رَجَاء الغنوي يروي الْمَرَاسِيل أُصِيبَت يَده يَوْم الْجمل رَوَت عَنهُ سَاكِنة بنت الْجَعْد الغنوية
رجاء الغنوي
روى عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قَالَ: من أعطاه الله حفظ كتابه وظن أن أحدا أوتي أفضل مما أوتي فقد صغر أعظم النعم. روت عنه سلامة بنت الجعد، لا يصح [حديثه، ولا تصح ] له صحبة، يعد في البصريين.
روى عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قَالَ: من أعطاه الله حفظ كتابه وظن أن أحدا أوتي أفضل مما أوتي فقد صغر أعظم النعم. روت عنه سلامة بنت الجعد، لا يصح [حديثه، ولا تصح ] له صحبة، يعد في البصريين.
رَجَاءٌ الْغَنَوِيُّ،
قَالَ أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ حَدَّثَتْنَا سَاكِنَةُ
بِنْتُ الْجَعْدِ الْغَنَوِيَّةُ قالتْ: سَمِعْتُ رَجَاءً الْغَنَوِيَّ وَكَانَتْ أُصِيبَتْ يَدُهُ يَوْمَ الْجَمَلِ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ اعطاه الله عزوجل حِفْظَ كِتَابه لَوْ ظَنَّ أَنَّ أَحَدًا أُوتِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُوتِيَ فَقَدْ غَبِطَ (1) أَفْضَلَ النِّعَمِ.
قَالَ أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ حَدَّثَتْنَا سَاكِنَةُ
بِنْتُ الْجَعْدِ الْغَنَوِيَّةُ قالتْ: سَمِعْتُ رَجَاءً الْغَنَوِيَّ وَكَانَتْ أُصِيبَتْ يَدُهُ يَوْمَ الْجَمَلِ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ اعطاه الله عزوجل حِفْظَ كِتَابه لَوْ ظَنَّ أَنَّ أَحَدًا أُوتِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُوتِيَ فَقَدْ غَبِطَ (1) أَفْضَلَ النِّعَمِ.
رَجَاءٌ الْغَنَوِيُّ لَهُ صُحْبَةٌ، أُصِيبَ يَوْمَ الْجَمَلِ، حَدِيثُهُ عِنْدَ سَاكِنَةَ بِنْتِ الْجَعْدِ، وَقِيلَ: إِنَّ رَجَاءً امْرَأَةٌ لَهَا صُحْبَةٌ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، إِمْلَاءً، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ الْهَرَوِيُّ، ثنا أَبُو سُفْيَانَ يَزِيدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْبَرَاءِ الْغَنَوِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ الْغَسَّانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي سَاكِنَةُ بِنْتُ الْجَعْدِ، قَالَتْ: سَمِعْتُ رَجَاءً الْغَنَوِيَّ، وَكَانَ أُصِيبَتْ يَدُهُ يَوْمَ الْجَمَلِ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اسْتَشْفُوا بِمَا حَمِدَ اللهُ بِهِ نَفْسَهُ قَبْلَ أَنْ يَحْمَدَهُ خَلْقُهُ، وَبِمَا مَدَحَ اللهُ بِهِ نَفْسَهُ» ، قُلْنَا: وَمَا ذَاكَ بِأَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ وَقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، فَإِنَّهُ مَنْ لَمْ يَشْفِهِ الْقُرْآنُ فَلَا شَفَاهُ اللهُ "
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، إِمْلَاءً، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ الْهَرَوِيُّ، ثنا أَبُو سُفْيَانَ يَزِيدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْبَرَاءِ الْغَنَوِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ الْغَسَّانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي سَاكِنَةُ بِنْتُ الْجَعْدِ، قَالَتْ: سَمِعْتُ رَجَاءً الْغَنَوِيَّ، وَكَانَ أُصِيبَتْ يَدُهُ يَوْمَ الْجَمَلِ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اسْتَشْفُوا بِمَا حَمِدَ اللهُ بِهِ نَفْسَهُ قَبْلَ أَنْ يَحْمَدَهُ خَلْقُهُ، وَبِمَا مَدَحَ اللهُ بِهِ نَفْسَهُ» ، قُلْنَا: وَمَا ذَاكَ بِأَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ وَقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، فَإِنَّهُ مَنْ لَمْ يَشْفِهِ الْقُرْآنُ فَلَا شَفَاهُ اللهُ "
رجاء الغنوي
ب د ع: رجاء الغنوي له صحبة، سكن البصرة، وكانت أصيبت يده يَوْم الجمل.
روت عنه سلامة بنت الجعد، أَنَّهُ قال: قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من أعطاه اللَّه حفظ كتابه، فظن أن أحدًا أتى أفضل مما أوتي، فقد صغر أفضل النعم ".
أخرجه الثلاثة، وقال أَبُو عمر: لا يصح حديثه.
وسمى الراوي عنه سلامة، وسماها ابن منده، وَأَبُو عمر: ساكنة.
ورويا له حديث: " من لم يستشف بالقرآن فلا شفاه اللَّه ".
وقال أَبُو نعيم: رجاء امرأة لها صحبة.
ب د ع: رجاء الغنوي له صحبة، سكن البصرة، وكانت أصيبت يده يَوْم الجمل.
روت عنه سلامة بنت الجعد، أَنَّهُ قال: قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من أعطاه اللَّه حفظ كتابه، فظن أن أحدًا أتى أفضل مما أوتي، فقد صغر أفضل النعم ".
أخرجه الثلاثة، وقال أَبُو عمر: لا يصح حديثه.
وسمى الراوي عنه سلامة، وسماها ابن منده، وَأَبُو عمر: ساكنة.
ورويا له حديث: " من لم يستشف بالقرآن فلا شفاه اللَّه ".
وقال أَبُو نعيم: رجاء امرأة لها صحبة.