بكر بن مصعب
دخل دمشق وسئل عنها، فقال: هي جنة الدنيا للمطيع لله، إذا مات بها لا يقال له: استراح من الدنيا، يعني أنه كان في جنة فانتقل إلى جنة.
دخل دمشق وسئل عنها، فقال: هي جنة الدنيا للمطيع لله، إذا مات بها لا يقال له: استراح من الدنيا، يعني أنه كان في جنة فانتقل إلى جنة.