تمام بن كثير أبو قدامة الجبيلي
من أهل جبيل، من ساحل دمشق.
حدث عن عقبة بن علقمة قال: سألت الأوزاعي عن الإيمان أيزيد؟ قال: نعم، حتى يكون مثل الجبال.
قال قلت: ينتقص؟ قال: نعم حتى لا يبق منه شيء.
وسئل العباس بن الوليد البيروتي وقيل له: أليس تقول: بقول الأوزاعي؟ فقال: نعم.
وحدث عن محمد بن شعيب بن شابور، عن الوليد القاص قال: أتيت أنطاكية فإذا أسود قد نبش قبراً فأصاب فيه صحيفة نحاس، فيها مكتوبٌ بالعبرانية، فأتوا بها إلى إمام أنطاكية، فبعث إلى رجل من اليهود فقرأه فإذا فيه: أنا عون بن إرميا بعثني ربي إلى أنطاكية أدعوهم إلى الإيمان بالله فأدركني فيها أجلي، وسينبشني أسود في زمان أمة أحمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
من أهل جبيل، من ساحل دمشق.
حدث عن عقبة بن علقمة قال: سألت الأوزاعي عن الإيمان أيزيد؟ قال: نعم، حتى يكون مثل الجبال.
قال قلت: ينتقص؟ قال: نعم حتى لا يبق منه شيء.
وسئل العباس بن الوليد البيروتي وقيل له: أليس تقول: بقول الأوزاعي؟ فقال: نعم.
وحدث عن محمد بن شعيب بن شابور، عن الوليد القاص قال: أتيت أنطاكية فإذا أسود قد نبش قبراً فأصاب فيه صحيفة نحاس، فيها مكتوبٌ بالعبرانية، فأتوا بها إلى إمام أنطاكية، فبعث إلى رجل من اليهود فقرأه فإذا فيه: أنا عون بن إرميا بعثني ربي إلى أنطاكية أدعوهم إلى الإيمان بالله فأدركني فيها أجلي، وسينبشني أسود في زمان أمة أحمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.