خالد بن عقبة بن أبي معيط
يكنى أبا سلمة أخو الوليد، له إدراك، نزل الرقة ومات بها وعقبه بها.
أخبرناه علي بن أحمد الحراني، قال: حدثنا محمود بن محمد المؤدب، قال: وممن نزل الرقة ممن أدرك النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن عقبة أخو الوليد بن عقبة وولده بها ولا تعرف له رواية.
يكنى أبا سلمة أخو الوليد، له إدراك، نزل الرقة ومات بها وعقبه بها.
أخبرناه علي بن أحمد الحراني، قال: حدثنا محمود بن محمد المؤدب، قال: وممن نزل الرقة ممن أدرك النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن عقبة أخو الوليد بن عقبة وولده بها ولا تعرف له رواية.
خالد بن عقبة بن أبي معيط
ب د ع: خَالِد بْن عقبة بْن أَبِي معيط ابن أَبِي عمرو بْن أمية بْن عبد شمس بْن عبد مناف، واسم أَبِي معيط: أبان، واسم أَبِي عمرو ذكوان.
وخالد هو أخو الْوَلِيد بْن عقبة، وهو من مسلمة الفتح، ونزل الرقة، وبها عقبه.
لا تعرف له رواية.
وقال أَبُو نعيم: يقال إنه أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهذا صحيح، لأن أباه عقبة قتل يَوْم بدر، فيكون خَالِد يَوْم الفتح له صحبة.
وله يَوْم الدار في حصر عثمان أثر، قال أزهر بْن سيحان:
ب د ع: خَالِد بْن عقبة بْن أَبِي معيط ابن أَبِي عمرو بْن أمية بْن عبد شمس بْن عبد مناف، واسم أَبِي معيط: أبان، واسم أَبِي عمرو ذكوان.
وخالد هو أخو الْوَلِيد بْن عقبة، وهو من مسلمة الفتح، ونزل الرقة، وبها عقبه.
لا تعرف له رواية.
وقال أَبُو نعيم: يقال إنه أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهذا صحيح، لأن أباه عقبة قتل يَوْم بدر، فيكون خَالِد يَوْم الفتح له صحبة.
وله يَوْم الدار في حصر عثمان أثر، قال أزهر بْن سيحان:
خالد بن عقبة بن أبي معيط بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي
واسم أبي معيط أبان، واسم أبي عمرو ذكوان بن أمية، كان هو وأخواه الوليد وعمارة من مسلمة الفتح، ليست له رواية علمت، ولا خبر نادر، إلا إن له أخبارا في يوم الدار، منها قول أزهر بن سيحان في خالد هذا معارضا له في أبيات قالها (منها) :
يلومونني أن جلت في الدار حاسرا ... وقد فر منها خالد وهو دارع
وفي الموطأ لعبد الله بن دينار عن ابن عمر أنه كان معه عند دار خالد بن عقبة التي في السوق: حديث لا يتناجى اثنان دون واحد. [وخالد بن عقبة هذا ينسب إليه المعيطيون الذين عندنا بقرطبة ] .
واسم أبي معيط أبان، واسم أبي عمرو ذكوان بن أمية، كان هو وأخواه الوليد وعمارة من مسلمة الفتح، ليست له رواية علمت، ولا خبر نادر، إلا إن له أخبارا في يوم الدار، منها قول أزهر بن سيحان في خالد هذا معارضا له في أبيات قالها (منها) :
يلومونني أن جلت في الدار حاسرا ... وقد فر منها خالد وهو دارع
وفي الموطأ لعبد الله بن دينار عن ابن عمر أنه كان معه عند دار خالد بن عقبة التي في السوق: حديث لا يتناجى اثنان دون واحد. [وخالد بن عقبة هذا ينسب إليه المعيطيون الذين عندنا بقرطبة ] .