ذؤيب بن شعثم بن قرط بن جناب بن الحارث بن خزيمة بن عدي بن جندب بن العنبر بن عمرو بن تميم العنبري.
أخبرني بنسبه خيثمة بن سليمان، قال: أخبرنا أحمد بن عبد الله بن البنا، قال: حدثنا عطاء بن خالد بن الزبير بن عبد الله بن رديح بن ذؤيب بن شعثم، عن آبائه بهذه النسبة.
أخبرنا خيثمة، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله بن البنا، قال: حدثنا عطاء بن خالد، قال: حدثني أبي خالد، عن أبيه الزبير، عن أبيه عبد الله، عن أبيه رديح، عن أبيه ذؤيب:
أن عائشة، قالت: يا نبي الله، إني أريد عتيقًا من ولد إسماعيل عليه السلام قصدًا، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «انتظري حتى يجيء فيء بني العنبر غدًا» ، فجاء فيء العنبر، فقال لها النبي عليه السلام: خذي منهم أربعة غلمة صباح، لا تخبأ منهم الرءوس، فأخذت جدي رديحًا، وأخذت ابن عمي سمرة، وأخذت ابن عمي رخيًا، وأخذت خالي زبيبًا، ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم فمسح يده بها على رءوسهم وبرك عليهم، ثم قال: «هؤلاء يا عائشة من ولد إسماعيل قصدًا» .
وبإسناده، عن ذؤيب بن شعثم: أن النبي صلى الله عليه وسلم رفع يده فمسح بها على رأس ذؤيب، وقال: بارك الله فيك يا غلام.
هذا حديث غريب بهذا الإسناد، تفرد به عطاء، وغيره بهذا الإسناد أحاديث.
أخبرنا محمد بن محمد أبو الفضل المروزي، قال: حدثنا محمد بن علي المروزي، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن مرزوق، قال: حدثني بلال بن مرزوق بن ذؤيب بن رديح، قال: حدثني أبي، عن أبيه، عن جد أبيه ذؤيب: أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم وعلى رأسه شعر قائم، فقال النبي عليه السلام: ما اسمك؟ فقال: اسمي الكلابي، فقال النبي عليه السلام: «اسمك ذؤيب، بارك الله فيك، ومتع بك أبويك» .
هكذا قال إبراهيم بن محمد بن مرزوق، والصواب: محمد بن محمد بن مرزوق.
أخبرني بنسبه خيثمة بن سليمان، قال: أخبرنا أحمد بن عبد الله بن البنا، قال: حدثنا عطاء بن خالد بن الزبير بن عبد الله بن رديح بن ذؤيب بن شعثم، عن آبائه بهذه النسبة.
أخبرنا خيثمة، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله بن البنا، قال: حدثنا عطاء بن خالد، قال: حدثني أبي خالد، عن أبيه الزبير، عن أبيه عبد الله، عن أبيه رديح، عن أبيه ذؤيب:
أن عائشة، قالت: يا نبي الله، إني أريد عتيقًا من ولد إسماعيل عليه السلام قصدًا، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «انتظري حتى يجيء فيء بني العنبر غدًا» ، فجاء فيء العنبر، فقال لها النبي عليه السلام: خذي منهم أربعة غلمة صباح، لا تخبأ منهم الرءوس، فأخذت جدي رديحًا، وأخذت ابن عمي سمرة، وأخذت ابن عمي رخيًا، وأخذت خالي زبيبًا، ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم فمسح يده بها على رءوسهم وبرك عليهم، ثم قال: «هؤلاء يا عائشة من ولد إسماعيل قصدًا» .
وبإسناده، عن ذؤيب بن شعثم: أن النبي صلى الله عليه وسلم رفع يده فمسح بها على رأس ذؤيب، وقال: بارك الله فيك يا غلام.
هذا حديث غريب بهذا الإسناد، تفرد به عطاء، وغيره بهذا الإسناد أحاديث.
أخبرنا محمد بن محمد أبو الفضل المروزي، قال: حدثنا محمد بن علي المروزي، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن مرزوق، قال: حدثني بلال بن مرزوق بن ذؤيب بن رديح، قال: حدثني أبي، عن أبيه، عن جد أبيه ذؤيب: أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم وعلى رأسه شعر قائم، فقال النبي عليه السلام: ما اسمك؟ فقال: اسمي الكلابي، فقال النبي عليه السلام: «اسمك ذؤيب، بارك الله فيك، ومتع بك أبويك» .
هكذا قال إبراهيم بن محمد بن مرزوق، والصواب: محمد بن محمد بن مرزوق.