رباح بن الربيع
- رباح بن الربيع. روى عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
- رباح بن الربيع. روى عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
رباح بن الرّبيع
* قال البخاري: رباح بن الرّبيع أصحّ، ومن قال رياح فهو وهم، كذا قال أبو عيسى (السنن الكبرى: 9/ 91).
* قال البخاري: رباح بن الرّبيع أصحّ، ومن قال رياح فهو وهم، كذا قال أبو عيسى (السنن الكبرى: 9/ 91).
رباح بن الربيع.
ويقَالَ: ابن ربيعة، وابن الربيع أكثر، هو أخو حنظلة بن الربيع الكاتب الأسدي. له صحبة، يعد في أهل المدينة، ونزل البصرة، روى عنه ابن المرقع بن صيفي بن رباح، اختلف فيه فقيل: رباح، وقيل: رياح، وهو الذي قَالَ للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يا رَسُول اللَّهِ، لليهود يوم، وللنصارى يوم، فلو كان لنا يوم! فنزلت سورة الجمعة.
قال الدار قطنى: لَيْسَ في الصحابة أحد يقَالُ له رباح إلا هذا، على اختلاف فيه أيضا.
ويقَالَ: ابن ربيعة، وابن الربيع أكثر، هو أخو حنظلة بن الربيع الكاتب الأسدي. له صحبة، يعد في أهل المدينة، ونزل البصرة، روى عنه ابن المرقع بن صيفي بن رباح، اختلف فيه فقيل: رباح، وقيل: رياح، وهو الذي قَالَ للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يا رَسُول اللَّهِ، لليهود يوم، وللنصارى يوم، فلو كان لنا يوم! فنزلت سورة الجمعة.
قال الدار قطنى: لَيْسَ في الصحابة أحد يقَالُ له رباح إلا هذا، على اختلاف فيه أيضا.
رَبَاحُ بْنُ الرَّبِيعِ أَخُو حَنْظَلَةَ التَّمِيمِيِّ الأُسَيْدِيُّ،
قَالَ إِسْمَاعِيلُ عَنِ ابْنِ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْمُرَقَّعِ بْنِ صيفي ان جده رباح ابن الرَّبِيعِ أَخَا حَنْظَلَةَ الْكَاتِبِ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةٍ فَقال: الْحَقُّ خَالِدًا! فَلا تَقْتُلَنَّ ذُرِيَّةً وَلا عَسِيفًا، وَقال عَبْدُ الْعَزِيزِ أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ - مِثْله، وَقال الْمُقَدِّمِيُّ حدثنا فُضَيْلُ بْنُ سُلَيْمَانَ سَمِعَ مُوسَى بْنَ عُقْبَةَ سَمِعَ الْمُرَقَّعُ شَهِدَ عَلَى جَدِّهِ رَبَاحٍ الْحَنْظَلِيِّ - مِثْله، وَقال أَبُو الْوَلِيدِ حدثنا عُمَرُ بْنُ مُرَقَّعِ بْنِ صَيْفيِّ بْنِ رَبَاحٍ أَخُو حَنْظَلَةَ بْنِ الرَّبِيعِ سَمِعَ أَبَاهُ عَنْ جَدِّهِ رَبَاحٍ - مِثْله، وَقال الثَّوْرِيُّ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ مُرَقَّعٍ عَنْ حَنْظَلَةَ الْكَاتِبِ، وَهَذَا وَهْمٌ، وَقال بَعْضُهُمْ: رِيَاحٌ، وَلَمْ يَثْبُتْ.
قَالَ إِسْمَاعِيلُ عَنِ ابْنِ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْمُرَقَّعِ بْنِ صيفي ان جده رباح ابن الرَّبِيعِ أَخَا حَنْظَلَةَ الْكَاتِبِ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةٍ فَقال: الْحَقُّ خَالِدًا! فَلا تَقْتُلَنَّ ذُرِيَّةً وَلا عَسِيفًا، وَقال عَبْدُ الْعَزِيزِ أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ - مِثْله، وَقال الْمُقَدِّمِيُّ حدثنا فُضَيْلُ بْنُ سُلَيْمَانَ سَمِعَ مُوسَى بْنَ عُقْبَةَ سَمِعَ الْمُرَقَّعُ شَهِدَ عَلَى جَدِّهِ رَبَاحٍ الْحَنْظَلِيِّ - مِثْله، وَقال أَبُو الْوَلِيدِ حدثنا عُمَرُ بْنُ مُرَقَّعِ بْنِ صَيْفيِّ بْنِ رَبَاحٍ أَخُو حَنْظَلَةَ بْنِ الرَّبِيعِ سَمِعَ أَبَاهُ عَنْ جَدِّهِ رَبَاحٍ - مِثْله، وَقال الثَّوْرِيُّ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ مُرَقَّعٍ عَنْ حَنْظَلَةَ الْكَاتِبِ، وَهَذَا وَهْمٌ، وَقال بَعْضُهُمْ: رِيَاحٌ، وَلَمْ يَثْبُتْ.
رباح بن الربيع
: أخو حنظلة بن الربيع الأسيدي.
وقال بعضهم: رياح بن الربيع، ووهم فيه.
روى عنه: المرقع بن صيفي، وقيس بن زهير.
أخبرنا أحمد بن إبراهيم بن جامع، قال: حدثنا يوسف بن يزيد، قال: حدثنا سعيد بن منصور، قال: حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن، عن أبي الزناد، قال مرقع بن صيفي قال: حدثني جدي رباح بن الربيع أخو حنظلة الكاتب: أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة، على مقدمته خالد بن الوليد، فمر رباح وأصحابه على امرأة مقتولة مما أصابت المقدمة، فوقفوا عليها يتعجبون منها، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناقته، فلما جاء انفرجوا عن المرأة، فوقف عليها رسول الله، فنظر إليها، فقال: ما كانت هذه لتقاتل، ثم نظر في وجوه القوم، ثم قال للرجل: الحق خالد بن الوليد فلا يقتلن ذرية ولا عسيفًا.
رواه جماعة عن أبي الزناد، منهم: عبد الرحمن بن أبي الزناد، فقال عن مرقع بن صيفي.
وقال الثوري: عن أبي الزناد، عن المرقع بن صيفي، عن حنظلة الكاتب، فوهم فيه، والصواب: رباح، أخو حنظلة.
ورواه يحيى بن سعيد الأموي، عن ابن جريج، عن أبي الزبير كذا قال عن المرقع بن صيفي، عن جده رباح بن الحارث، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه.
قوله: عن أبي الزبير، وهم، والصواب: عن أبي الزناد.
وقوله: عن رباح بن الحارث، وهم، والصواب: رباح بن الربيع.
وروى هذا الحديث: أبو الوليد، عن عمر بن المرقع، عن أبيه،
عن جده رباح نحوه.
وروى عبد الله بن إدريس، فقال: عن عمر بن المرقع، عن قيس بن زهير، عن رباح، أو رياح، قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
: أخو حنظلة بن الربيع الأسيدي.
وقال بعضهم: رياح بن الربيع، ووهم فيه.
روى عنه: المرقع بن صيفي، وقيس بن زهير.
أخبرنا أحمد بن إبراهيم بن جامع، قال: حدثنا يوسف بن يزيد، قال: حدثنا سعيد بن منصور، قال: حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن، عن أبي الزناد، قال مرقع بن صيفي قال: حدثني جدي رباح بن الربيع أخو حنظلة الكاتب: أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة، على مقدمته خالد بن الوليد، فمر رباح وأصحابه على امرأة مقتولة مما أصابت المقدمة، فوقفوا عليها يتعجبون منها، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناقته، فلما جاء انفرجوا عن المرأة، فوقف عليها رسول الله، فنظر إليها، فقال: ما كانت هذه لتقاتل، ثم نظر في وجوه القوم، ثم قال للرجل: الحق خالد بن الوليد فلا يقتلن ذرية ولا عسيفًا.
رواه جماعة عن أبي الزناد، منهم: عبد الرحمن بن أبي الزناد، فقال عن مرقع بن صيفي.
وقال الثوري: عن أبي الزناد، عن المرقع بن صيفي، عن حنظلة الكاتب، فوهم فيه، والصواب: رباح، أخو حنظلة.
ورواه يحيى بن سعيد الأموي، عن ابن جريج، عن أبي الزبير كذا قال عن المرقع بن صيفي، عن جده رباح بن الحارث، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه.
قوله: عن أبي الزبير، وهم، والصواب: عن أبي الزناد.
وقوله: عن رباح بن الحارث، وهم، والصواب: رباح بن الربيع.
وروى هذا الحديث: أبو الوليد، عن عمر بن المرقع، عن أبيه،
عن جده رباح نحوه.
وروى عبد الله بن إدريس، فقال: عن عمر بن المرقع، عن قيس بن زهير، عن رباح، أو رياح، قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
رباح بن الربيع
ب د ع: رباح بْن الربيع ويقال: ابن ربيعة، والربيع أكثر، ابن صيفي بْن رباح بْن الحارث بْن مخاشن بْن معاوية بْن شريف بْن جروة بْن أسيد بْن عمرو بْن تميم، أخو حنظلة بْن الربيع الكاتب الأسيدي وهو من أهل المدينة، نزل البصرة، روى عنه ابن ابنه المرقع بْن صيفين رباح، وهو الذي قال للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يا رَسُول اللَّهِ، لليهود والنصارى يَوْم، فلو كان لنا يَوْم.
فنزلت سورة الجمعة.
(427) أخبرنا أَبُو غَانِمِ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي جَرَادَةَ الْحَلَبِيُّ بِهَا، أخبرنا وَالِدِي، أخبرنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَرَادَةَ، أخبرنا أَبُو الْفَتْحِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْمَاعِيل بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عِيسَى الْجِلِّيُّ الْحَلَبِيُّ، أخبرنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْفَقِيهُ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الطُّيُورِيِّ، أخبرنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصَّابُونِيُّ بِحَلَبَ، أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، أخبرنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أخبرنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ، عن أَبِيهِ أَبِي الزِّنَادِ، عن الْمُرَقَّعِ، عن جَدِّهِ رَبَاحِ بْنِ الرَّبِيعِ أَخِي حَنْظَلَةَ الْكَاتِبِ: أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةٍ غَزَاهَا، وَكَانَ عَلَى مُقَدِّمَتِهِ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ، قَالَ: فَمَرَّ رَبَاحٌ وَأَصْحَابُ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَةٍ مَقْتُولَةٍ، مِمَّا أَصَابَ الْمُقَدِّمَةُ، فَوَقَفُوا يَنْظُرُونَ إِلَيْهَا وَيَتَعَجَّبُونَ مِنْ خَلْقِهَا، حَتَّى جَاءَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى نَاقَتِهِ فَانْفَرَجُوا، فَقَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا كَانَتْ هَذِهِ تُقَاتِلُ ".
ثُمَّ نَظَرَ فِي وُجُوهِ الْقَوْمِ، فَقَالَ لِرَجُلٍ: " أَدْرِكْ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ، فَقُلْ لَهُ: لا يَقْتُلَنَّ ذُرِّيَّةً وَلا عَسِيفًا ".
أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ رباح: بالباء الموحدة، وقيل: بالباء تحتها نقطتان.
والأول أكثر.
وأسيد: بضم الهمزة، وتشديد الياء تحتها نقطتان.
وشريف: بضم الشين المعجمة.
وجروة: بالجيم.
والجلي: بكسر الجيم، واللام المشددة، وبعد اللام ياء.
ب د ع: رباح بْن الربيع ويقال: ابن ربيعة، والربيع أكثر، ابن صيفي بْن رباح بْن الحارث بْن مخاشن بْن معاوية بْن شريف بْن جروة بْن أسيد بْن عمرو بْن تميم، أخو حنظلة بْن الربيع الكاتب الأسيدي وهو من أهل المدينة، نزل البصرة، روى عنه ابن ابنه المرقع بْن صيفين رباح، وهو الذي قال للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يا رَسُول اللَّهِ، لليهود والنصارى يَوْم، فلو كان لنا يَوْم.
فنزلت سورة الجمعة.
(427) أخبرنا أَبُو غَانِمِ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي جَرَادَةَ الْحَلَبِيُّ بِهَا، أخبرنا وَالِدِي، أخبرنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَرَادَةَ، أخبرنا أَبُو الْفَتْحِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْمَاعِيل بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عِيسَى الْجِلِّيُّ الْحَلَبِيُّ، أخبرنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْفَقِيهُ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الطُّيُورِيِّ، أخبرنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصَّابُونِيُّ بِحَلَبَ، أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، أخبرنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أخبرنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ، عن أَبِيهِ أَبِي الزِّنَادِ، عن الْمُرَقَّعِ، عن جَدِّهِ رَبَاحِ بْنِ الرَّبِيعِ أَخِي حَنْظَلَةَ الْكَاتِبِ: أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةٍ غَزَاهَا، وَكَانَ عَلَى مُقَدِّمَتِهِ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ، قَالَ: فَمَرَّ رَبَاحٌ وَأَصْحَابُ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَةٍ مَقْتُولَةٍ، مِمَّا أَصَابَ الْمُقَدِّمَةُ، فَوَقَفُوا يَنْظُرُونَ إِلَيْهَا وَيَتَعَجَّبُونَ مِنْ خَلْقِهَا، حَتَّى جَاءَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى نَاقَتِهِ فَانْفَرَجُوا، فَقَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا كَانَتْ هَذِهِ تُقَاتِلُ ".
ثُمَّ نَظَرَ فِي وُجُوهِ الْقَوْمِ، فَقَالَ لِرَجُلٍ: " أَدْرِكْ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ، فَقُلْ لَهُ: لا يَقْتُلَنَّ ذُرِّيَّةً وَلا عَسِيفًا ".
أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ رباح: بالباء الموحدة، وقيل: بالباء تحتها نقطتان.
والأول أكثر.
وأسيد: بضم الهمزة، وتشديد الياء تحتها نقطتان.
وشريف: بضم الشين المعجمة.
وجروة: بالجيم.
والجلي: بكسر الجيم، واللام المشددة، وبعد اللام ياء.