جودان، له صحبة، روى عنه العباس بن عبد الرحمن.
جودان
لا أعرف له نسبًا، ولا علم لي به أكثر من روايته عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ فيمن لا يقبل معذرة أخيه، كان عليه خطيئة صاحب مكس.
لا أعرف له نسبًا، ولا علم لي به أكثر من روايته عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ فيمن لا يقبل معذرة أخيه، كان عليه خطيئة صاحب مكس.
جودان روى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم أنه قال: من لم يقبل معذرة أخيه كان عليه مثل خطيئة ( م ) صاحب مكس.
روى عنه العباس بن عبد الرحمن بن مينا .
روى عنه العباس بن عبد الرحمن بن مينا .
جودان يُقَال إِن لَهُ صُحْبَة روى عَنهُ الْعَبَّاس بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن مينا
وَمِمَّنْ روى عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من النِّسَاء من اسْمهَا على الْجِيم
وَمِمَّنْ روى عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من النِّسَاء من اسْمهَا على الْجِيم
جودان
سكن الكوفة، ولم ينسب.
- حدثنا محمد بن إسماعيل الأحمسي نا وكيع عن سفيان عن ابن جريج عن العباس بن عبد الرحمن عن جودان قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " من اعتذر إلى أخيه بمعذرة فلم يقبلها كان عليه مثل خطيئة صاحب المكس.
قال وكيع: يعني العاثجية.
قال أبو القاسم: لم يرو فيها أعلم غيره.
سكن الكوفة، ولم ينسب.
- حدثنا محمد بن إسماعيل الأحمسي نا وكيع عن سفيان عن ابن جريج عن العباس بن عبد الرحمن عن جودان قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " من اعتذر إلى أخيه بمعذرة فلم يقبلها كان عليه مثل خطيئة صاحب المكس.
قال وكيع: يعني العاثجية.
قال أبو القاسم: لم يرو فيها أعلم غيره.
جَوْدَانُ سَكَنَ الْكُوفَةَ وَقِيلَ: ابْنُ جَوْدَانَ، غَيْرُ مَنْسُوبٍ، رَوَى عَنْهُ الْأَشْعَثُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَالْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَالسَّائِبُ بْنُ مَالِكٍ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ، ثنا وَكِيعٌ، ثنا سُفْيَانُ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مِينَاءٍ، عَن جَوْدَانَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنِ اعْتَذَرَ إِلَى أَخِيهِ مَعْذِرَةً، فَلَمْ يَقْبَلْهَا، كَانَ عَلَيْهِ مِثْلُ خَطِيئَةِ مَكْسٍ»
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ، ثنا وَكِيعٌ، ثنا سُفْيَانُ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مِينَاءٍ، عَن جَوْدَانَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنِ اعْتَذَرَ إِلَى أَخِيهِ مَعْذِرَةً، فَلَمْ يَقْبَلْهَا، كَانَ عَلَيْهِ مِثْلُ خَطِيئَةِ مَكْسٍ»
جودان
ب د ع: جودان غير منسوب.
وقيل: ابن جودان، سكن الكوفة.
روى عنه الأشعث بْن عمير، والعباس بْن عبد الرحمن.
روى ابن جريج، عن العباس بْن عبد الرحمن بْن مينا، عن جودان، قال: قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: من اعتذر إليه أخوه فلم يقبلها كان عليه مثل خطيئة صاحب مكس.
وروى عنه الأشعث بْن عمير، قال: أتى وفد عبد القيس نبي اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأسلموا، وسألوه عن النبيذ، فقالوا: يا رَسُول اللَّهِ، إن أرضنا أرض وخمة لا يصلحنا إلا النبيذ، قال: فلا تشربوا في النقير، فكأني بكم إذا شربتم في النقير قام بعضكم إِلَى بعض بالسيوف، فضرب رجل منكم ضربة لا يزال أعرج منها إِلَى يَوْم القيامة، فضحكوا، فقال: ما يضحككم؟ فقالوا: والله فقد شربنا في النقير، فقام بعضنا إِلَى بعض بالسيوف، فضرب هذا ضربة بالسيف، فهو أعرج كما ترى.
أخرجه الثلاثة.
ب د ع: جودان غير منسوب.
وقيل: ابن جودان، سكن الكوفة.
روى عنه الأشعث بْن عمير، والعباس بْن عبد الرحمن.
روى ابن جريج، عن العباس بْن عبد الرحمن بْن مينا، عن جودان، قال: قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: من اعتذر إليه أخوه فلم يقبلها كان عليه مثل خطيئة صاحب مكس.
وروى عنه الأشعث بْن عمير، قال: أتى وفد عبد القيس نبي اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأسلموا، وسألوه عن النبيذ، فقالوا: يا رَسُول اللَّهِ، إن أرضنا أرض وخمة لا يصلحنا إلا النبيذ، قال: فلا تشربوا في النقير، فكأني بكم إذا شربتم في النقير قام بعضكم إِلَى بعض بالسيوف، فضرب رجل منكم ضربة لا يزال أعرج منها إِلَى يَوْم القيامة، فضحكوا، فقال: ما يضحككم؟ فقالوا: والله فقد شربنا في النقير، فقام بعضنا إِلَى بعض بالسيوف، فضرب هذا ضربة بالسيف، فهو أعرج كما ترى.
أخرجه الثلاثة.