بشر بن محمد بن أبان بن مسلم البصري سكن بغداد، السكري أبو أحمد روى عن حريز بن عثمان بن أبي زائدة [روى عن - ] عبد الملك بن وهب المذحجي [حديث أم معبد - ] روى عنه أبي وأبو الاصبغ الحراني وعمرو بن زرارة سمعت أبي يقول ذلك وسألته عنه فقال: هو شيخ.
بِشْر بْن مُحَمد بْن أَبَان بْن مسلم السكري أَبُو أَحْمَد الواسطي.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ رُوزَبَةَ التُّسْتُرِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ مُحَمد بْنِ أَبَان بْن مسلم السكري أَبُو أحمد الواسطي، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ لَمْ يَكُنْ فِينَا يَوْمَ بَدْرٍ فَارِسٌ إلاَّ الْمِقْدَادَ بن الأسود
حَدَّثَنَا حَاجِبُ بْنُ مَالِكٍ، حَدَّثَنا عباد بن الوليد، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ مُحَمد بْنِ أَبَان السكري، حَدَّثَنا عَبد الْمَلِكِ بْنِ وَهْبٍ الْمُذْحِجِيُّ عَنِ الحُّرِّ بْنِ الصَّيَّاحِ، عَن أَبِي مَعْبَدِ الْخُزَاعِيِّ عَنِ امْرَأَتِهِ أُمِّ مَعْبَدٍ الْخُزَاعِيَّةِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَقَاهَا وَسَقَى أَصْحَابَهُ حَتَّى رَوَى فَشَرِبَ آخِرُهُمْ وَقَالَ سَاقِي الْقَوْمِ آخرهم.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ مَرْزُوقٍ، حَدَّثَنا بشر بن مُحَمد الواسطي، حَدَّثَنا عَبد الْحَكَمِ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الأُذُنَانِ مِنَ الرَّأْسِ.
وَبِإِسْنَادِهِ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَبْدَأُ بِمَيَامِنِهِ وَيَمْسَحُ برأسه وأذنيه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن جرير الطبري، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى الضَّرِيرُ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ مُحَمد السُّكَّرِيُّ أَبُو أَحْمَدَ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عِمْرَانَ، عنِ ابْنِ أَشْوَعَ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ مَاتَ مَبْطُونًا مَاتَ شَهِيدًا وَوُقِيَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَبِشْرُ بْنُ مُحَمد هَذَا لَهُ أَحَادِيثُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُهُ فَأَرْجُو أَنَّهُ لا بَأْسَ بِهِ وَمِقْدَارُ مَا ذَكَرْتُهُ أَنْكَرَ مَا رَأَيْتُ لَهُ مِنْ رِوَايَاتِهِ وَأَرْجُو أَنَّ هَذِهِ الأَحَادِيثَ لَيْسَتْ مِنْ قِبَلِهِ إِنَّمَا هو مِنْ قِبَلِ مَنْ رَوَاهُ عَنْهُ، وَهو فِي نَفْسِهِ لا بَأْسَ به.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ رُوزَبَةَ التُّسْتُرِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ مُحَمد بْنِ أَبَان بْن مسلم السكري أَبُو أحمد الواسطي، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ لَمْ يَكُنْ فِينَا يَوْمَ بَدْرٍ فَارِسٌ إلاَّ الْمِقْدَادَ بن الأسود
حَدَّثَنَا حَاجِبُ بْنُ مَالِكٍ، حَدَّثَنا عباد بن الوليد، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ مُحَمد بْنِ أَبَان السكري، حَدَّثَنا عَبد الْمَلِكِ بْنِ وَهْبٍ الْمُذْحِجِيُّ عَنِ الحُّرِّ بْنِ الصَّيَّاحِ، عَن أَبِي مَعْبَدِ الْخُزَاعِيِّ عَنِ امْرَأَتِهِ أُمِّ مَعْبَدٍ الْخُزَاعِيَّةِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَقَاهَا وَسَقَى أَصْحَابَهُ حَتَّى رَوَى فَشَرِبَ آخِرُهُمْ وَقَالَ سَاقِي الْقَوْمِ آخرهم.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ مَرْزُوقٍ، حَدَّثَنا بشر بن مُحَمد الواسطي، حَدَّثَنا عَبد الْحَكَمِ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الأُذُنَانِ مِنَ الرَّأْسِ.
وَبِإِسْنَادِهِ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَبْدَأُ بِمَيَامِنِهِ وَيَمْسَحُ برأسه وأذنيه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن جرير الطبري، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى الضَّرِيرُ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ مُحَمد السُّكَّرِيُّ أَبُو أَحْمَدَ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عِمْرَانَ، عنِ ابْنِ أَشْوَعَ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ مَاتَ مَبْطُونًا مَاتَ شَهِيدًا وَوُقِيَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَبِشْرُ بْنُ مُحَمد هَذَا لَهُ أَحَادِيثُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُهُ فَأَرْجُو أَنَّهُ لا بَأْسَ بِهِ وَمِقْدَارُ مَا ذَكَرْتُهُ أَنْكَرَ مَا رَأَيْتُ لَهُ مِنْ رِوَايَاتِهِ وَأَرْجُو أَنَّ هَذِهِ الأَحَادِيثَ لَيْسَتْ مِنْ قِبَلِهِ إِنَّمَا هو مِنْ قِبَلِ مَنْ رَوَاهُ عَنْهُ، وَهو فِي نَفْسِهِ لا بَأْسَ به.
بشر بن مُحَمَّد بن أبان بن مُسلم أَبُو أَحْمد السكرِي من أهل الْبَصْرَة يروي عَن عبد الْملك بن وهب الْمذْحِجِي روى عَنهُ عَمْرو بن زُرَارَة وَالْحسن بن مُحَمَّد الزَّعْفَرَانِي سكن بَغْدَاد وَبهَا حدث