جحش الْجُهَنِيّ وَالِد عَبْد اللَّه بْن جحش لَهُ صُحْبَة
جَحْشٌ الْجُهَنِيُّ
- حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ، ثنا الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَحْشٍ الْجُهَنِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتِ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ لِي بَادِيَةً أَنْزِلُهَا أُصَلِّي فِيهَا، فَمُرْ بِي بِلَيْلَةٍ أَنْزِلُهَا فِي هَذَا الْمَسْجِدِ، فَأُصَلِّي فِيهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «انْزِلْ لَيْلَةَ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ، فَإِنْ شِئْتَ فَصَلِّ بَعْدُ، وَإِنْ شِئْتَ فَدَعْ»
- حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ، ثنا الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَحْشٍ الْجُهَنِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتِ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ لِي بَادِيَةً أَنْزِلُهَا أُصَلِّي فِيهَا، فَمُرْ بِي بِلَيْلَةٍ أَنْزِلُهَا فِي هَذَا الْمَسْجِدِ، فَأُصَلِّي فِيهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «انْزِلْ لَيْلَةَ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ، فَإِنْ شِئْتَ فَصَلِّ بَعْدُ، وَإِنْ شِئْتَ فَدَعْ»
جحش الجهني
ع س: جحش الجهني روى عنه ابنه عَبْد اللَّهِ.
ذكره الحضرمي في المفاريد.
حدث مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم بْن الحارث، عن عَبْد اللَّهِ بْن جحش الجهني، عن أبيه، قال: قلت: يا رَسُول اللَّهِ، إن لي بادية أنزلها أصلي فيها، فمرني بليل في هذا المسجد أصلي فيه، فقال النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: انزل ليلة ثلاث وعشرين، فإن شئت فصل، وَإِن شئت فدع.
يروى هذا الحديث من غير وجه، عن عَبْد اللَّهِ بْن أنيس الجهني، عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حديثه أخرجه مسلم في صحيحه، وَأَبُو داود في سننه.
ورواه الزُّهْرِيّ، عن ضمرة بْن عَبْد اللَّهِ بْن أنيس، عن أبيه، وهو الصحيح.
أخرجه أَبُو نعيم وَأَبُو موسى.
شهدن مع النَّبِيّ مسومات حنينًا وهي دامية الحوامي
وهي أكثر من هذا، وقيل: إنها للحريش، وقد ذكرناها هناك.
وهذا الجحاف هو الذي أوقع ببني تغلب، فأكثر فيهم القتل، في حروب قيس وتغلب، فقال الأخطل:
لقد أوقع الجحاف بالبشر وقعة إِلَى اللَّه منها المشتكى والمعول
وقد أتينا عَلَى القصيدة في الكامل في التاريخ.
البشر: موضع معروف كانت به وقعة.
ع س: جحش الجهني روى عنه ابنه عَبْد اللَّهِ.
ذكره الحضرمي في المفاريد.
حدث مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم بْن الحارث، عن عَبْد اللَّهِ بْن جحش الجهني، عن أبيه، قال: قلت: يا رَسُول اللَّهِ، إن لي بادية أنزلها أصلي فيها، فمرني بليل في هذا المسجد أصلي فيه، فقال النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: انزل ليلة ثلاث وعشرين، فإن شئت فصل، وَإِن شئت فدع.
يروى هذا الحديث من غير وجه، عن عَبْد اللَّهِ بْن أنيس الجهني، عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حديثه أخرجه مسلم في صحيحه، وَأَبُو داود في سننه.
ورواه الزُّهْرِيّ، عن ضمرة بْن عَبْد اللَّهِ بْن أنيس، عن أبيه، وهو الصحيح.
أخرجه أَبُو نعيم وَأَبُو موسى.
شهدن مع النَّبِيّ مسومات حنينًا وهي دامية الحوامي
وهي أكثر من هذا، وقيل: إنها للحريش، وقد ذكرناها هناك.
وهذا الجحاف هو الذي أوقع ببني تغلب، فأكثر فيهم القتل، في حروب قيس وتغلب، فقال الأخطل:
لقد أوقع الجحاف بالبشر وقعة إِلَى اللَّه منها المشتكى والمعول
وقد أتينا عَلَى القصيدة في الكامل في التاريخ.
البشر: موضع معروف كانت به وقعة.