حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب الخطابي البستي الأديب.
ويقال أحمد بن محمد أبو سليمان سمع بالبصرة من أبي بكر محمد ابن بكر بن داسة البصري وبمكة من أبي سعيد أحمد بن محمد بن سعيد بن الأعرابي وببغداد من إسماعيل بن محمد الصفار وبنيسابور من أبي العباس محمد بن يعقوب الأصم في خلق كثير غير هؤلاء وصنف كتاب غريب الحديث وكتاب معالم السنن وشرح أسماء الله وغير ذلك حدث عنه جماعة منهم عبد الغافر بن محمد الفارسي النيسابوري.
قال الحاكم أبو عبد الله أقام عندنا بنيسابور سنين وحدث بها وكثرت الفوائد من علومه سمع بالعراق أبا علي الصفار وأبا جعفر الرزاز وأقرانهما.
قال الحافظ عبد الرحيم بن أحمد بن محمد بن الأخوة البغدادي نزيل أصبهان: نقلت من خط أبي محمد السهمي توفي أبو سليمان الخطابي ببست سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة وقال أبو يعقوب إسحاق بن الفرات سمعت المظفر بن طاهر البستي يقول الشيخ الإمام أبو سليمان الخطابي ببست في ربيع الآخر سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة.
ويقال أحمد بن محمد أبو سليمان سمع بالبصرة من أبي بكر محمد ابن بكر بن داسة البصري وبمكة من أبي سعيد أحمد بن محمد بن سعيد بن الأعرابي وببغداد من إسماعيل بن محمد الصفار وبنيسابور من أبي العباس محمد بن يعقوب الأصم في خلق كثير غير هؤلاء وصنف كتاب غريب الحديث وكتاب معالم السنن وشرح أسماء الله وغير ذلك حدث عنه جماعة منهم عبد الغافر بن محمد الفارسي النيسابوري.
قال الحاكم أبو عبد الله أقام عندنا بنيسابور سنين وحدث بها وكثرت الفوائد من علومه سمع بالعراق أبا علي الصفار وأبا جعفر الرزاز وأقرانهما.
قال الحافظ عبد الرحيم بن أحمد بن محمد بن الأخوة البغدادي نزيل أصبهان: نقلت من خط أبي محمد السهمي توفي أبو سليمان الخطابي ببست سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة وقال أبو يعقوب إسحاق بن الفرات سمعت المظفر بن طاهر البستي يقول الشيخ الإمام أبو سليمان الخطابي ببست في ربيع الآخر سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة.