جمح بن القاسم بن عبد الوهاب
ابن القاسم بن عبد الوهاب بن أبان بن خلف أبو العباس الجمحي المؤذن المعروف بابن أبي الحواجب حدث عن إسماعيل بن محمد أبي قصي بسنده عن عبد الله بن عمر عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من اتخذ كلبا إلا كلب ماشية أو كلب ضاري، نقص من أجره كل يوم قيراط. القيراط مثل أحد ".
وحدث عنه أيضا بسنده إلى كعب بن عجرة. أنه مر به سلمان الفارسي وهو مرابط في بعض أرض فارس، فسأله سلمان: مالك هاهنا؟ قال: مرابط. قال: أفلا أخبرك بأمر سمعته من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " رباط يوم في سبيل الله خير من صيام شهر وقيامه، ومن مات مرابطاً في سبيل الله أجير من فتنة القبر، وأجري عليه صالح عمله إلى يوم القيامة ".
ولد جمح بن القاسم في سنة ثمان وتسعين ومائتين، وتوفي بدمشق سنة ثلاث وستين وثلاث مائة في شعبان. وكان ثقة نبيلاً.
ابن القاسم بن عبد الوهاب بن أبان بن خلف أبو العباس الجمحي المؤذن المعروف بابن أبي الحواجب حدث عن إسماعيل بن محمد أبي قصي بسنده عن عبد الله بن عمر عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من اتخذ كلبا إلا كلب ماشية أو كلب ضاري، نقص من أجره كل يوم قيراط. القيراط مثل أحد ".
وحدث عنه أيضا بسنده إلى كعب بن عجرة. أنه مر به سلمان الفارسي وهو مرابط في بعض أرض فارس، فسأله سلمان: مالك هاهنا؟ قال: مرابط. قال: أفلا أخبرك بأمر سمعته من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " رباط يوم في سبيل الله خير من صيام شهر وقيامه، ومن مات مرابطاً في سبيل الله أجير من فتنة القبر، وأجري عليه صالح عمله إلى يوم القيامة ".
ولد جمح بن القاسم في سنة ثمان وتسعين ومائتين، وتوفي بدمشق سنة ثلاث وستين وثلاث مائة في شعبان. وكان ثقة نبيلاً.