وأزواج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-
عائشة بنت أبي بكر، وحفصة بنت عمر، وأم سلمة بنت أبي أمية، وأم حبيبة بنت أبي سفيان، وسودة بنت زمعة، وزينب بنت جحش، وميمونة بنت الحارث، وصفية بنت حُيي، وجويرية بنت الحارث. فهؤلاء تسع نسوة من أزواج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ممن روى عنه.
وممن روى عنه -رضي اللَّه عنه- من نساء قريش من غير أزواجه
أم هانئ بنت أبي طالب، وأسماء بنت أبي بكر، وأم كلثوم بنت عقبة، وضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب.
وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من نساء أهل المدينة
أسماء بنت عميس، وفاطمة بنت قيس، وبسرة بنت صفوان، وخنساء بنت حزام، وأم الفضل بنت الحارث، وأم قيس بنت محصن الأسدية، وأميمة بنت رقيقة، وربيع بنت معوذ، وأم خالد بنت خالد، ورميثة وحديثها: "اهتز العرش لموت سعد بن معاذ" (1)، وسلامة بنت مغفل، وجذامة بنت وهب الأسدية، وأم أيوب، وأم شريك، وأم هشام بنت حارثة ابن النعمان، وفاطمة بنت أبي حبيش، وأم حرام بنت ملحان خالة أنس بن مالك، وأم مبشر، وزينب امرأة عبد اللَّه بن مسعود، وأم المنذر بنت قيس الأنصارية، وريطة، وخولة بنت قيس، وأم سليمان بن سحيم مولى الحكم الغفارية، والصميتة، وعائشة بنت قدامة، وأم صبية الجهنية، وأم رومان وهي أم عائشة، وفريعة بنت مالك، وأم حميد امرأة أبي حميد، والشفاء بنت عبد اللَّه، وأم عامر بنت يزيد، وأم فروة، وأم الطفيل امرأة أبي بن كعب، وأم سليم أم أنس بن مالك بنت ملحان، وخولة بنت حكيم السلمية، وبقيرة امرأة القعقاع بن أبي حدرد الأسلمي، وسلمى بنت قيس وكانت إحدى خالات النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قد صلت معه القبلتين، وليلى بنت قانف الثقفية، وامرأة من بني غفار وحديثها:
أتت النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فقالت: قد أردنا الخروج معك (1)، وحمنة بنت جحش، وأم بجيد، وعمة حصين ابن محصن، وأنيسة بنت خبيب، وحبيبة بنت سهل، ودرة بنت أبي لهب، وأم حبيبة بنت جحش، وسلمى وكانت تخدم النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وأم العلاء الأنصارية روى عنها خارجة بن زيد، وامرأة من السابقات وحديثها: أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "ألا أخبركم بمكفرات الذنوب" (2)، وخولة بنت ثامر، وخويلة بنت ثعلبة، وأم معقل الأسدية، وأم أيمن، وأم مالك البهزية، وامرأة روى عنها ابن ضمرة بن سعيد عن جدته عن امرأة من نسائهم وكانت قد صلت القبلتين، وامرأة روى عنها عطاء بن يسار أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- استيقظ وهو يضحك (3)، وامرأة رافع بن خديج وحديثها: أن رافعًا رمي (4) مع
رسول اللَّه (1)، وامرأة من الأنصار قالت: دخل على رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وأنا آكل بشمالي (2). فذلك ثمانية وخمسون امرأة من أهل المدينة.
قال أبي: وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من أهل مكة
حبيبة بنت أبي تجراة ويقال: أم ولد شيبة ويقال: هي أم عثمان بنت سفيان، وهي أم بني شيبة الأكابر، وأم رزن الكعبية، وامرأة قالت: كان جدي عند النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وأنا معه على قرطان (3) من ذهب، فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "سهمان -أو شهابان- من نار" (4)، وجدة عبد الرحمن بن أبى
عمرو، ويقال لها: كبيشة، ويقال: كبشة: أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- دخل عليها وعندها قربة معلقة (1). فذلك أربع نسوة.
وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من أهل الشام
أم الدرداء، وأسماء بنت يزيد بن السكن، وأخت عبد اللَّه بن بسر يقال لها: الصماء، وأم أيمن روى عنها مكحول أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "لا تتركن الصلاة متعمدا" (2). فذلك أربع نسوة.
وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من الكوفيين
ميمونة بنت سعد مولاة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وفاطمة أخت حذيفة، وابنة خباب، وأم سليمان بن عمرو بن الأحوص، ويقال: هي أم جندب الأزدية، وأم الحصين الأحمسية، وامرأة من بني عبد الأشهل وحديثها حديث الذيل (1)، وشميرة حديثها حديث الأنامل: "واعقدن بالأنامل" (2)، وأم مسلم الأشجعية وحديثها أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أتاها وهي في قبة (3)، وأخت عبد اللَّه بن رواحة وحديثها: "وجب الخروج على كلل
ذات نطاق" (1)، وقتيلة بنت صيفي حديثها: "ما شاء اللَّه ثم شئت" (2)، وأم طارق وحديثها قالت: جاء النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى سعد فاستأذن، فسكت سعد (3)، وسلامة بنت الحر، وأم ورقة بنت عبد اللَّه بن الحارث أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يزورها كل جمعة. فذلك ثلاث عشرة.
وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من أهل البصرة
ميمونة بنت كردم، وأم إسحاق وحديثها أنها أكلت مع النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، ومعه ذو اليدين (1)، وأم عطية الأنصارية، وقَيْلة، وبُهَيسة (2) وحديثها قالت: استأذن أبي رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فدخل بينه وبين قميصه (3)، وعجوز من بني نمير أنها رمقت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وهو يصلي بالأبطح (4)، وعجوز من
الأنصار قالت: أخذ علينا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- ألا تَنُحْنَ (1)، وجدة حشرج بن زياد وحديثها: خرجنا مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في غزوة حنين (2) (3)، وامرأة روى عنها عبد اللَّه بن القاسم قال: حدثتني جارة لرسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أنها كانت تسمع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول عند طلوع الفجر: "اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر" (4)، وامرأة خالد بن عبد اللَّه بن حرملة قالت: خطبنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وهو عاصب أصبعه (5). فتلك عشر.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5784)
عائشة بنت أبي بكر، وحفصة بنت عمر، وأم سلمة بنت أبي أمية، وأم حبيبة بنت أبي سفيان، وسودة بنت زمعة، وزينب بنت جحش، وميمونة بنت الحارث، وصفية بنت حُيي، وجويرية بنت الحارث. فهؤلاء تسع نسوة من أزواج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ممن روى عنه.
وممن روى عنه -رضي اللَّه عنه- من نساء قريش من غير أزواجه
أم هانئ بنت أبي طالب، وأسماء بنت أبي بكر، وأم كلثوم بنت عقبة، وضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب.
وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من نساء أهل المدينة
أسماء بنت عميس، وفاطمة بنت قيس، وبسرة بنت صفوان، وخنساء بنت حزام، وأم الفضل بنت الحارث، وأم قيس بنت محصن الأسدية، وأميمة بنت رقيقة، وربيع بنت معوذ، وأم خالد بنت خالد، ورميثة وحديثها: "اهتز العرش لموت سعد بن معاذ" (1)، وسلامة بنت مغفل، وجذامة بنت وهب الأسدية، وأم أيوب، وأم شريك، وأم هشام بنت حارثة ابن النعمان، وفاطمة بنت أبي حبيش، وأم حرام بنت ملحان خالة أنس بن مالك، وأم مبشر، وزينب امرأة عبد اللَّه بن مسعود، وأم المنذر بنت قيس الأنصارية، وريطة، وخولة بنت قيس، وأم سليمان بن سحيم مولى الحكم الغفارية، والصميتة، وعائشة بنت قدامة، وأم صبية الجهنية، وأم رومان وهي أم عائشة، وفريعة بنت مالك، وأم حميد امرأة أبي حميد، والشفاء بنت عبد اللَّه، وأم عامر بنت يزيد، وأم فروة، وأم الطفيل امرأة أبي بن كعب، وأم سليم أم أنس بن مالك بنت ملحان، وخولة بنت حكيم السلمية، وبقيرة امرأة القعقاع بن أبي حدرد الأسلمي، وسلمى بنت قيس وكانت إحدى خالات النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قد صلت معه القبلتين، وليلى بنت قانف الثقفية، وامرأة من بني غفار وحديثها:
أتت النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فقالت: قد أردنا الخروج معك (1)، وحمنة بنت جحش، وأم بجيد، وعمة حصين ابن محصن، وأنيسة بنت خبيب، وحبيبة بنت سهل، ودرة بنت أبي لهب، وأم حبيبة بنت جحش، وسلمى وكانت تخدم النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وأم العلاء الأنصارية روى عنها خارجة بن زيد، وامرأة من السابقات وحديثها: أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "ألا أخبركم بمكفرات الذنوب" (2)، وخولة بنت ثامر، وخويلة بنت ثعلبة، وأم معقل الأسدية، وأم أيمن، وأم مالك البهزية، وامرأة روى عنها ابن ضمرة بن سعيد عن جدته عن امرأة من نسائهم وكانت قد صلت القبلتين، وامرأة روى عنها عطاء بن يسار أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- استيقظ وهو يضحك (3)، وامرأة رافع بن خديج وحديثها: أن رافعًا رمي (4) مع
رسول اللَّه (1)، وامرأة من الأنصار قالت: دخل على رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وأنا آكل بشمالي (2). فذلك ثمانية وخمسون امرأة من أهل المدينة.
قال أبي: وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من أهل مكة
حبيبة بنت أبي تجراة ويقال: أم ولد شيبة ويقال: هي أم عثمان بنت سفيان، وهي أم بني شيبة الأكابر، وأم رزن الكعبية، وامرأة قالت: كان جدي عند النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وأنا معه على قرطان (3) من ذهب، فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "سهمان -أو شهابان- من نار" (4)، وجدة عبد الرحمن بن أبى
عمرو، ويقال لها: كبيشة، ويقال: كبشة: أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- دخل عليها وعندها قربة معلقة (1). فذلك أربع نسوة.
وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من أهل الشام
أم الدرداء، وأسماء بنت يزيد بن السكن، وأخت عبد اللَّه بن بسر يقال لها: الصماء، وأم أيمن روى عنها مكحول أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "لا تتركن الصلاة متعمدا" (2). فذلك أربع نسوة.
وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من الكوفيين
ميمونة بنت سعد مولاة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وفاطمة أخت حذيفة، وابنة خباب، وأم سليمان بن عمرو بن الأحوص، ويقال: هي أم جندب الأزدية، وأم الحصين الأحمسية، وامرأة من بني عبد الأشهل وحديثها حديث الذيل (1)، وشميرة حديثها حديث الأنامل: "واعقدن بالأنامل" (2)، وأم مسلم الأشجعية وحديثها أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أتاها وهي في قبة (3)، وأخت عبد اللَّه بن رواحة وحديثها: "وجب الخروج على كلل
ذات نطاق" (1)، وقتيلة بنت صيفي حديثها: "ما شاء اللَّه ثم شئت" (2)، وأم طارق وحديثها قالت: جاء النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى سعد فاستأذن، فسكت سعد (3)، وسلامة بنت الحر، وأم ورقة بنت عبد اللَّه بن الحارث أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يزورها كل جمعة. فذلك ثلاث عشرة.
وممن روى عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- من أهل البصرة
ميمونة بنت كردم، وأم إسحاق وحديثها أنها أكلت مع النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، ومعه ذو اليدين (1)، وأم عطية الأنصارية، وقَيْلة، وبُهَيسة (2) وحديثها قالت: استأذن أبي رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فدخل بينه وبين قميصه (3)، وعجوز من بني نمير أنها رمقت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وهو يصلي بالأبطح (4)، وعجوز من
الأنصار قالت: أخذ علينا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- ألا تَنُحْنَ (1)، وجدة حشرج بن زياد وحديثها: خرجنا مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في غزوة حنين (2) (3)، وامرأة روى عنها عبد اللَّه بن القاسم قال: حدثتني جارة لرسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أنها كانت تسمع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول عند طلوع الفجر: "اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر" (4)، وامرأة خالد بن عبد اللَّه بن حرملة قالت: خطبنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وهو عاصب أصبعه (5). فتلك عشر.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5784)