بصرة الأنصاري
د ع: بصرة وقيل: بسرة، وقيل: نضلة الأنصاري.
روى عنه سَعِيد بْن المسيب، أَنَّهُ تزوج امرأة بكرًا، فدخل بها، فوجدها حبلى، ففرق رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بينهما، وقال: إذا وضعت، فأقيموا عليها الحد، وأعطاها الصداق بما استحل من فرجها.
وقد ذكرناه في بسرة.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
د ع: بصرة وقيل: بسرة، وقيل: نضلة الأنصاري.
روى عنه سَعِيد بْن المسيب، أَنَّهُ تزوج امرأة بكرًا، فدخل بها، فوجدها حبلى، ففرق رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بينهما، وقال: إذا وضعت، فأقيموا عليها الحد، وأعطاها الصداق بما استحل من فرجها.
وقد ذكرناه في بسرة.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
بصرة الأنصاري
روى عنه: سعيد بن المسيب.
أخبرنا خيثمة، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، عن عبد الرزاق، عن إبراهيم بن محمد، عن صفوان بن سليم، عن ابن المسيب، عن رجل من الأنصار يقال له: بصرة، قال: تزوجت امرأة، وذكر أنها في سترها، فدخلت بها وهي حبلي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لها الصداق بما استحل من فرجها، والوليد عبد لك، فإذا ولدت فاجلدها.
روى عنه: سعيد بن المسيب.
أخبرنا خيثمة، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، عن عبد الرزاق، عن إبراهيم بن محمد، عن صفوان بن سليم، عن ابن المسيب، عن رجل من الأنصار يقال له: بصرة، قال: تزوجت امرأة، وذكر أنها في سترها، فدخلت بها وهي حبلي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لها الصداق بما استحل من فرجها، والوليد عبد لك، فإذا ولدت فاجلدها.