القاسم بْن هاشم بْن سَعِيد بْن سعد بْن عَبْد اللَّه بْن سيف بْن حبيب، السمسار:
حدث عَنْ أبيه، وعن الصَّبَّاح بْن عبد اللَّه الرملي، والخطاب بْن عثمان الفوزي، وعتبة بْن السكن، وعلي بن عياش الحمصيين، وحبيش بن حبيش، ومنصور بْن صقير.
روى عنه ابنه مُحَمَّد، وأبو بكر بْن أبي الدنيا، ووكيع القاضي ويحيى بْن صاعد، وأبو عُبَيْد بْن المؤمل الناقد، وَالقاضي الْمَحَامِلِيّ، وَمحمد بْن مخلد وكان صدوقا.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْن أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ هَارُونَ بْنِ الصَّلْتِ الأهوازيّ، أخبرنا محمّد بن مخلد، حدّثنا القاسم بن هاشم السّمسار، حدّثنا الصباح ابن عبد الله الرملي، حَدَّثَنَا صُبَيْحٌ مَوْلَى عَائِشَةَ أَمِّ الْمُؤْمِنِينَ قَالَ سَمِعْتُ عَائِشَةَ تَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ شَرِبَ نَبِيذًا فَاقْشَعَرَّ مِنْهُ مَفْرِقُ رَأْسِهِ فَالْحَسْوَةُ مِنْهُ حَرَامٌ» .
أَخْبَرَنِي الطناجيري، حدّثنا عمر بن أحمد الواعظ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مخلد قَالَ:
ومات القاسم بن هاشم السّمسار سنة تسع وخمسين.
ذكر ابْن مخلد- فيما قرأت بخطه- أن وفاته كانت ليومين مضيا من شهر رمضان.
حدث عَنْ أبيه، وعن الصَّبَّاح بْن عبد اللَّه الرملي، والخطاب بْن عثمان الفوزي، وعتبة بْن السكن، وعلي بن عياش الحمصيين، وحبيش بن حبيش، ومنصور بْن صقير.
روى عنه ابنه مُحَمَّد، وأبو بكر بْن أبي الدنيا، ووكيع القاضي ويحيى بْن صاعد، وأبو عُبَيْد بْن المؤمل الناقد، وَالقاضي الْمَحَامِلِيّ، وَمحمد بْن مخلد وكان صدوقا.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْن أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ هَارُونَ بْنِ الصَّلْتِ الأهوازيّ، أخبرنا محمّد بن مخلد، حدّثنا القاسم بن هاشم السّمسار، حدّثنا الصباح ابن عبد الله الرملي، حَدَّثَنَا صُبَيْحٌ مَوْلَى عَائِشَةَ أَمِّ الْمُؤْمِنِينَ قَالَ سَمِعْتُ عَائِشَةَ تَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ شَرِبَ نَبِيذًا فَاقْشَعَرَّ مِنْهُ مَفْرِقُ رَأْسِهِ فَالْحَسْوَةُ مِنْهُ حَرَامٌ» .
أَخْبَرَنِي الطناجيري، حدّثنا عمر بن أحمد الواعظ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مخلد قَالَ:
ومات القاسم بن هاشم السّمسار سنة تسع وخمسين.
ذكر ابْن مخلد- فيما قرأت بخطه- أن وفاته كانت ليومين مضيا من شهر رمضان.