حمرة بن عبد كلال عن عمر، روى عنه راشد بن سعيد.
حمرة بن عبد كلال، ويقال معدي كرب بن عبد كلال، روى عن عمر بن الخطاب وعبد الله بن عمرو بن العاص روى عنه راشد بن سعد سمعت أبي يقول ذلك.
حمرة بْن عَبْد كلال
(2) ، روى عنهُ راشد بْن سعد، سَمِعَ عُمَر - قاله أَبُو اليمان عَنْ أَبِي بكر بْن أَبِي مريم، وقال الزبيدي سَمِعَ راشدا سَمِعَ معديكرب بْن عَبْد كلال سمع عبد الله بن عمرو ابن العاص سَمِعَ عُمَر.
(2) ، روى عنهُ راشد بْن سعد، سَمِعَ عُمَر - قاله أَبُو اليمان عَنْ أَبِي بكر بْن أَبِي مريم، وقال الزبيدي سَمِعَ راشدا سَمِعَ معديكرب بْن عَبْد كلال سمع عبد الله بن عمرو ابن العاص سَمِعَ عُمَر.
حمرة بن عبد كلال
وهو ابن اليشرح ابن عبد كلال بن عريب الرعيني قال حمرة بن عبد كلال: سار عمر بن الخطاب إلى الشام بعد مسيره الأول، كان إليها حتى إذا سار فيها بلغه ومن معه أن الطاعون فاشٍ فيها، فقال له أصحابه: ارجع ولا تقحم عليهم، فلو نزلتها لم نر لك الشخوص عنها.
وانصرف راجعاً، وعرس ليلته تلك وأنا أقرب القوم منه، فلما ابتعث ابتعثت معه في إثره فسمعته يقول: ردوني عن الشام بعد أن شارفت عليها لأن الطاعون فيه، ألا وما منصرفي عنه بمؤخر في أجلي، ولا كان قدوميه بمعجل عن أجلي، فلو قدمت المدينة ففرغت من حاجات لا بد لي منها، لقد سرت حتى أحل الشام، ثم أنزل حمص، فإني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: ليبعثن الله منها يوم القيامة سبعين ألفاً لا حساب عليهم ولا عذاب عليهم، مبعثهم فيما بين الزيتون وحائطها في البرث الأحمر منها.
وحمرة: بضم الحاء المهملة وسكون الميم وراء مهملة. وشهد فتح مصر.
وهو ابن اليشرح ابن عبد كلال بن عريب الرعيني قال حمرة بن عبد كلال: سار عمر بن الخطاب إلى الشام بعد مسيره الأول، كان إليها حتى إذا سار فيها بلغه ومن معه أن الطاعون فاشٍ فيها، فقال له أصحابه: ارجع ولا تقحم عليهم، فلو نزلتها لم نر لك الشخوص عنها.
وانصرف راجعاً، وعرس ليلته تلك وأنا أقرب القوم منه، فلما ابتعث ابتعثت معه في إثره فسمعته يقول: ردوني عن الشام بعد أن شارفت عليها لأن الطاعون فيه، ألا وما منصرفي عنه بمؤخر في أجلي، ولا كان قدوميه بمعجل عن أجلي، فلو قدمت المدينة ففرغت من حاجات لا بد لي منها، لقد سرت حتى أحل الشام، ثم أنزل حمص، فإني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: ليبعثن الله منها يوم القيامة سبعين ألفاً لا حساب عليهم ولا عذاب عليهم، مبعثهم فيما بين الزيتون وحائطها في البرث الأحمر منها.
وحمرة: بضم الحاء المهملة وسكون الميم وراء مهملة. وشهد فتح مصر.