قال: سئل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن ألبان الإبل، فقال: " لا بأس به ".
أخرجاه أيضا
رجل من بني مدلج، عن أبيه
دع: رجل من بني مدلج عن أبيه.
قال: جاءنا سراقة بن مالك بن جعشم من عند رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال رجل كالمستهزئ: أما علمكم كيف تخرءون؟ قال: بلى، والذي بعثه بالحق لقد أمرنا أن نتوكأ على اليسرى، وأن ننصب اليمنى.
أخرجاه أيضاً.
رجل من أهل المدينة، عن أبيه
د ع: رجل من أهل المدينة عن أبيه.
3213 روى سعيد المقبري، عن رجل، عن أبيه، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من تطهر فأحسن طهوره، ولبس من صالح ثيابه، ثم تطيب من طيب بيته، ثم راح إلى الجمعة ولم يفرق بين رجلين، فصلى ما قضي له، ثم تحين خروج الإمام، ثم أنصت، غفر له ما بين الجمعتين وزيادة ثلاثة أيام ".
والصواب: سعيد المقبري، عن أبيه عن عبد الله بن وديعة، عن سلمان، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أيضا.
رجل من أهل مكة، عن أبيه
د ع: رجل من أهل مكة عن أبيه.
3214 روى حماد بن سلمة، عن أيوب، عن شيخ سمع منه بمنى يحدث عن أبيه، عن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه " نهى عن قتل الوصفاء والعسفاء ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
رجل من أولاد النقباء، عن أبيه
د: رجل من أولاد النقباء عن أبيه أنه قال: بايعنا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فاشترط علينا أن لا نشرك بالله، ولا نسرق، ولا نزني، ولا نقتل أولادنا.
أخرجه ابن منده.
رجل من بني نمير، عن أبيه، عن جده، عن أبيه
د ع: رجل من بني نمير عن أبيه، عن جده، عن أبيه.
3215 روى شعبة، عن غالب القطان، عن رجل من بني نمير، عن أبيه، أن أبا جده بعثه إلى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقرئه السلام، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " على أبيك السلام ".
وقال: قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من ابتدأ قوما بالسلام فضلهم بعشر حسنات، وإن ردوا ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
رجل، عن أبيه
د ع: رجل عن أبيه، أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: نهى أن تستقبل واحدة من القبلتين بغائط أو بول.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
رجل، عن أبيه
د: رجل عن أبيه: انه سأل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عما يوجب الجنة.
ورواه معاوية بن صالح، عن الأوزعي، عنه.
ورواه غيره، عن الأوزاعي، عن يحيى بن يزيد، عن أبي يزيد، عن أبيه، عن أبي ذر.
ورواه سماك الحنفي، عن مالك بن مرثد، عن أبيه، عن أبي ذر.
أخرجه ابن منده.
د ع: رجل من الأنصار عن أبيه، أنه سمع النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من صلى أربعا قبل الظهر كان كعدل رقبة من ولد إسماعيل ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم، إلا أن ابن منده أخرجه ترجمتين، والحديث واحد، وهو وهم.
رجل من بلي، عن أبيه
د ع: رجل من بلي عن أبيه.
(2047) أخبرنا يحيى بن محمود، إذنا، بإسناده، عن ابن أبي عاصم، حدثنا يعقوب بن حميد، أخبرنا عبد العزيز بن محمد، عن سعد بن سعيد، عن الزهري، عن رجل من بلي، عن أبيه، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " لا يمر بالناس زمان إلا وهو خير من الذي بعده ".
ورواه سليمان بن بلال، عن سعد بن سعيد فقال، يعني الرجل البلوي: أقبلت مع أبي إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: فخلا بأبي دوني، فناجاه، وكان فيما قال له: " إذا هممت بأمر فعليك بالتؤدة، حتى يريك الله منه المخرج ".
وقال: لا يأتي على الناس زمان ...
" الحديث.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
رجل من أهل الشام، عن أبيه
د ع: رجل من أهل الشام عن أبيه.
3210 روى الثوري، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن رجل من أهل الشام، عن أبيه، قال: جاء رجل على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فسأله عن الإسلام، فقال: " أسلم تسلم ".
قال: وما الإسلام؟ قال: " تسلم قلبك لله عَزَّ وَجَلَّ وأن يسلم المسلمون من لسانك ويدك ".
أخرجاه أيضا.
رجل من بني ضمرة، عن أبيه
دع: رجل من بني ضمرة عن أبيه.
(2048) أخبرنا فتيان بن سمنية الجوهري، بإسناده عن القعنبي، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن رجل من بني ضمرة، عن أبيه، أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سئل عن العقيقة، فقال: " لا أحب العقوق، كأنه كره الاسم، ولكن من ولد له ولد وأحب أن ينسك عن ولده، فليفعل ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
رجل من العرب، عن أبيه
د: رجل من العرب عن أبيه، أنه صلى وراء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: فسلم تسليمتين عن يمينه ويساره.
أخرجه ابن منده.
رجل من أهل قباء، عن أبيه
د ع: رجل من أهل قباء عن أبيه.
(2049) أخبرنا إبراهيم بن محمد، وغيره، بإسنادهم عن أبي عيسى، قال: حدثنا عبد بن حميد ومحمد بن مدويه، قالا: حدثنا الفضل بن دكين، حدثنا إسرائيل، عن ثوير، عن رجل من أل قباء، عن أبيه، قال: " أمرنا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن نشهد الجمعة من قباء " وروى أيضا، قال: سئل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن ألبان الإبل، فقال: " لا بأس به ".
أخرجاه أيضا
رجل من بني مدلج، عن أبيه
دع: رجل من بني مدلج عن أبيه.
قال: جاءنا سراقة بن مالك بن جعشم من عند رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال رجل كالمستهزئ: أما علمكم كيف تخرءون؟ قال: بلى، والذي بعثه بالحق لقد أمرنا أن نتوكأ على اليسرى، وأن ننصب اليمنى.
أخرجاه أيضاً.
رجل من أهل المدينة، عن أبيه
د ع: رجل من أهل المدينة عن أبيه.
3213 روى سعيد المقبري، عن رجل، عن أبيه، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من تطهر فأحسن طهوره، ولبس من صالح ثيابه، ثم تطيب من طيب بيته، ثم راح إلى الجمعة ولم يفرق بين رجلين، فصلى ما قضي له، ثم تحين خروج الإمام، ثم أنصت، غفر له ما بين الجمعتين وزيادة ثلاثة أيام ".
والصواب: سعيد المقبري، عن أبيه عن عبد الله بن وديعة، عن سلمان، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أيضا.
رجل من أهل مكة، عن أبيه
د ع: رجل من أهل مكة عن أبيه.
3214 روى حماد بن سلمة، عن أيوب، عن شيخ سمع منه بمنى يحدث عن أبيه، عن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه " نهى عن قتل الوصفاء والعسفاء ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
رجل من أولاد النقباء، عن أبيه
د: رجل من أولاد النقباء عن أبيه أنه قال: بايعنا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فاشترط علينا أن لا نشرك بالله، ولا نسرق، ولا نزني، ولا نقتل أولادنا.
أخرجه ابن منده.
رجل من بني نمير، عن أبيه، عن جده، عن أبيه
د ع: رجل من بني نمير عن أبيه، عن جده، عن أبيه.
3215 روى شعبة، عن غالب القطان، عن رجل من بني نمير، عن أبيه، أن أبا جده بعثه إلى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقرئه السلام، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " على أبيك السلام ".
وقال: قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من ابتدأ قوما بالسلام فضلهم بعشر حسنات، وإن ردوا ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
رجل، عن أبيه
د ع: رجل عن أبيه، أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: نهى أن تستقبل واحدة من القبلتين بغائط أو بول.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
رجل، عن أبيه
د: رجل عن أبيه: انه سأل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عما يوجب الجنة.
ورواه معاوية بن صالح، عن الأوزعي، عنه.
ورواه غيره، عن الأوزاعي، عن يحيى بن يزيد، عن أبي يزيد، عن أبيه، عن أبي ذر.
ورواه سماك الحنفي، عن مالك بن مرثد، عن أبيه، عن أبي ذر.
أخرجه ابن منده.
رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدَّثَنَا فَارُوقٌ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، ثنا حَجَّاجٌ، ثنا حَمَّادٌ، ثنا أَيُّوبُ، عَنْ شَيْخٍ، بِمِنًى، عَنْ أَبِيهِ، «أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى عَنْ قَتْلِ الْوُصَفَاءِ، وَالْعُسَفَاءِ»
رَجُلٌ مِنْ بَنِي ضَمْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ بْنِ حَرْبٍ، ثنا الْقَعْنَبِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَنِي ضَمْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنِ الْعَقِيقَةِ، فَقَالَ: «لَا أُحِبُّ الْعُقُوقَ» وَكَأَنَّهُ كَرِهَ الِاسْمَ، وَقَالَ: «مَنْ وُلِدَ لَهُ وَلَدٌ فَأَحَبَّ أَنْ يَنْسُكَ عَنْ وَلَدِهِ، فَلْيَفْعَلْ»
رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثنا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو، ثنا أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ، ثنا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَأَلَهُ عَنِ الْإِسْلَامِ، فَقَالَ: «أَسْلِمْ تَسْلَمْ» قَالَ: وَمَا الْإِسْلَامُ؟ قَالَ: «يُسْلِمُ قَلْبُكَ لِلَّهِ، وَأَنْ يَسْلَمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِكَ، وَيَدِكَ» قَالَ: فَأَيُّ الْإِسْلَامِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الْإِيمَانُ» قَالَ: فَمَا الْإِيمَانُ؟ قَالَ: «أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ، وَمَلَائِكَتِهِ , وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ» قَالَ: فَأَيُّ الْإِيمَانِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الْهِجْرَةُ» قَالَ: وَمَا الْهِجْرَةُ؟ قَالَ: «أَنْ تَهْجُرَ السُّوءَ» قَالَ: فَأَيُّ الْهِجْرَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ» قَالَ: وَمَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ؟ قَالَ: «تُقَاتِلُ الْعَدُوَّ إِذَا لَقِيتَهُمْ، وَلَا تَغُلُّ، وَلَا تَجْبُنُ»
رَجُلٌ مِنْ بَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ السَّرَّاجُ، ثنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ح، وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ الْعَيْشِيُّ، ثنا ابْنُ الْمُبَارَكِ، قَالَا: عَنْ سَعْدِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَلِيٍّ، قَالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ أَبِي، فَنَاجَى أَبِي دُونِي، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالَ لَكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ: قَالَ: «إِذَا أَرَدْتَ أَمْرًا، فَعَلَيْكَ بِالتُّؤَدَةِ، حَتَّى يَجْعَلَ اللهُ لَكَ مِنْهُ الْمَخْرَجَ»
- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثنا يَعْقُوبُ بْنُ كَاسِبٍ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ سَعْدِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا يَمُرُّ بِالنَّاسِ زَمَانٌ، إِلَّا وَهُوَ خَيْرٌ مِنَ الَّذِي بَعْدَهُ» رَوَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ، عَنْ سَعْدٍ، نَحْوَهُ
رَجُلٌ مِنْ بَنِي نُمَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا شُعْبَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ غَالِبًا الْقَطَّانَ، يُحَدِّثُ عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَنِي نُمَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: إِنَّ أَبِي يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «عَلَيْكَ وَعَلَى أَبِيكَ السَّلَامُ»
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثنا الْمُقَدَّمِيُّ، ثنا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، ثنا غَالِبٌ الْقَطَّانُ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « مَنِ ابْتَدَأَ قَوْمًا بِسَلَامٍ، فَضَلَهُمْ بِعَشْرِ حَسَنَاتٍ، وَإِنْ رَدُّوا»
يَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ أُمِّهِ، عَنْ أَبِيهَا وَاسْمُهُ: رِفَاعَةُ بْنُ رَافِعٍ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ حَرْبٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أُمِّهِ حُمَيْدَةَ، أَوْ عُبَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهَا، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «رِهَانُ الْخَيْلِ طِلْقٌ» ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ الْأَصْبَهَانِيِّ، عَنْ عَبْدِ السَّلَامِ، وَلَمْ يُسَمِّ أَبَاهَا، وَسَمَّاهُ أَبُو نُعَيْمٍ، فَقَالَ: رِفَاعَةُ بْنُ رَافِعٍ
رَجُلٌ حَدَّثَ ابْنَ عُمَرَ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ تُسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةُ بِغَائِطٍ، أَوْ بَوْلٌ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عَمِّي أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنَ الْأَنْصَارِ، عَنْ أَبِيهِ، «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ يُسْتَقْبَلَ وَاحِدٌ مِنَ الْقِبْلَتَيْنِ بِغَائِطٍ، أَوْ بَوْلٍ» رَوَاهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ نَافِعٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَمْرٍو الْعَجْلَانِيِّ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِيهِ مِثْلَهُ فِيمَا ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ
رَجُلٌ مِنْ بَنِي مُدْلِجٍ، حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا زَمْعَةُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، زَعَمَ أَنَّ رَجُلًا حَدَّثَهُ مِنْ بَنِي مُدْلِجٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: جَاءَنَا سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكِ بْنِ جُعْشُمٍ مِنْ عِنْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ رَجُلٌ كَالْمُسْتَهْزِئِ: أَمَا عَلَّمَكُمْ كَيْفَ تَخْرَءُونَ؟ قَالَ: بَلَى، وَالَّذِي بَعَثَهُ بِالْحَقِّ، لَقَدْ أَمَرَنَا أَنْ نَتَوَكَّأَ عَلَى الْيُسْرَى، وَأَنْ نَنْصُبَ الْيُمْنَى "
رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ، عَنْ أَبِيهِ
- أَخْبَرَنِي خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، فِي كِتَابِهِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبِرْتِيُّ، ثنا أَبُو مَعْمَرٍ، ثنا عَبْدُ الْوَارِثِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ تَطَهَّرَ فَأَحْسَنَ طُهُورَهُ، وَلَبِسَ مِنْ صَالِحِ ثِيَابِهِ، ثُمَّ تَطَيَّبَ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ رَاحَ إِلَى الْجُمُعَةِ، فَلَمْ يُفَرِّقْ بَيْنَ رَجُلَيْنِ، فَصَلَّى مَا قُضِيَ لَهُ، ثُمَّ تَحَيَّنَ خُرُوجَ الْإِمَامِ، ثُمَّ أَنْصَتَ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ، وَزِيَادَةُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ» الرَّجُلُ الَّذِي رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، قِيلَ: هُوَ ابْنُ عَجْلَانَ، وَقِيلَ: هُوَ ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ وَرَوَاهُ الضَّحَّاكُ بْنُ عُثْمَانَ، وَابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ وَدِيعَةَ، عَنْ سَلْمَانَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدِيثُهُ عِنْدَ: بَشِيرِ بْنِ سَلْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنِي شَيْخٌ، مِنَ الْأَنْصَارِ كَانَ فِي زَمَنِ الْحَجَّاجِ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ صَلَّى أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ، كَانَ كَعَدْلِ رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ» رَوَاهُ عَنْ بَشِيرٍ، مُحَمَّدُ بْنُ سَابِقٍ، وَأَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ
رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ قُبَاءَ، عَنْ أَبِيهِ
- حُدِّثْتُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا إِسْرَائِيلُ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ أَبِي فَاخِتَةَ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ أَهْلِ قُبَاءَ، عَنْ أَبِيهِ، وَكَانَ، مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَشْهَدَ الْجُمُعَةَ مِنْ قُبَاءَ، وَسُئِلَ عَنْ شُرْبِ أَلْبَانِ الْأُتُنِ، فَقَالَ: «لَا بَأْسُ بِهِ»
- حَدَّثَنَا فَارُوقٌ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، ثنا حَجَّاجٌ، ثنا حَمَّادٌ، ثنا أَيُّوبُ، عَنْ شَيْخٍ، بِمِنًى، عَنْ أَبِيهِ، «أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى عَنْ قَتْلِ الْوُصَفَاءِ، وَالْعُسَفَاءِ»
رَجُلٌ مِنْ بَنِي ضَمْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ بْنِ حَرْبٍ، ثنا الْقَعْنَبِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَنِي ضَمْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنِ الْعَقِيقَةِ، فَقَالَ: «لَا أُحِبُّ الْعُقُوقَ» وَكَأَنَّهُ كَرِهَ الِاسْمَ، وَقَالَ: «مَنْ وُلِدَ لَهُ وَلَدٌ فَأَحَبَّ أَنْ يَنْسُكَ عَنْ وَلَدِهِ، فَلْيَفْعَلْ»
رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثنا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو، ثنا أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ، ثنا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَأَلَهُ عَنِ الْإِسْلَامِ، فَقَالَ: «أَسْلِمْ تَسْلَمْ» قَالَ: وَمَا الْإِسْلَامُ؟ قَالَ: «يُسْلِمُ قَلْبُكَ لِلَّهِ، وَأَنْ يَسْلَمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِكَ، وَيَدِكَ» قَالَ: فَأَيُّ الْإِسْلَامِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الْإِيمَانُ» قَالَ: فَمَا الْإِيمَانُ؟ قَالَ: «أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ، وَمَلَائِكَتِهِ , وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ» قَالَ: فَأَيُّ الْإِيمَانِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الْهِجْرَةُ» قَالَ: وَمَا الْهِجْرَةُ؟ قَالَ: «أَنْ تَهْجُرَ السُّوءَ» قَالَ: فَأَيُّ الْهِجْرَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ» قَالَ: وَمَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ؟ قَالَ: «تُقَاتِلُ الْعَدُوَّ إِذَا لَقِيتَهُمْ، وَلَا تَغُلُّ، وَلَا تَجْبُنُ»
رَجُلٌ مِنْ بَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ السَّرَّاجُ، ثنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ح، وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ الْعَيْشِيُّ، ثنا ابْنُ الْمُبَارَكِ، قَالَا: عَنْ سَعْدِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَلِيٍّ، قَالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ أَبِي، فَنَاجَى أَبِي دُونِي، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالَ لَكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ: قَالَ: «إِذَا أَرَدْتَ أَمْرًا، فَعَلَيْكَ بِالتُّؤَدَةِ، حَتَّى يَجْعَلَ اللهُ لَكَ مِنْهُ الْمَخْرَجَ»
- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثنا يَعْقُوبُ بْنُ كَاسِبٍ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ سَعْدِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا يَمُرُّ بِالنَّاسِ زَمَانٌ، إِلَّا وَهُوَ خَيْرٌ مِنَ الَّذِي بَعْدَهُ» رَوَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ، عَنْ سَعْدٍ، نَحْوَهُ
رَجُلٌ مِنْ بَنِي نُمَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا شُعْبَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ غَالِبًا الْقَطَّانَ، يُحَدِّثُ عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَنِي نُمَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: إِنَّ أَبِي يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «عَلَيْكَ وَعَلَى أَبِيكَ السَّلَامُ»
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثنا الْمُقَدَّمِيُّ، ثنا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، ثنا غَالِبٌ الْقَطَّانُ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « مَنِ ابْتَدَأَ قَوْمًا بِسَلَامٍ، فَضَلَهُمْ بِعَشْرِ حَسَنَاتٍ، وَإِنْ رَدُّوا»
يَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ أُمِّهِ، عَنْ أَبِيهَا وَاسْمُهُ: رِفَاعَةُ بْنُ رَافِعٍ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ حَرْبٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أُمِّهِ حُمَيْدَةَ، أَوْ عُبَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهَا، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «رِهَانُ الْخَيْلِ طِلْقٌ» ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ الْأَصْبَهَانِيِّ، عَنْ عَبْدِ السَّلَامِ، وَلَمْ يُسَمِّ أَبَاهَا، وَسَمَّاهُ أَبُو نُعَيْمٍ، فَقَالَ: رِفَاعَةُ بْنُ رَافِعٍ
رَجُلٌ حَدَّثَ ابْنَ عُمَرَ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ تُسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةُ بِغَائِطٍ، أَوْ بَوْلٌ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عَمِّي أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنَ الْأَنْصَارِ، عَنْ أَبِيهِ، «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ يُسْتَقْبَلَ وَاحِدٌ مِنَ الْقِبْلَتَيْنِ بِغَائِطٍ، أَوْ بَوْلٍ» رَوَاهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ نَافِعٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَمْرٍو الْعَجْلَانِيِّ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِيهِ مِثْلَهُ فِيمَا ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ
رَجُلٌ مِنْ بَنِي مُدْلِجٍ، حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا زَمْعَةُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، زَعَمَ أَنَّ رَجُلًا حَدَّثَهُ مِنْ بَنِي مُدْلِجٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: جَاءَنَا سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكِ بْنِ جُعْشُمٍ مِنْ عِنْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ رَجُلٌ كَالْمُسْتَهْزِئِ: أَمَا عَلَّمَكُمْ كَيْفَ تَخْرَءُونَ؟ قَالَ: بَلَى، وَالَّذِي بَعَثَهُ بِالْحَقِّ، لَقَدْ أَمَرَنَا أَنْ نَتَوَكَّأَ عَلَى الْيُسْرَى، وَأَنْ نَنْصُبَ الْيُمْنَى "
رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ، عَنْ أَبِيهِ
- أَخْبَرَنِي خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، فِي كِتَابِهِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبِرْتِيُّ، ثنا أَبُو مَعْمَرٍ، ثنا عَبْدُ الْوَارِثِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ تَطَهَّرَ فَأَحْسَنَ طُهُورَهُ، وَلَبِسَ مِنْ صَالِحِ ثِيَابِهِ، ثُمَّ تَطَيَّبَ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ رَاحَ إِلَى الْجُمُعَةِ، فَلَمْ يُفَرِّقْ بَيْنَ رَجُلَيْنِ، فَصَلَّى مَا قُضِيَ لَهُ، ثُمَّ تَحَيَّنَ خُرُوجَ الْإِمَامِ، ثُمَّ أَنْصَتَ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ، وَزِيَادَةُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ» الرَّجُلُ الَّذِي رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، قِيلَ: هُوَ ابْنُ عَجْلَانَ، وَقِيلَ: هُوَ ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ وَرَوَاهُ الضَّحَّاكُ بْنُ عُثْمَانَ، وَابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ وَدِيعَةَ، عَنْ سَلْمَانَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ، عَنْ أَبِيهِ
- حَدِيثُهُ عِنْدَ: بَشِيرِ بْنِ سَلْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنِي شَيْخٌ، مِنَ الْأَنْصَارِ كَانَ فِي زَمَنِ الْحَجَّاجِ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ صَلَّى أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ، كَانَ كَعَدْلِ رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ» رَوَاهُ عَنْ بَشِيرٍ، مُحَمَّدُ بْنُ سَابِقٍ، وَأَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ
رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ قُبَاءَ، عَنْ أَبِيهِ
- حُدِّثْتُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا إِسْرَائِيلُ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ أَبِي فَاخِتَةَ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ أَهْلِ قُبَاءَ، عَنْ أَبِيهِ، وَكَانَ، مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَشْهَدَ الْجُمُعَةَ مِنْ قُبَاءَ، وَسُئِلَ عَنْ شُرْبِ أَلْبَانِ الْأُتُنِ، فَقَالَ: «لَا بَأْسُ بِهِ»