القَرَارِيْطيُّ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ المُؤْمِنِ
الوَزِيْرُ الكَبِيْرُ، أَبُو إِسْحَاقَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ المُؤْمِنِ
الإِسكَافِيُّ الكَاتِبُ، المَعْرُوفُ بِالقَرَارِيْطيِّ.كَاتبُ مُحَمَّدِ بنِ رَائِقٍ.
وَزَرَ للمُتَّقِي للهِ بَعْدَ الوَزِيْرِ ابْنِ البريديِّ، ثُمَّ عُزلَ بَعْدَ تسعَةٍ وَثَلاَثِيْنَ يَوْماً، وَغُرِّمَ مِائَتي أَلفِ دِيْنَارٍ وَزيَادَةً، ثُمَّ وَزَرَ بَعْدَ أَشهرٍ، وَقُبضَ عَلَيْهِ بَعْدَ ثمَانيَةِ أَشهرٍ، فنزحَ إِلَى الشَّامِ، وَكَتَبَ لصَاحبِهَا سَيْفِ الدَّوْلَةِ، ثُمَّ قَدِمَ بَغْدَادَ فِي وِزَارَةِ المُهَلَّبِيِّ، فَأَكرمَهُ وَوَصَلَهُ.
رَوَى عَنِ: الأَخفشِ الصَّغِيْرِ وَغَيْرِهِ.
حَدَّثَ عَنْهُ: المفيدُ، وَأَبُو الحَسَنِ الجَرَّاحِيُّ، وَكَانَ ظَلُوماً عَسُوَفاً.
عَاشَ ستّاً وَسَبْعِيْنَ سَنَةً، وَمَاتَ فِي المحرَّمِ سَنَةَ سَبْعٍ وَخَمْسِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
الوَزِيْرُ الكَبِيْرُ، أَبُو إِسْحَاقَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ المُؤْمِنِ
الإِسكَافِيُّ الكَاتِبُ، المَعْرُوفُ بِالقَرَارِيْطيِّ.كَاتبُ مُحَمَّدِ بنِ رَائِقٍ.
وَزَرَ للمُتَّقِي للهِ بَعْدَ الوَزِيْرِ ابْنِ البريديِّ، ثُمَّ عُزلَ بَعْدَ تسعَةٍ وَثَلاَثِيْنَ يَوْماً، وَغُرِّمَ مِائَتي أَلفِ دِيْنَارٍ وَزيَادَةً، ثُمَّ وَزَرَ بَعْدَ أَشهرٍ، وَقُبضَ عَلَيْهِ بَعْدَ ثمَانيَةِ أَشهرٍ، فنزحَ إِلَى الشَّامِ، وَكَتَبَ لصَاحبِهَا سَيْفِ الدَّوْلَةِ، ثُمَّ قَدِمَ بَغْدَادَ فِي وِزَارَةِ المُهَلَّبِيِّ، فَأَكرمَهُ وَوَصَلَهُ.
رَوَى عَنِ: الأَخفشِ الصَّغِيْرِ وَغَيْرِهِ.
حَدَّثَ عَنْهُ: المفيدُ، وَأَبُو الحَسَنِ الجَرَّاحِيُّ، وَكَانَ ظَلُوماً عَسُوَفاً.
عَاشَ ستّاً وَسَبْعِيْنَ سَنَةً، وَمَاتَ فِي المحرَّمِ سَنَةَ سَبْعٍ وَخَمْسِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.