حميد الشامي روى عن محمود بن الربيع وأبي عمرو الشيباني وسليمان المنبهي روى عنه محمد بن جحادة وغيلان بن جامع وسالم المرادي سمعت أبي يقول ذلك.
حدثنا عبد الرحمن نا محمد بن حمويه بن الحسن قال سمعت أبا طالب قال سألت أحمد بن حنبل عن حميد الشامي الذي روى عنه محمد بن جحادة: من هو؟ قال: لا أعرفه.
حدثنا عبد الرحمن أنا يعقوب بن إسحاق [الهروي - ] فيما كتب إلى نا عثمان ابن سعيد [الدارمي - ] قال قلت ليحيى بن معين: حميد الشامي الذي يروي حديث ثوبان عن سليمان المنبهى؟ فقال: ما اعرفهما.
حدثنا عبد الرحمن نا محمد بن حمويه بن الحسن قال سمعت أبا طالب قال سألت أحمد بن حنبل عن حميد الشامي الذي روى عنه محمد بن جحادة: من هو؟ قال: لا أعرفه.
حدثنا عبد الرحمن أنا يعقوب بن إسحاق [الهروي - ] فيما كتب إلى نا عثمان ابن سعيد [الدارمي - ] قال قلت ليحيى بن معين: حميد الشامي الذي يروي حديث ثوبان عن سليمان المنبهى؟ فقال: ما اعرفهما.
حميد الشامي ويقال حميد بن أبي حميد.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ حُمَيْدٍ سَأَلْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ عَنْ حديث عَبد الوارث عن مُحَمد بن جحادة عن حميد الشامي فقال نعم قلت من هو حميد؟ قَال: لا أَعرِفه قلت عن سليمان المنبهي؟ قَال: نَعم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي المروزي، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قلتُ ليحيى بن مَعِين: فحميد الشامي كيف حديثه الذي يروي حديث ثوبان عن سليمان المنبهي قَال: مَا أعرفهما.
ويقال هو سليمان بن عَبد الله وقال البُخارِيّ حميد الشامي عن سليمان المنبهي روى عنه مُحَمد بن جحادة.
انا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا مُسَدَّد.
وأخبرنا أَبُو يَعْلَى، وَمُحمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ وَأَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ قالوا، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، قالا: حَدَّثَنا عَبد الْوَارِثِ بْنُ سَعِيد قَالَ لنا الصُّوفيّ قال
إِسْحَاقُ أَبَى ذَاكَ كَتَبْنَا عَنِ الآباء والأنباء عَنْ مُحَمد بْنِ جَحَادَةَ عَنْ حميد الشامي عن سليمان المنبهي عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ كَانَ آخِرَ عَهْدِهِ بِإِنْسَانٍ فَاطِمَةُ، وَإِنَّ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ عَلَيْهَا إِذَا قَدِمَ فَاطِمَةَ فَقَدِمَ مِنْ غَزَاةٍ لَهُ وَقَدْ عَلَّقَتْ مَسْحًا أَوْ مُسْتِرًا عَلَى بَابِهَا وَحَلَّتِ الْحَسَنَ، وَالحُسَين قَلْبَيْنِ مِنْ فِضَّةٍ فَقَدِمَ فَلَمْ يَدْخُلْ فَظَنَّتْ أَنَّهُ يَمْنَعُهُ أَنْ يَدْخُلَ لِمَا رَأَى فَهَتَكَتِ السِّتْرَ وَفَكَّتِ الْقَلْبَيْنِ عَنِ الصَّبِيَّيْنِ وَقَطَعَتْ مِنْهُمَا فَانْطَلَقَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمَا يَبْكِيَانِ فَأَخَذَهُ مِنْهُمَا وَقَالَ يَا ثَوْبَانُ اذْهَبْ بِهَذَا إِلَى فُلانٍ أَهْلِ بَيْتٍ بِالْمَدِينَةِ، وَإِنَّ هَؤُلاءِ أَهْلُ بَيْتِي أَكْرَهُ أَنْ يَأْكُلُوا طَيِّبَاتِهِمْ في حياتهم الدنيا.
حَدَّثَنَا ثوبان يعني ثم اشترى لفاطمة قلادة من عصب وسوار من عاج.
قال ابنُ عَدِي وحميد الشامي هذا إنما أنكر عليه هذا الحديث، وَهو حديثه ولم أعلم له غيره.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ حُمَيْدٍ سَأَلْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ عَنْ حديث عَبد الوارث عن مُحَمد بن جحادة عن حميد الشامي فقال نعم قلت من هو حميد؟ قَال: لا أَعرِفه قلت عن سليمان المنبهي؟ قَال: نَعم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي المروزي، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قلتُ ليحيى بن مَعِين: فحميد الشامي كيف حديثه الذي يروي حديث ثوبان عن سليمان المنبهي قَال: مَا أعرفهما.
ويقال هو سليمان بن عَبد الله وقال البُخارِيّ حميد الشامي عن سليمان المنبهي روى عنه مُحَمد بن جحادة.
انا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا مُسَدَّد.
وأخبرنا أَبُو يَعْلَى، وَمُحمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ وَأَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ قالوا، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، قالا: حَدَّثَنا عَبد الْوَارِثِ بْنُ سَعِيد قَالَ لنا الصُّوفيّ قال
إِسْحَاقُ أَبَى ذَاكَ كَتَبْنَا عَنِ الآباء والأنباء عَنْ مُحَمد بْنِ جَحَادَةَ عَنْ حميد الشامي عن سليمان المنبهي عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ كَانَ آخِرَ عَهْدِهِ بِإِنْسَانٍ فَاطِمَةُ، وَإِنَّ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ عَلَيْهَا إِذَا قَدِمَ فَاطِمَةَ فَقَدِمَ مِنْ غَزَاةٍ لَهُ وَقَدْ عَلَّقَتْ مَسْحًا أَوْ مُسْتِرًا عَلَى بَابِهَا وَحَلَّتِ الْحَسَنَ، وَالحُسَين قَلْبَيْنِ مِنْ فِضَّةٍ فَقَدِمَ فَلَمْ يَدْخُلْ فَظَنَّتْ أَنَّهُ يَمْنَعُهُ أَنْ يَدْخُلَ لِمَا رَأَى فَهَتَكَتِ السِّتْرَ وَفَكَّتِ الْقَلْبَيْنِ عَنِ الصَّبِيَّيْنِ وَقَطَعَتْ مِنْهُمَا فَانْطَلَقَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمَا يَبْكِيَانِ فَأَخَذَهُ مِنْهُمَا وَقَالَ يَا ثَوْبَانُ اذْهَبْ بِهَذَا إِلَى فُلانٍ أَهْلِ بَيْتٍ بِالْمَدِينَةِ، وَإِنَّ هَؤُلاءِ أَهْلُ بَيْتِي أَكْرَهُ أَنْ يَأْكُلُوا طَيِّبَاتِهِمْ في حياتهم الدنيا.
حَدَّثَنَا ثوبان يعني ثم اشترى لفاطمة قلادة من عصب وسوار من عاج.
قال ابنُ عَدِي وحميد الشامي هذا إنما أنكر عليه هذا الحديث، وَهو حديثه ولم أعلم له غيره.