جَعْفَرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَبِي عُثْمَانَ الطَّيَالِسِيُّ البَغْدَادِيُّ
الإِمَامُ، الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، أَبُو الفَضْلِ الطَّيَالِسِيُّ البَغْدَادِيُّ، أَحَدُ الأَعْلاَمِ.
سَمِعَ: عَفَّانَ بنَ مُسْلِمٍ، وَسُلَيْمَانَ بنَ حَرْبٍ، وَمُسْلِمَ بنَ إِبْرَاهِيْمَ، وَمُحَمَّدَ بنَ الفَضْلِ عَارِماً، وَإِسْحَاقَ بنَ مُحَمَّدٍ الفَرْوِيَّ، وَيَحْيَى بنَ مَعِيْنٍ، وَخلقاً كَثِيْراً.
حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُ صَاعِدٍ، وَإِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّارُ، وَأَبُو بَكْرٍ النَّجَّادُ، وَمُحَمَّدُ بنُ العَبَّاسِ بنِ نَجِيْحٍ، وَأَبُو سَهْلٍ بنُ زِيَادٍ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَآخَرُوْنَ.قَالَ أَبُو بَكْرٍ الخَطِيْبُ: كَانَ ثِقَةً ثَبْتاً، صَعْبَ الأَخْذِ، حَسَنَ الحِفْظِ.
وَقَالَ أَبُو الحُسَيْنِ بنُ المُنَادِي: كَانَ مَشْهُوراً بِالإَتقَانِ وَالحِفْظِ وَالصِّدْقِ.
قَالَ: وَتُوُفِّيَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
قُلْتُ: تُوُفِّيَ فِي عَشرِ التِّسْعِيْنَ.
أَبُو المُوَجِّهِ مُحَمَّدُ بنُ عَمْرٍو الفَزَارِيُّ الشَّيْخُ، الإِمَامُ، مُحَدِّثُ مَرْو ٍ، أَبُو المُوَجِّهِ مُحَمَّدُ بنُ عَمْرٍو الفَزَارِيُّ، المَرْوَزِيُّ، اللُّغَوِيُّ، الحَافِظُ.
سَمِعَ: عَبْدَانَ بنَ عُثْمَانَ، وَعَلِيَّ بنَ الجَعْدِ، وَسَعْدَوَيْهِ الوَاسِطِيِّ، وَسَعِيْدَ بنَ مَنْصُوْرٍ، وَصَدَقَةَ بنَ الفَضْلِ، وَسَعِيْدَ بنَ هُبَيْرَةَ، وَأَمثَالَهُم.
وَعَنْهُ: الحَسَنُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ حَلِيمٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبِي حَاتِمٍ، وَعَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ الحَبِيْبِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ أَبِي نَصْرٍ المَرْوَزِيَّانِ، وَعِدَّةٌ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
قَالَ ابْنُ الصَّلاَحِ: قَيَّدَهُ بكسرِ الجِيمِ أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ بخطِّهِ فِي
موَاضعَ، وَهُوَ بَلَدِيُّهْ، وَيُقَالُ: بِالفَتْحِ.قَالَ: وَهُوَ مُحَدِّثٌ كَبِيْرٌ، أَدِيْبٌ، كَثِيْرُ الحَدِيْثِ، صَنَّفَ السُّنَنَ وَالأَحكَامَ -رَحِمَهُ اللهُ-.
الإِمَامُ، الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، أَبُو الفَضْلِ الطَّيَالِسِيُّ البَغْدَادِيُّ، أَحَدُ الأَعْلاَمِ.
سَمِعَ: عَفَّانَ بنَ مُسْلِمٍ، وَسُلَيْمَانَ بنَ حَرْبٍ، وَمُسْلِمَ بنَ إِبْرَاهِيْمَ، وَمُحَمَّدَ بنَ الفَضْلِ عَارِماً، وَإِسْحَاقَ بنَ مُحَمَّدٍ الفَرْوِيَّ، وَيَحْيَى بنَ مَعِيْنٍ، وَخلقاً كَثِيْراً.
حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُ صَاعِدٍ، وَإِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّارُ، وَأَبُو بَكْرٍ النَّجَّادُ، وَمُحَمَّدُ بنُ العَبَّاسِ بنِ نَجِيْحٍ، وَأَبُو سَهْلٍ بنُ زِيَادٍ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَآخَرُوْنَ.قَالَ أَبُو بَكْرٍ الخَطِيْبُ: كَانَ ثِقَةً ثَبْتاً، صَعْبَ الأَخْذِ، حَسَنَ الحِفْظِ.
وَقَالَ أَبُو الحُسَيْنِ بنُ المُنَادِي: كَانَ مَشْهُوراً بِالإَتقَانِ وَالحِفْظِ وَالصِّدْقِ.
قَالَ: وَتُوُفِّيَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
قُلْتُ: تُوُفِّيَ فِي عَشرِ التِّسْعِيْنَ.
أَبُو المُوَجِّهِ مُحَمَّدُ بنُ عَمْرٍو الفَزَارِيُّ الشَّيْخُ، الإِمَامُ، مُحَدِّثُ مَرْو ٍ، أَبُو المُوَجِّهِ مُحَمَّدُ بنُ عَمْرٍو الفَزَارِيُّ، المَرْوَزِيُّ، اللُّغَوِيُّ، الحَافِظُ.
سَمِعَ: عَبْدَانَ بنَ عُثْمَانَ، وَعَلِيَّ بنَ الجَعْدِ، وَسَعْدَوَيْهِ الوَاسِطِيِّ، وَسَعِيْدَ بنَ مَنْصُوْرٍ، وَصَدَقَةَ بنَ الفَضْلِ، وَسَعِيْدَ بنَ هُبَيْرَةَ، وَأَمثَالَهُم.
وَعَنْهُ: الحَسَنُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ حَلِيمٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبِي حَاتِمٍ، وَعَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ الحَبِيْبِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ أَبِي نَصْرٍ المَرْوَزِيَّانِ، وَعِدَّةٌ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
قَالَ ابْنُ الصَّلاَحِ: قَيَّدَهُ بكسرِ الجِيمِ أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ بخطِّهِ فِي
موَاضعَ، وَهُوَ بَلَدِيُّهْ، وَيُقَالُ: بِالفَتْحِ.قَالَ: وَهُوَ مُحَدِّثٌ كَبِيْرٌ، أَدِيْبٌ، كَثِيْرُ الحَدِيْثِ، صَنَّفَ السُّنَنَ وَالأَحكَامَ -رَحِمَهُ اللهُ-.