حسين بن سليمان الطلحي كوفي.
يحدث عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس بغير حديث لا يرويه عن عَبد الملك غير مقدار خمسة أوستة.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْمَدَائِنِيُّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بن أَبَان، حَدَّثَنا حُسَيْنُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَال: كنتُ مَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكٍ فَأَرَادَ أَنْ يَقْضِيَ الْحَاجَةَ فَإِذَا بِنَخْلَتَيْنِ مُتَفَرِّقَتَيْنِ فَقَالَ لَهُمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اجْتَمِعَا وَاقْتَرِبَا فَاقْتَرَبَتَا فَقَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَلْفَهُنَّ الْحَاجَةَ ثُمَّ قَالَ عُودَا إِلَى مَا كنتما عليه فعادتا النخلتان.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بن الأشعث، حَدَّثَنا هشام بن يُونُس اللؤلؤي، حَدَّثَنا حُسَيْنُ بْنُ سُلَيْمَانَ الطَّلْحِيُّ عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِعَلِيٍّ كَذَبَ
مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ يُحِبَّنِي وَيُبْغِضُكَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَرَوَى الْحُسَيْنُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أُتِيَ بِطَيْرٍ فَقَالَ ائْتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقٍ إِلَيْكَ.
وَبِهَذَا الإِسْنَادِ حُسَيْنُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَيضًا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ.
وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ لا يُتَابِعُهُ أَحَدٌ عَلَيْهَا.
يحدث عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس بغير حديث لا يرويه عن عَبد الملك غير مقدار خمسة أوستة.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْمَدَائِنِيُّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بن أَبَان، حَدَّثَنا حُسَيْنُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَال: كنتُ مَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكٍ فَأَرَادَ أَنْ يَقْضِيَ الْحَاجَةَ فَإِذَا بِنَخْلَتَيْنِ مُتَفَرِّقَتَيْنِ فَقَالَ لَهُمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اجْتَمِعَا وَاقْتَرِبَا فَاقْتَرَبَتَا فَقَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَلْفَهُنَّ الْحَاجَةَ ثُمَّ قَالَ عُودَا إِلَى مَا كنتما عليه فعادتا النخلتان.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بن الأشعث، حَدَّثَنا هشام بن يُونُس اللؤلؤي، حَدَّثَنا حُسَيْنُ بْنُ سُلَيْمَانَ الطَّلْحِيُّ عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِعَلِيٍّ كَذَبَ
مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ يُحِبَّنِي وَيُبْغِضُكَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَرَوَى الْحُسَيْنُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أُتِيَ بِطَيْرٍ فَقَالَ ائْتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقٍ إِلَيْكَ.
وَبِهَذَا الإِسْنَادِ حُسَيْنُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَيضًا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ.
وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ لا يُتَابِعُهُ أَحَدٌ عَلَيْهَا.