حمل
ويقال: حملة بن مالك بن النابغة الهذلي، من هذيل بن مدركة ابن الياس بن مضر. نزل البصرة، وله بها دار، يكنى أبا نضلة، وذكره مسلم بن الحجاج في تسمية من روى عن النبي صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ من أهل المدينة وغيره، يعد في البصريين، ومخرج حديثه في الجنين عند المدنيين، وهو عند البصريين أيضًا كانت عنده امرأتان: إحداهما تسمى مليكة، والأخرى أم عفيف، رمت إحداهما الأخرى بحجر أو مسطح أو عمود فسطاط، فأصابت بطنها فألقت جنينًا، فقضى فيه رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ بغرة عَبْد أو أمة.
ويقال: حملة بن مالك بن النابغة الهذلي، من هذيل بن مدركة ابن الياس بن مضر. نزل البصرة، وله بها دار، يكنى أبا نضلة، وذكره مسلم بن الحجاج في تسمية من روى عن النبي صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ من أهل المدينة وغيره، يعد في البصريين، ومخرج حديثه في الجنين عند المدنيين، وهو عند البصريين أيضًا كانت عنده امرأتان: إحداهما تسمى مليكة، والأخرى أم عفيف، رمت إحداهما الأخرى بحجر أو مسطح أو عمود فسطاط، فأصابت بطنها فألقت جنينًا، فقضى فيه رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ بغرة عَبْد أو أمة.