حزم بْن أَبِي كَعْب يروي عَن معَاذ بْن جبل روى عَنهُ بن جَابر
حزم بن أبي كعب له صحبة روى عنه عبد الرحمن بن جابر ابن عبد الله سمعت أبي يقول ذلك.
حزم بن أبي كعب
سكن المدينة.
قال أبو القاسم: حدث أبو سلمة التبوذكي نا طالب بن حبيب قال: سمعت جابر بن عبد الرحمن يحدث عن حزم بن أبي كعب: أنه مر بمعاذ وهو يصلي فطول فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يامعاذ لا تكن فتانا فإنه يصلي وراءك الكبير والضعيف والمسافر وذو الحاجة.
قال أبو القاسم: ولا أعلم روى حزم بن أبي كعب غير هذا ولا رواه إلا طالب بن حبيب.
سكن المدينة.
قال أبو القاسم: حدث أبو سلمة التبوذكي نا طالب بن حبيب قال: سمعت جابر بن عبد الرحمن يحدث عن حزم بن أبي كعب: أنه مر بمعاذ وهو يصلي فطول فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يامعاذ لا تكن فتانا فإنه يصلي وراءك الكبير والضعيف والمسافر وذو الحاجة.
قال أبو القاسم: ولا أعلم روى حزم بن أبي كعب غير هذا ولا رواه إلا طالب بن حبيب.
حزم بن أبي كعب
ب د ع: حزم بْن أَبِي كعب الأنصاري مدني، روى عنه عبد الرحمن بْن جابر، أَنَّهُ مر بمعاذ بْن جبل، وهو يؤم قومه بصلاة المغرب، فقرأ بالبقرة، فانصرف، فأصبحوا، فأتى معاذ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا نبي اللَّه، إن حزمًا ابتدع الليلة بدعة، ما أدري ما هي؟ فجاء حزم، فقال: يا نبي اللَّه، مررت بمعاذ، وقد افتتح سورة البقرة فصليت فأحسنت صلاتي، ثم انصرفت، فقال: " يا معاذ، لا تكن فتانًا، فإن خلفك الضعيف، والكبير، وذا الحاجة ".
ورواه عمرو بْن دينار، ومحارب بْن دثار، وَأَبُو صالح، وغيرهم، عن جابر، أن معاذًا صلى بأصحابه فطول، فجاء فتى من الأنصار.
وذكر الحديث، ولم يسموه، وقد تقدم في حازم.
أخرجه الثلاثة
ب د ع: حزم بْن أَبِي كعب الأنصاري مدني، روى عنه عبد الرحمن بْن جابر، أَنَّهُ مر بمعاذ بْن جبل، وهو يؤم قومه بصلاة المغرب، فقرأ بالبقرة، فانصرف، فأصبحوا، فأتى معاذ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا نبي اللَّه، إن حزمًا ابتدع الليلة بدعة، ما أدري ما هي؟ فجاء حزم، فقال: يا نبي اللَّه، مررت بمعاذ، وقد افتتح سورة البقرة فصليت فأحسنت صلاتي، ثم انصرفت، فقال: " يا معاذ، لا تكن فتانًا، فإن خلفك الضعيف، والكبير، وذا الحاجة ".
ورواه عمرو بْن دينار، ومحارب بْن دثار، وَأَبُو صالح، وغيرهم، عن جابر، أن معاذًا صلى بأصحابه فطول، فجاء فتى من الأنصار.
وذكر الحديث، ولم يسموه، وقد تقدم في حازم.
أخرجه الثلاثة