بشر بْن حرب أَبُو عَمْرو الندبي بصري.
حَدَّثَنَا ابْن العراد، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ قَالَ وقد وصف يَحْيى بْن مَعِين بشر بْن حرب بالضعف فيما، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ أَنَّهُ قرأ عَلَيْهِ.
حَدَّثَنَا ابْن الْعَرَّادِ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ، حَدَّثني مُحَمد بْن إسماعيل، عَن أَبِي داود قَالَ يَحْيى بْن مَعِين بشر بْن حرب كَانَ حَمَّاد بْن زيد يطريه وليس هُوَ كذلك إلى الضعف ما هو.
حَدَّثَنَا ابن العراد، حَدَّثَنا يعقوب قَالَ وفيما نسخته فِي كتاب عَلِيّ بْن المديني قلت ليحيى بن سَعِيد أيما أحب إليك بشر بْن حرب أو أَبُو هارون العبدي فَقَالَ بشر بن حرب
أَخْبَرنا بن حَمَّاد قَالَ البُخارِيّ بشر بْن حرب أبو عَمْرو الندبي كَانَ ابْن المديني يضعفه وقال: كَانَ يَحْيى لا يروي عَنْهُ.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُولُ: قَالَ السعدي بشر بْن حرب أَبُو عَمْرو النَّدَبي لا يحمد حديثه.
حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَلِيّ الطبري، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ الدورقي سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ بشر بْن حرب أَبُو عَمْرو الندبي.
حَدَّثَنَا بن أبي بكر، حَدَّثَنا العباس، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مَعِين، حَدَّثَنا عارم عَن حَمَّاد بْن زيد قَالَ جعلت أحدث أَيُّوب بحديث بشر بْن حرب فَقَالَ كأني أسمع حديث نافع قَالَ يَحْيى كأنه مدحه.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ حُمَيْدٍ سألت أبا عَبد اللَّهِ أَحْمَد بْن حنبل من أحب إليك بشر بْن حرب أو أَبُو هارون العبدي قَالَ بشر بْن حرب وقال بشر بْن حرب هُوَ أَبُو عَمْرو الندبي لَيْسَ هو قوي فِي الْحَدِيث.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: بشر بْن حرب بصري ضعيف.
حَدَّثَنَا خالد بْن النضر، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثني خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ أَبُو حَمْزَةَ الْهَدَاوِيُّ، حَدَّثَنا بشر بْن حرب أَبُو عَمْرو النَّدَبِيُّ قَال: كنتُ فِي جِنازَة رَافِعِ بْنِ خُدَيْجٍ وَنِسْوَةٌ يَبْكِينَ وَيُوَلْوِلْنَ عَلَى رَافِعٍ فَقَالَ ابْنُ عُمَر إِنَّ رَافِعًا شَيْخٌ كَبِيرٌ لا طَاقَةَ لَهُ بِعَذَابِ اللَّهِ وَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عليه
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَطِيرِيُّ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مَضَاءٍ الْمَوْصِلِيُّ، حَدَّثَنا مُعَلَّى بْنُ مَهْدِيٍّ، أَخْبَرنا أَبُو عَوَانة، حَدَّثني بِشْرُ بْنُ حَرْبٍ أَبُو عَمْرو النَّدَبِيّ قُلْتُ لابْنِ عُمَر انْقُشُ عَلَى خَاتَمِي آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ؟ قَال: لاَ هَا اللَّهُ إِذَا لا يُصْلِحُ لَكَ ذَلِكَ فَنَقَشْتُ بِشْرُ بْنُ حرب.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُحَمد بْنِ عُقْبَةَ، حَدَّثَنا جُبَارَةُ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ بِشْرِ بْنِ حَرْبٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّهُ ذَكَرَ الْقُنُوتَ فَقَالَ وَاللَّهِ إِنَّهَا لَبِدْعَةٌ مَا قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْرَ شهر واحد.
حَدَّثَنَا بْنِ عُقْبَةَ، حَدَّثَنا جُبَارَةُ، حَدَّثَنا حَمَّادٌ عَنْ بِشْرِ بْنِ حَرْبٍ قَالَ ابْنُ عُمَر رَأَيْتُكُمْ رَفَعْتُمْ أَيْدِيَكُمْ فِي الصَّلاةِ وَاللَّهِ إِنَّهَا لَبِدْعَةٌ مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَلَ هَذَا قَطُّ وَقَالَ حَمَّادٌ وَضَعَ يده عند حنكه هَكَذَا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ حمدويه البغلاني بمكة، حَدَّثَنا محمود بن آدم، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ وَاقِدٍ، عَن أَبِي عَمْرو النَّدَبِيِّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَمْ يَكُنْ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي التَّكْبِيرِ فَوْقَ صَدْرِهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَبِشْرُ بْنُ حَرْبٍ لَهُ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الرِّوَايَاتِ، ولاَ أَعْرِفُ فِي رِوَايَاتِهِ حَدِيثًا مُنْكَرًا، وَهو عِنْدِي لا بَأْسَ بِهِ.
حَدَّثَنَا ابْن العراد، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ قَالَ وقد وصف يَحْيى بْن مَعِين بشر بْن حرب بالضعف فيما، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ أَنَّهُ قرأ عَلَيْهِ.
حَدَّثَنَا ابْن الْعَرَّادِ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ، حَدَّثني مُحَمد بْن إسماعيل، عَن أَبِي داود قَالَ يَحْيى بْن مَعِين بشر بْن حرب كَانَ حَمَّاد بْن زيد يطريه وليس هُوَ كذلك إلى الضعف ما هو.
حَدَّثَنَا ابن العراد، حَدَّثَنا يعقوب قَالَ وفيما نسخته فِي كتاب عَلِيّ بْن المديني قلت ليحيى بن سَعِيد أيما أحب إليك بشر بْن حرب أو أَبُو هارون العبدي فَقَالَ بشر بن حرب
أَخْبَرنا بن حَمَّاد قَالَ البُخارِيّ بشر بْن حرب أبو عَمْرو الندبي كَانَ ابْن المديني يضعفه وقال: كَانَ يَحْيى لا يروي عَنْهُ.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُولُ: قَالَ السعدي بشر بْن حرب أَبُو عَمْرو النَّدَبي لا يحمد حديثه.
حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَلِيّ الطبري، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ الدورقي سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ بشر بْن حرب أَبُو عَمْرو الندبي.
حَدَّثَنَا بن أبي بكر، حَدَّثَنا العباس، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مَعِين، حَدَّثَنا عارم عَن حَمَّاد بْن زيد قَالَ جعلت أحدث أَيُّوب بحديث بشر بْن حرب فَقَالَ كأني أسمع حديث نافع قَالَ يَحْيى كأنه مدحه.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ حُمَيْدٍ سألت أبا عَبد اللَّهِ أَحْمَد بْن حنبل من أحب إليك بشر بْن حرب أو أَبُو هارون العبدي قَالَ بشر بْن حرب وقال بشر بْن حرب هُوَ أَبُو عَمْرو الندبي لَيْسَ هو قوي فِي الْحَدِيث.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: بشر بْن حرب بصري ضعيف.
حَدَّثَنَا خالد بْن النضر، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثني خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ أَبُو حَمْزَةَ الْهَدَاوِيُّ، حَدَّثَنا بشر بْن حرب أَبُو عَمْرو النَّدَبِيُّ قَال: كنتُ فِي جِنازَة رَافِعِ بْنِ خُدَيْجٍ وَنِسْوَةٌ يَبْكِينَ وَيُوَلْوِلْنَ عَلَى رَافِعٍ فَقَالَ ابْنُ عُمَر إِنَّ رَافِعًا شَيْخٌ كَبِيرٌ لا طَاقَةَ لَهُ بِعَذَابِ اللَّهِ وَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عليه
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَطِيرِيُّ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مَضَاءٍ الْمَوْصِلِيُّ، حَدَّثَنا مُعَلَّى بْنُ مَهْدِيٍّ، أَخْبَرنا أَبُو عَوَانة، حَدَّثني بِشْرُ بْنُ حَرْبٍ أَبُو عَمْرو النَّدَبِيّ قُلْتُ لابْنِ عُمَر انْقُشُ عَلَى خَاتَمِي آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ؟ قَال: لاَ هَا اللَّهُ إِذَا لا يُصْلِحُ لَكَ ذَلِكَ فَنَقَشْتُ بِشْرُ بْنُ حرب.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُحَمد بْنِ عُقْبَةَ، حَدَّثَنا جُبَارَةُ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ بِشْرِ بْنِ حَرْبٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّهُ ذَكَرَ الْقُنُوتَ فَقَالَ وَاللَّهِ إِنَّهَا لَبِدْعَةٌ مَا قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْرَ شهر واحد.
حَدَّثَنَا بْنِ عُقْبَةَ، حَدَّثَنا جُبَارَةُ، حَدَّثَنا حَمَّادٌ عَنْ بِشْرِ بْنِ حَرْبٍ قَالَ ابْنُ عُمَر رَأَيْتُكُمْ رَفَعْتُمْ أَيْدِيَكُمْ فِي الصَّلاةِ وَاللَّهِ إِنَّهَا لَبِدْعَةٌ مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَلَ هَذَا قَطُّ وَقَالَ حَمَّادٌ وَضَعَ يده عند حنكه هَكَذَا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ حمدويه البغلاني بمكة، حَدَّثَنا محمود بن آدم، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ وَاقِدٍ، عَن أَبِي عَمْرو النَّدَبِيِّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَمْ يَكُنْ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي التَّكْبِيرِ فَوْقَ صَدْرِهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَبِشْرُ بْنُ حَرْبٍ لَهُ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الرِّوَايَاتِ، ولاَ أَعْرِفُ فِي رِوَايَاتِهِ حَدِيثًا مُنْكَرًا، وَهو عِنْدِي لا بَأْسَ بِهِ.