حفص بن عُمَر أبو عُمَر الحبطي الرملي.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قال: الحَبَطِي , الذي كان جار السَّهْمِي , ليس بشيءٍ.
حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ أَبِي شَحْمَةَ الْخُتَلِيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيد الْجَوْهَرِيُّ، حَدَّثَنا حَفْصُ بْنُ عُمَر الْحَبْطِيُّ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُولُوا سُبْحَانَ اللَّهُ وَبِحَمْدِهِ فَبِالْوَاحِدَةِ عشر وبالعشر مِئَة وبالمِئَة أَلْفٌ، ومَنْ زَادَ زَادَهُ اللَّهُ ومَنِ اسْتَغْفَرَ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ.
حَدَّثَنَا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا عَبد الْقُدُّوسِ بْنُ مُحَمد العطاء، حَدَّثَنا حفص بن عُمَر الرملي، حَدَّثَنا ابْنُ جُرَيج، عَن عَطَاءِ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قُولُوا خَيْرًا قُولُوا سُبْحَانَ اللَّهُ وَبِحَمْدِهِ فَذَكَرَ نَحْوَهُ وَزَادَ، ومَنْ حَالِتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ فَقَدْ هَادَ اللَّهَ فِي أَمْرِهِ، ومَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِمَا لا يَعْلَمَ فَهُوَ فِي سَخَطِ اللَّهِ حَتَّى يَنْزِعَ، ومَنْ قَذَفَ مُؤْمِنًا أَوْ مُؤْمِنَةً حَبَسَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي رَدْغَةِ الْخَبَالِ حَتَّى يَأْتِيَ مِمَّا قَالَ مَخْرَجًا، ومَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ حَقٌّ لأَحَدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أُخِذَ مِنْ حَسَنَاتِهِ لَيْسَ هُنَاكَ دِينَارٌ، ولاَ دِرْهَمٌ وَحَافِظُوا عَلَى رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ أَوْ قَالَ الصُّبْحَ فَإِنَّ فيهما رغب الدهر
قال الشيخ: وحفص بن عُمَر الحبطي هذا ليس له إلاَّ اليسير من الحديث وأحاديثه غير محفوظة.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قال: الحَبَطِي , الذي كان جار السَّهْمِي , ليس بشيءٍ.
حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ أَبِي شَحْمَةَ الْخُتَلِيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيد الْجَوْهَرِيُّ، حَدَّثَنا حَفْصُ بْنُ عُمَر الْحَبْطِيُّ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُولُوا سُبْحَانَ اللَّهُ وَبِحَمْدِهِ فَبِالْوَاحِدَةِ عشر وبالعشر مِئَة وبالمِئَة أَلْفٌ، ومَنْ زَادَ زَادَهُ اللَّهُ ومَنِ اسْتَغْفَرَ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ.
حَدَّثَنَا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا عَبد الْقُدُّوسِ بْنُ مُحَمد العطاء، حَدَّثَنا حفص بن عُمَر الرملي، حَدَّثَنا ابْنُ جُرَيج، عَن عَطَاءِ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قُولُوا خَيْرًا قُولُوا سُبْحَانَ اللَّهُ وَبِحَمْدِهِ فَذَكَرَ نَحْوَهُ وَزَادَ، ومَنْ حَالِتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ فَقَدْ هَادَ اللَّهَ فِي أَمْرِهِ، ومَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِمَا لا يَعْلَمَ فَهُوَ فِي سَخَطِ اللَّهِ حَتَّى يَنْزِعَ، ومَنْ قَذَفَ مُؤْمِنًا أَوْ مُؤْمِنَةً حَبَسَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي رَدْغَةِ الْخَبَالِ حَتَّى يَأْتِيَ مِمَّا قَالَ مَخْرَجًا، ومَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ حَقٌّ لأَحَدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أُخِذَ مِنْ حَسَنَاتِهِ لَيْسَ هُنَاكَ دِينَارٌ، ولاَ دِرْهَمٌ وَحَافِظُوا عَلَى رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ أَوْ قَالَ الصُّبْحَ فَإِنَّ فيهما رغب الدهر
قال الشيخ: وحفص بن عُمَر الحبطي هذا ليس له إلاَّ اليسير من الحديث وأحاديثه غير محفوظة.