القَبْرِيُّ عَبْدُ الوَاحِدِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَوْهَبٍ
الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، أَبُو شَاكِرٍ عَبْدُ الوَاحِدِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَوْهَبٍ التُّجِيْبِيُّ، الأَنْدَلُسِيُّ، القَبْرِي - نِسْبَة إِلَى مَدِيْنَة قَبْرَة - المَالِكِيُّ.
وُلِدَ: سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَة.
وَتَفَرَّد فِي وَقتِهِ بِالإِجَازَة مِنَ الفَقِيْه أَبِي مُحَمَّدٍ بن أَبِي زَيْدٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي مُحَمَّدٍ الأَصِيلِي، وَأَبِي حَفْصٍ بن نَابِلٍ، وَأَبِي عُمَرَ ابْن أَبِي الحُبَابِ، وَطَائِفَة.وَلَهُ أَيْضاً إِجَازَة مِنْ أَبِي الحَسَنِ القَابِسِي، وَوَلِيَ القَضَاءَ وَالخطَابَة بِبَلَنْسِية.
ذكره الحُمَيْدِيّ، فَقَالَ فِيْهِ: مُحَدِّثٌ أَديب، خطيبٌ شَاعِر.
تُوُفِّيَ: فِي رَبِيْعٍ الآخِرِ، سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
قُلْتُ: أَخَذَ عَنْهُ أَبُو عَلِيٍّ الغَسَّانِيّ، وَغَيْرهُ.
وَهُوَ خَالُ أَبِي الوَلِيْد البَاجِي، وَكَانَ وَالِدُهُ قَدْ رَحل، وَتَفَقَّهَ عَلَى ابْنِ أَبِي زَيْدٍ، وَالقَابِسِي، فَاسْتجَازَ مِنْهُمَا لوَلَده، وَسَكَنَ أَبُو شَاكِر شَاطِبَةَ مُدَّة. وَلَهُ شِعرٌ رَائِق.
الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، أَبُو شَاكِرٍ عَبْدُ الوَاحِدِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَوْهَبٍ التُّجِيْبِيُّ، الأَنْدَلُسِيُّ، القَبْرِي - نِسْبَة إِلَى مَدِيْنَة قَبْرَة - المَالِكِيُّ.
وُلِدَ: سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَة.
وَتَفَرَّد فِي وَقتِهِ بِالإِجَازَة مِنَ الفَقِيْه أَبِي مُحَمَّدٍ بن أَبِي زَيْدٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي مُحَمَّدٍ الأَصِيلِي، وَأَبِي حَفْصٍ بن نَابِلٍ، وَأَبِي عُمَرَ ابْن أَبِي الحُبَابِ، وَطَائِفَة.وَلَهُ أَيْضاً إِجَازَة مِنْ أَبِي الحَسَنِ القَابِسِي، وَوَلِيَ القَضَاءَ وَالخطَابَة بِبَلَنْسِية.
ذكره الحُمَيْدِيّ، فَقَالَ فِيْهِ: مُحَدِّثٌ أَديب، خطيبٌ شَاعِر.
تُوُفِّيَ: فِي رَبِيْعٍ الآخِرِ، سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
قُلْتُ: أَخَذَ عَنْهُ أَبُو عَلِيٍّ الغَسَّانِيّ، وَغَيْرهُ.
وَهُوَ خَالُ أَبِي الوَلِيْد البَاجِي، وَكَانَ وَالِدُهُ قَدْ رَحل، وَتَفَقَّهَ عَلَى ابْنِ أَبِي زَيْدٍ، وَالقَابِسِي، فَاسْتجَازَ مِنْهُمَا لوَلَده، وَسَكَنَ أَبُو شَاكِر شَاطِبَةَ مُدَّة. وَلَهُ شِعرٌ رَائِق.