Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=70343#e2ecc9
حَمَّادُ بْنُ وَاقِدٍ الصَّفَّارُ بَصْرِيٌّ، يُكَنَّى أَبَا عُمَر.
حَدَّثَنَا ابن أبي سفيان، حَدَّثَنا يَحْيى بن حكيم والربالي حفص بن عَمْرو، قالا: حَدَّثَنا حماد بن واقد أبو عُمَر الصفار.
وسمعتُ ابن حماد يقول حماد بن واقد أبو عُمَر الصفار سمع منه علي بن هاشم منكر الحديث قاله البُخارِيّ وقال عَمْرو بن علي أبو عُمَر الصفار وسمعتُ ابن حماد يقول حماد بن واقد أبو عُمَر الصفار سمع منه علي بن هاشم منكر الحديث قاله البُخارِيّ وقال عَمْرو بن علي أبو عُمَر الصفار حماد بن واقد كثير الخطأ كثير الوهم ليس ممن يروي عنه.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ الرَّسْعَنِيُّ وَالْفَضْلُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ مُخَلَّدٍ، قَالا: حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ مُعَاذٍ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ وَاقِدٍ وَحَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ بْنُ يُونُس، عَن أَبِي إِسْحَاق، عَن أَبِي الأَحْوصِ عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ أَنْ يُسْأَلَ وَأَفْضَلُ الْعِبَادَةِ انْتِظَارُ الْفَرَجِ
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا الْحَدِيثُ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ بِهَذَا الإِسْنَادِ غَيْرُ حَمَّادِ بْنِ وَاقَدٍ عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ.
حَدَّثَنَا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا أبو الأشعث، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ وَاقِدٍ عَنْ مُحَمد بْنِ ذَكْوَانَ خَالُ وَلَدِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ إِنَّا لَقُعُودٌ بِفِنَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذْ مَرَّتِ امْرَأَةٌ فَقَالَ بَعْضُ الْقَوْمِ هَذِهِ ابْنَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَبُو سُفْيَانَ مِثْلُ مُحَمد فِي بَنِي هَاشِمٍ مِثْلُ رِيحَانَةٍ فِي وَسْطِ النَّتَنِ فَانْطَلَقَ بَعْضُ النَّاسِ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَأَخْبَرُوا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يُعْرَفُ فِي وَجْهِهِ الْغَضَبُ حَتَّى قَامَ فَقَالَ مَا بَالُ أَقْوَالٍ تَبْلُغُنِي عَنْ أَقْوَامٍ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ سَبْعًا فَاخْتَارَ الْعُلْيَا مِنْهَا وَأَسْكَنَ سَائِرَ سَمَاوَاتِهِ مَنْ شَاءَ مِنْ خَلْقِهِ وَخَلَقَ الأَرْضِينَ سَبْعًا فَاخْتَارَ الْعُلْيَا مِنْهَا فَأْسَكَنَهَا مَنْ شَاءَ مِنْ خَلْقِهِ ثُمَّ خَلَقَ الْخَلْقَ وَاخْتَارَ مِنَ الْخَلْقِ بَنِي آدَمَ وَاخْتَارَ مِنْ بَنِي آدَمَ الْعَرَبَ وَاخْتَارَ مِنَ الْعَرَبِ مُضَرَ وَاخْتَارَ مِنْ مُضَرَ قُرَيْشًا وَاخْتَارَ مِنْ قُرَيْشٍ بَنِي هَاشِمٍ وَاخْتَارَنِي مِنْ بَنِي هَاشِمٍ فَأَنَا خِيَارٌ مِنْ خِيَارٍ فَمَنْ أَحَبَّ الْعَرَبَ فَبِحُبِّي أَحَبَّهُمْ، ومَنْ أَبْغَضَ الْعَرَبَ فَبِبُغْضِي أَبْغَضَهُمْ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا الْحَدِيثُ يُعْرَفُ بِحَمَّادِ بْنِ وَاقِدٍ عَنْ مُحَمد بْنِ ذَكْوَانَ وَلِحَمَّادِ بْنِ وَاقِدٍ أَحَادِيثُ وَلَيْسَتْ بِالْكَثِيرَةِ وَعَامَةُ مَا يَرْوِيهِ مِمَّا لا يُتَابِعُهُ الثِّقَاتُ عَلَيْهِ.