النضر بن إسماعيل بن حازم، أبو المغيرة البجلي، القاص
قال البخاري: قال أحمد: لم يكن يحفظ الإسناد، روى عن إسماعيل، عن قيس: رأيت أبا بكر أخذ بلسانه وقال: إنما هو حديث زيد بن أسلم.
"التاريخ الكبير" 8/ 90، "التاريخ الصغير" 2/ 264
قال ابن هانئ: وسألته عن النضر بن إسماعيل مؤذن مسجد الكوفة؛ فقال: ضعيف الحديث.
وقال: هو مثل محمد بن السماك، إلا أن محمد بن السماك كان أثبت منه.
"مسائل ابن هانئ" (2324)
قال المروذي: وسئل عن النضر بن إسماعيل أبي المغيرة؛ فقال: قد كتبنا عنه، ليس هو بقوي، يعتبر بحديثه، ولكن ما كان من رقائق، وكان أكثر حديثًا من ابن السماك.
"العلل" رواية المروذي وغيره (218)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا النضر بن إسماعيل بن حازم أبو المغيرة قال: سمعت ابن أبي ليلى يقول: يَتَّغِر (1) الغلام في سبع، ويحتلم في أربع عشرة، وينتهي طوله في إحدى وعشرين، ويستكمل عقله في ثمان وعشرين، فلا يزداد عقلًا إلا بالتجارب.
"العلل" رواية عبد اللَّه (443)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أبو المغيرة القاص قال: حدثنا إسماعيل، عن قيس قال: رأيت أبا بكر الصديق أخذ بطرف لسانه، وهو يقول: ها، إن هذا أوردني الموارد.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1785)، (5191)
قال عبد اللَّه: سألت أبي عن النضر بن إسماعيل أبي المغيرة القاص؛ قال: لم يكن يحفظ الإسناد، روى عنه إسماعيل حديثًا منكرًا عن قيس: رأيت أبا بكر أخذ بلسانه.
ونحن نروي عنه، وإنما هذا حديث زيد بن أسلم.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5319)
قال الأثرم: قال أحمد: قد كتبنا عنه، ليس بقوي يعتبر بحديثه، ولكن ما كان من رقائق، وكان أكثر حديثًا من ابن السماك.
"تهذيب الكمال" 29/ 374
قال البخاري: قال أحمد: لم يكن يحفظ الإسناد، روى عن إسماعيل، عن قيس: رأيت أبا بكر أخذ بلسانه وقال: إنما هو حديث زيد بن أسلم.
"التاريخ الكبير" 8/ 90، "التاريخ الصغير" 2/ 264
قال ابن هانئ: وسألته عن النضر بن إسماعيل مؤذن مسجد الكوفة؛ فقال: ضعيف الحديث.
وقال: هو مثل محمد بن السماك، إلا أن محمد بن السماك كان أثبت منه.
"مسائل ابن هانئ" (2324)
قال المروذي: وسئل عن النضر بن إسماعيل أبي المغيرة؛ فقال: قد كتبنا عنه، ليس هو بقوي، يعتبر بحديثه، ولكن ما كان من رقائق، وكان أكثر حديثًا من ابن السماك.
"العلل" رواية المروذي وغيره (218)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا النضر بن إسماعيل بن حازم أبو المغيرة قال: سمعت ابن أبي ليلى يقول: يَتَّغِر (1) الغلام في سبع، ويحتلم في أربع عشرة، وينتهي طوله في إحدى وعشرين، ويستكمل عقله في ثمان وعشرين، فلا يزداد عقلًا إلا بالتجارب.
"العلل" رواية عبد اللَّه (443)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أبو المغيرة القاص قال: حدثنا إسماعيل، عن قيس قال: رأيت أبا بكر الصديق أخذ بطرف لسانه، وهو يقول: ها، إن هذا أوردني الموارد.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1785)، (5191)
قال عبد اللَّه: سألت أبي عن النضر بن إسماعيل أبي المغيرة القاص؛ قال: لم يكن يحفظ الإسناد، روى عنه إسماعيل حديثًا منكرًا عن قيس: رأيت أبا بكر أخذ بلسانه.
ونحن نروي عنه، وإنما هذا حديث زيد بن أسلم.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5319)
قال الأثرم: قال أحمد: قد كتبنا عنه، ليس بقوي يعتبر بحديثه، ولكن ما كان من رقائق، وكان أكثر حديثًا من ابن السماك.
"تهذيب الكمال" 29/ 374
النضر بن إسماعيل بن أبي حازم البجلي: "كوفي"، ثقة، وكان إمام مسجد الجامع.