الْوَلِيد بن أبي النَّجْم
روى أَبُو نعيم الْأَصْبَهَانِيّ فِي قرْبَان الْمُتَّقِينَ عَن سُفْيَان الثَّوْريّ بِرَفْع الحَدِيث إِلَى عَليّ بن أبي طَالب قَالَ
قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
من صلى أَربع رَكْعَات فِي يَوْم جُمُعَة فِي دهره مرّة وَاحِدَة يقْرَأ بِفَاتِحَة الْكتاب عشر مَرَّات وَقَالَ أعوذ بِرَبّ النَّاس عشر مَرَّات وَقل أعوذ بِرَبّ الفلق عشر مَرَّات وَقل هُوَ الله أحد عشر مَرَّات وَقل يَا أَيهَا الْكَافِرُونَ عشر مَرَّات وَآيَة الْكُرْسِيّ عشر مَرَّات فِي كل رَكْعَة فَإِذا تشهد سلم واستغفر سبعين مرّة وَسبح سبعين مرّة سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه الْعَظِيم قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
صلى هَذِه الصَّلَوَات دفع الله عَنهُ شَرّ أهل الأَرْض وَشر أهل السَّمَاوَات وَشر الْجِنّ وَالْإِنْس
وَشر سُلْطَان جَائِز قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ إِنَّه إِذا صلى هَذِه الصَّلَاة غفر الله لَهُ وَإِن كَانَ عاقا لوَالِديهِ الحَدِيث ثمَّ قَالَ
وَلَو أَنه أَتَى الْمَقَابِر وكلم الْمَوْتَى لأجابوه من قُبُورهم فَذكر حَدِيثا طَويلا مُنْكرا بَاطِلا من رِوَايَة عبد الله الْعَدنِي عَن الْوَلِيد عَن الثَّوْريّ وَمن رِوَايَة أَحْمد بن صَالح عَن عبد الله بن عِيسَى والوليد بن أبي النَّجْم كِلَاهُمَا عَن سعد بن سعيد السَّاعِدِيّ عَن سُفْيَان الثَّوْريّ مَعَ اخْتِلَاف ثمَّ قَالَ أَبُو نعيم فِي رِوَايَة هَذَا الحَدِيث جمَاعَة لَا يجوز الِاعْتِمَاد عَلَيْهِم إِذا انفردوا بِرِوَايَة مِنْهُم أَحْمد بن صَالح وَعبد الله بن عِيسَى والوليد بن أبي النَّجْم ثَلَاثَتهمْ متروكون
قَالَ وَسعد بن سعيد وَلَيْث بن أبي سليم معدول عَن قَوْلهم لقله إتقانهم وحفظهم.
روى أَبُو نعيم الْأَصْبَهَانِيّ فِي قرْبَان الْمُتَّقِينَ عَن سُفْيَان الثَّوْريّ بِرَفْع الحَدِيث إِلَى عَليّ بن أبي طَالب قَالَ
قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
من صلى أَربع رَكْعَات فِي يَوْم جُمُعَة فِي دهره مرّة وَاحِدَة يقْرَأ بِفَاتِحَة الْكتاب عشر مَرَّات وَقَالَ أعوذ بِرَبّ النَّاس عشر مَرَّات وَقل أعوذ بِرَبّ الفلق عشر مَرَّات وَقل هُوَ الله أحد عشر مَرَّات وَقل يَا أَيهَا الْكَافِرُونَ عشر مَرَّات وَآيَة الْكُرْسِيّ عشر مَرَّات فِي كل رَكْعَة فَإِذا تشهد سلم واستغفر سبعين مرّة وَسبح سبعين مرّة سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه الْعَظِيم قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
صلى هَذِه الصَّلَوَات دفع الله عَنهُ شَرّ أهل الأَرْض وَشر أهل السَّمَاوَات وَشر الْجِنّ وَالْإِنْس
وَشر سُلْطَان جَائِز قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ إِنَّه إِذا صلى هَذِه الصَّلَاة غفر الله لَهُ وَإِن كَانَ عاقا لوَالِديهِ الحَدِيث ثمَّ قَالَ
وَلَو أَنه أَتَى الْمَقَابِر وكلم الْمَوْتَى لأجابوه من قُبُورهم فَذكر حَدِيثا طَويلا مُنْكرا بَاطِلا من رِوَايَة عبد الله الْعَدنِي عَن الْوَلِيد عَن الثَّوْريّ وَمن رِوَايَة أَحْمد بن صَالح عَن عبد الله بن عِيسَى والوليد بن أبي النَّجْم كِلَاهُمَا عَن سعد بن سعيد السَّاعِدِيّ عَن سُفْيَان الثَّوْريّ مَعَ اخْتِلَاف ثمَّ قَالَ أَبُو نعيم فِي رِوَايَة هَذَا الحَدِيث جمَاعَة لَا يجوز الِاعْتِمَاد عَلَيْهِم إِذا انفردوا بِرِوَايَة مِنْهُم أَحْمد بن صَالح وَعبد الله بن عِيسَى والوليد بن أبي النَّجْم ثَلَاثَتهمْ متروكون
قَالَ وَسعد بن سعيد وَلَيْث بن أبي سليم معدول عَن قَوْلهم لقله إتقانهم وحفظهم.