رباح بن المعترف
وَقَالَ الطبري: هو رباح بن عمرو بن المعترف. قَالَ أبو عمر: يقولون اسم المعترف وهيب بن حجوان بن عمرو بن شيبان بن محارب ابن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة القرشي الفهري، كانت له صحبة، كان شريك عبد الرحمن بن عوف في التجارة، وابنه عبد الله بن رباح أحد العلماء.
روى أنه كان مع عبد الرحمن يوما في السفر فرفع صوته رباح يغنّى غناء
الركبان، فَقَالَ عبد الرحمن: ما هذا؟ قَالَ: غير ما بأس تلهو ويقصر عنا السفر. فَقَالَ عبد الرحمن: إن كنتم [لا بد ] فاعلين فعليكم بشعر ضرار بن الخطاب.
ويقَالَ: إنه كان معهم في ذَلِكَ السفر عمر بن الخطاب، وكان يغنيهم غناء النصب.
وَقَالَ الطبري: هو رباح بن عمرو بن المعترف. قَالَ أبو عمر: يقولون اسم المعترف وهيب بن حجوان بن عمرو بن شيبان بن محارب ابن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة القرشي الفهري، كانت له صحبة، كان شريك عبد الرحمن بن عوف في التجارة، وابنه عبد الله بن رباح أحد العلماء.
روى أنه كان مع عبد الرحمن يوما في السفر فرفع صوته رباح يغنّى غناء
الركبان، فَقَالَ عبد الرحمن: ما هذا؟ قَالَ: غير ما بأس تلهو ويقصر عنا السفر. فَقَالَ عبد الرحمن: إن كنتم [لا بد ] فاعلين فعليكم بشعر ضرار بن الخطاب.
ويقَالَ: إنه كان معهم في ذَلِكَ السفر عمر بن الخطاب، وكان يغنيهم غناء النصب.
رباح بن المعترف
ب د ع: رباح بْن المعترف وقال الطبري: هو رباح بْن عمرو بْن المعترف بْن حجوان بْن عمرو بْن شيبان بْن محارب بْن فهر بْن مالك بْن النضر بْن كنانة القرشي الفهري.
وقيل: اسم المعترف وهيب.
لرباح صحبة.
أسلم يَوْم الفتح، وهو شريك عبد الرحمن بْن عوف في التجارة، وهو والد عَبْد اللَّهِ بْن رباح الفقيه المشهور.
وكان يحسن غناء النصب، وكان مع عبد الرحمن في سفر، فرفع صوته يغني، فقال عبد الرحمن: ما هذا؟ فقال: ما به بأس نلهو، ويقصر علينا السفر.
فقال عبد الرحمن: إن كنتم فاعلين فعليكم بشعر ضرار بْن الخطاب.
فكان يغنيهم.
أخرجه الثلاثة.
وضرار بْن الخطاب رجل من بني محارب بْن فهر.
ب د ع: رباح بْن المعترف وقال الطبري: هو رباح بْن عمرو بْن المعترف بْن حجوان بْن عمرو بْن شيبان بْن محارب بْن فهر بْن مالك بْن النضر بْن كنانة القرشي الفهري.
وقيل: اسم المعترف وهيب.
لرباح صحبة.
أسلم يَوْم الفتح، وهو شريك عبد الرحمن بْن عوف في التجارة، وهو والد عَبْد اللَّهِ بْن رباح الفقيه المشهور.
وكان يحسن غناء النصب، وكان مع عبد الرحمن في سفر، فرفع صوته يغني، فقال عبد الرحمن: ما هذا؟ فقال: ما به بأس نلهو، ويقصر علينا السفر.
فقال عبد الرحمن: إن كنتم فاعلين فعليكم بشعر ضرار بْن الخطاب.
فكان يغنيهم.
أخرجه الثلاثة.
وضرار بْن الخطاب رجل من بني محارب بْن فهر.