[داود بن خلف الأصبهاني كان ضالا مبتدعا مموها ممخرقا
قد رأيته وسمعت كلامه وحكيته لأبي وأبي زرعة فلم يرضيا مقالته وإما أبي رحمه الله فحمل إليه كتاب له يسميه كتاب البيوع وقصد أهل الحديث وذمهم وعابهم بكثرة طلبهم للحديث ورحلتهم في ذلك فاخرج أبي كتابا في الرد عليه في نحو خمسين ورقة - ] .
قد رأيته وسمعت كلامه وحكيته لأبي وأبي زرعة فلم يرضيا مقالته وإما أبي رحمه الله فحمل إليه كتاب له يسميه كتاب البيوع وقصد أهل الحديث وذمهم وعابهم بكثرة طلبهم للحديث ورحلتهم في ذلك فاخرج أبي كتابا في الرد عليه في نحو خمسين ورقة - ] .