It costs me $140/month to host my websites. If you wish to help, please use the following secure buttons.
يكلفني استضافة مواقعي الإلكترونية 140 دولارًا شهريًا. إذا كنت ترغب في المساعدة، يرجى استخدام الأزرار الآمنة التالية.
36031. حكم بن عمرو الغفاري الاقرع1 36032. حكم بن عمير الثمالي1 36033. حكم بن محمد بن حكم بن إفرانك الجذامي1 36034. حكم بن نافع الحمصي ابو اليمان1 36035. حكم بن نافع الرقي1 36036. حكيم336037. حكيم بن معاوية بن حيدة1 36038. حكيم ابو معاوية1 36039. حكيم الأثرم1 36040. حكيم الاثرم2 36041. حكيم الاشعري1 36042. حكيم السلمي3 36043. حكيم الصنعاني1 36044. حكيم النمري1 36045. حكيم بن نافع الرقي القرشي1 36046. حكيم بن أبي حرة الأسلمي1 36047. حكيم بن أبي حكيم2 36048. حكيم بن أبي راشد1 36049. حكيم بن أبي يزيد1 36050. حكيم بن أمية بن جارية1 36051. حكيم بن ابي حرة3 36052. حكيم بن ابي حرة الاسلمي2 36053. حكيم بن ابي حكيم4 36054. حكيم بن ابي راشد2 36055. حكيم بن ابي سعد الدهني1 36056. حكيم بن ابي يزيد1 36057. حكيم بن ابي يزيد الكرخي1 36058. حكيم بن اسحاق الكندي1 36059. حكيم بن افلح1 36060. حكيم بن الاثرم1 36061. حكيم بن الحارث2 36062. حكيم بن الحارث نسيب بن سيرين1 36063. حكيم بن الديلم5 36064. حكيم بن الديلمي2 36065. حكيم بن الريان1 36066. حكيم بن الصلت1 36067. حكيم بن الصلت بن مخرمة بن المطلب1 36068. حكيم بن امية1 36069. حكيم بن ايوب بن العلاء بن سبع1 36070. حكيم بن بشير1 36071. حكيم بن جابر4 36072. حكيم بن جابر الاحمسي1 36073. حكيم بن جابر بن ابي طارق1 36074. حكيم بن جابر بن طارق الاحمسي1 36075. حكيم بن جابر بن طارق بن عوف1 36076. حكيم بن جبلة1 36077. حكيم بن جبلة العبدي1 36078. حكيم بن جبير7 36079. حكيم بن جبير الأسدي الكوفي3 36080. حكيم بن جبير الاسدي3 36081. حكيم بن جبير الاسدي الكوفي1 36082. حكيم بن جعفر1 36083. حكيم بن جميع2 36084. حكيم بن جميع الكوفي1 36085. حكيم بن حزام3 36086. حكيم بن حزام أبو خالد الاسدي1 36087. حكيم بن حزام بن خويلد2 36088. حكيم بن حزام بن خويلد الأسدي1 36089. حكيم بن حزام بن خويلد القرشي1 36090. حكيم بن حزام بن خويلد بن أسد الأسدي1 36091. حكيم بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى...1 36092. حكيم بن حزام بن خويلد بن اسد6 36093. حكيم بن حزام بن خويلد بن اسد بن عبد العزي بن قصي ابو خالد القرشي ...1 36094. حكيم بن حزام بن خويلد بن اسد بن عبد العزى بن قصي الاسدي القرشي...1 36095. حكيم بن حزن1 36096. حكيم بن حزن بن ابي وهب1 36097. حكيم بن حزن بن ابي وهب بن عمرو1 36098. حكيم بن حكيم1 36099. حكيم بن حكيم الاثرم1 36100. حكيم بن حكيم بن عباد1 36101. حكيم بن حكيم بن عباد بن حنيف5 36102. حكيم بن خدام1 36103. حكيم بن خذام1 36104. حكيم بن خذام أبو سمير البصري1 36105. حكيم بن خذام ابو سمير1 36106. حكيم بن خذام ابو سمير البصري1 36107. حكيم بن خذام الازدي1 36108. حكيم بن دريم3 36109. حكيم بن دينار2 36110. حكيم بن دينار أبو طلحة1 36111. حكيم بن دينار ابو طلحة الدمشقي1 36112. حكيم بن دينار ابو طلحة الشامي1 36113. حكيم بن رزيق1 36114. حكيم بن رزيق بن حكيم1 36115. حكيم بن رزيق بن حكيم الفزاري1 36116. حكيم بن رزيق بن حكيم مولى بنى فزارة1 36117. حكيم بن زيد المروزي1 36118. حكيم بن سعد أبو يحيى1 36119. حكيم بن سعد ابو تحيى1 36120. حكيم بن سعد ابوتحيا الحنفي1 36121. حكيم بن سعد ابوتحيا الكوفي1 36122. حكيم بن سلمان1 36123. حكيم بن سلمة3 36124. حكيم بن سيف الرقى الاسدي1 36125. حكيم بن سيف الرقي ابو عمرو الاسدي1 36126. حكيم بن شريك الهذلي2 36127. حكيم بن شريك الهذلي الصدفي1 36128. حكيم بن شريك بن نملة3 36129. حكيم بن طليق1 36130. حكيم بن طليق بن سفيان بن امية1 Prev. 100
«
Previous

حكيم

»
Next
حَكِيم شيخ يروي عَن الْحسن روى عَنهُ سَعِيد بْن عَبْد الرَّحْمَن أَخُو أَبى حرَّة
حكيم
(1) عَنِ الْحَسَن عَنِ الأحنف بْن قيس أَنَّهُ وفد إلى عُمَر فسأل الوفد لأنفسهم وسأل الأحنف لأهل البصرة فرأسه على الوفد وسودة - قاله عَبْد الصمد، وسَعِيد بْن عَبْد الرَّحْمَن.
حكيم
أبو معاوية بن حكيم، ذكره ابن أبي خيثمة في الصحابة، وهو عندي غلط وخطأ بين، ولا يعرف هذا الرجل في الصحابة، وهو عندي غلط وخطأ بين، ولا يعرف هذا الرجل في الصحابة، ولم يذكره أحد غيره فيما علمت، والحديث الذي ذكره له هو حديث بهز بن حكيم عن أبيه عن جده، وجده معاوية بن حيدة.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ أَصْبَغَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَوْطِيُّ، حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سِنَانٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ الطَّائِيِّ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ حَكِيمٍ أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، رَبُّنَا بِمَ أَرْسَلَكَ؟ قَالَ: تَعْبُدُ اللَّهَ وَلا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلاةَ وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَكُلُّ مُسْلِمٍ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ مُحَرَّمٌ، هَذَا دِينُكَ، وَأَيْنَمَا تَكُنْ يَكْفِكَ هَكَذَا ذَكَرَهُ ابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، وَعَلَى هَذَا الإِسْنَادِ عَوْلٌ فِيهِ، وَهُو إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ، وَمِنْ قَبْلِهِ أَتَى ابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ فِيهِ.
وَالصَّوَابُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ مَا أَخْبَرَنَا بِهِ يَعِيشُ بْنُ سعيد الورّاق،
وعبد الوارث بن سفيان قالا: حدثنا قاسم بن أصبغ، قال حدثنا أحمد ابن مُحَمَّدٍ الْبِرْتِيُّ الْقَاضِي، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ المقعد، قال: حدثنا عبد الوارث بن سعيد، قَالَ: حَدَّثَنَا بَهْزُ بْنُ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ حَيْدَةَ الْقُشَيْرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ جدّه، قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا أَتَيْتُكَ حَتَّى حَلَفْتُ أَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ الأَنَامِلِ- وَطَبَّقَ بَيْنَ كَفَّيْهِ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى- أَلا آتِيكَ، ولا آتى دينك، فقد أتيتك امرء لا أَعْقِلُ شَيْئًا إِلا مَا عَلَّمَنِي اللَّهُ، وَإِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِ اللَّهِ الْعَظِيمِ: بِمَ بَعَثَكَ رَبُّنَا إِلَيْنَا؟ قَالَ: بِدِينِ الإِسْلامِ قَالَ: وَمَا دِينُ الإِسْلامِ؟
قَالَ: أَنْ تَقُولَ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ للَّه [وَتَخَلَّيْتُ] ، وَتُقِيمُ الصَّلاةَ. وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَكُلُّ مُسْلِمٍ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ مُحَرَّمٌ، أَخَوَانِ نَصِيرَانِ، لا يقبل الله ممّن أشرك بعد ما أَسْلَمَ عَمَلا حَتَّى يُفَارِقَ الْمُشْرِكِينَ، مَا لِي أُمْسِكُ بِحُجَزِكُمْ عَنِ النَّارِ، أَلا وَإِنَّ رَبِّي دَاعيَّ ، وَإِنَّهُ سَائِلِي هَلْ بَلَّغْتَ عِبَادِي ؟ فَأَقُولُ:
رَبِّ قَدْ بَلَّغْتُ، أَلا فَلْيُبَلِّغْ شَاهِدُكُمْ غَائِبَكُمْ، أَلا ثُمَّ إِنَّكُمْ تُدْعَوْنَ مُفَدَّمَةً أَفْوَاهُكُمْ بِالْفِدَامِ، ثُمَّ إِنَّ أَوَّلَ شَيْءٍ يُنْبِئُ عَنْ أَحَدِكُمْ لَفَخِذُهُ وَكَفُّهُ. قَالَ:
قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا دِينُنَا؟ قَالَ: هَذا دِينُكَ، وَأَيْنَمَا تُحْسِنْ يَكْفِكَ.
وَذَكَرَ تَمَامَ الْحَدِيثِ. فَهَذَا هُوَ الْحَدِيثُ الصَّحِيحِ بِالإِسْنَادِ الثَّابِتِ الْمَعْرُوفِ، وَإِنَّمَا هُوَ لِمُعَاوِيَةَ ابن حيدة، لا لحكيم أبى معاوية .
سُئِلَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ عَنْ بَهْزِ بْنِ حكيم عن أبيه عن جده فقال: إسناد صَحِيحٌ، وَجَدُّهُ مُعَاوِيَةُ بْنُ حَيْدَةَ.
قَالَ أَبُو عمر: ومن دون بهزين حَكِيمٍ فِي هَذَا الإِسْنَادِ ثِقَاتٌ فَإِنَّهُ حَدِيثٌ .
حكيم
ويقال حكيم بن جبلة، وهو الأكثر، ويقال ابن جبل، [وابن جبلة] ، العبدي، من عَبْد القيس. أدرك النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم، ولا أسلم له عنه رواية ولا خبرًا يدل على سماعه منه ولا رؤيته له، وكان رجلا صالحًا له دين، مطاعًا في قومه، وهو الذي بعثه عثمان إلى السند فنزلها، ثم قدم على عثمان فسأله عنها، فقال: ماؤها وشل، ولصها بطل، وسهلها جبل، إن كثر الجند بها جاعوا، وإن قلوا بها ضاعوا، فلم يوجه عثمان إليها أحدًا حتى قتل.
ثم كان حكيم بن جبله هذا ممن يعيب عثمان من أجل عبد الله ابن عامر وغيره من عماله.
ولما قدم الزبير، وطلحة، وعائشة، البصرة، وعليها عثمان بن حنيف واليًا لعلي رضي الله عنه، بعث عثمان بن حنيف حكيم بن جبلة العبدي في سبعمائة من عَبْد القيس، وبكر بن وائل، فلقي طلحة والزبير بالزابوقة قرب البصرة، فقاتلهم قتالا شديدًا، فقتل رحمه الله، قتله رجل من بني حدان.
هذه رواية في قتل حكيم بن جبلة، وقد روى أنه لما غدر ابن الزبير بعثمان بن حنيف بعد الصلح الذي كان عقده عثمان بن حنيف مع طلحة
والزبير أتاه ابن الزبير ليلا في القصر، فقتل نحو أربعين رجلا من الزط على باب القصر، وفتح بيت المال، وأخذ عثمان بن حنيف فصنع به ما قد ذكرته في غير هذا الموضع، وذلك قبل قدوم على رضي الله عنه، فبلغ ما صنع ابن الزبير بعثمان بن حنيف حكيم بن جبلة، فخرج في سبعمائة من ربيعه فقاتلهم حتى أخرجهم من القصر، ثم كروا عليه فقاتلهم حتى قطعت رجله، ثم قاتل ورجله مقطوعة حتى ضربه سحيم الحداني العنق فقطع عنقه، واستدار رأسه في جلدة عنقه حتى سقط وجهه على قفاه.
وقال أبو عبيدة: قطعت رجل حكيم بن جبله يوم الجمل، فأخذها ثم زحف إلى الذي قطعها فلم يزل يضربه بها حتى قتله، وقال:
يا نفس لن تراعي ... رعاك خير راعي
إن قطعت كراعي ... إن معي ذراعي
قَالَ أبو عبيدة: وليس يعرف في جاهلية ولا إسلام أحد فعل مثل فعله.
وقال أبو عمر رضي الله عنه: كذا قَالَ أبو عبيدة، قطعت رجله يوم الجمل، وهذا منه على المقاربة، لأنه قبل يوم الجمل بأيام، ولم يكن علي رضي الله عنه لحق حينئذ، وقد عرض لمعاذ بن عمرو بن الجموح يوم بدر في قطع يده من الساعد قريب من هذا، وقد ذكرنا ذلك في بابه من هذا الكتاب.
وذكر المدائني عن شيوخه عن أبي نضره العبدي، وابن شهاب الزهري وأبي بكر الهذلي، وعامر بن حفص، وبعضهم يزيد على بعض: أن عثمان بن حنيف لما كتب الكتاب بالصلح بينه وبين الزبير، وطلحة، وعائشة أن يكفوا عن الحرب، ويبقى هو في دار الإمارة خليفة لعلي على حاله حتى يقدم علي رضي الله عنه فيرون رأيهم قال عثمان بن حنيف لأصحابه: ارجعوا وضعوا سلاحكم.
فلما كان بعد أيام جاء عَبْد الله بن الزبير في ليلة ذات ريح وظلمة وبرد شديد، ومعه جماعة من عسكرهم، فطرقوا عثمان بن حنيف في دار الإمارة فأخذوه، ثم انتهوا به إلى بيت المال فوجدوا أناسًا من الزط يحرسونه، فقتلوا منهم أربعين رجلا، وأرسلوا بما فعلوه من أخذ عثمان وأخذ ما في بيت المال إلى عائشة يستشيرونها في عثمان، وكان الرسول أليها أبان بن عثمان.
فقالت عائشة: اقتلوا عثمان بن حنيف.
فقالت لها امرأة: ناشدتك الله يا أم المؤمنين في عثمان بن حنيف وصحبته لرسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ! فقالت: ردوا أبانا، فردوه، فقالت:
احبسوه ولا تقتلوه. فقال أبان: لو أعلم أنك رددتني لهذا لم أرجع، وجاء فأخبرهم. فقال لهم مجاشع بن مسعود: اضربوه وانتفوا شعر لحيته. فضربوه أربعين سوطًا ونتفوا شعر لحيته وحاجبه وأشفار عينه، فلما كانت الليلة التي أخذ فيها عثمان بن حنيف غدا عَبْد الله بن الزبير إلى الزابوقة، ومدينة الرزق وفيها طعام يرزقونه الناس، فأراد أن يرزقه أصحابه، وبلغ حكيم ابن جبلة ما صنع بعثمان بن حنيف فقال: لست أخاه إن لم أنصره. فجاء في سبعمائة من عَبْد القيس وبكر بن وائل، وأكثرهم عَبْد القيس، فأتى ابن الزبير في مدينة الرزق، فقال: مالك يا حكيم؟ قَالَ: تريد أن نرزق
من هذا الطعام، وأن تخلوا عثمان بن حنيف فيقيم في دار الإمارة على ما كنتم كتبتم بينكم وبينه حتى يقدم على علي ما تراضيتم عليه، وأيم الله لو أجد أعونًا عليكم ما رضيت بهذا منكم حتى أقتلكم بمن قتلتم، ولقد أصبحتم وإن دماءكم لحلال بمن قتلتم من إخواننا، أما يخافون الله؟ بم تستحلون الدماء؟ قالوا: بدم عثمان. قَالَ: فالذين قتلتموهم قتلوا عثمان أو حضروا قتله، أما تخافون الله؟
فقال ابن الزبير: لا نرزقكم من هذا الطعام، ولا نخلي عثمان حتى نخلع عليًا.
فقال حكيم: اللَّهمّ اشهد. اللَّهمّ اشهد. وقال لأصحابه: إني لست في شك من قتال هؤلاء، فمن كان في شك فلينصرف، فقاتلهم فاقتتلوا قتالا شديدًا، وضرب رجل ساق حكيم فقطعها، فأخذ حكيم الساق فرماه بها فأصاب عنقه، فصرعه ووقذه ، ثم حجل إليه فقتله، وقتل يومئذ سبعون رجلا من عَبْد القيس.