القاسم بْن زكريا بْن يحيى، أَبُو بَكْر المقرئ المعروف بالمطرز :
سمع عمران بْن موسى القزاز، وسويد بْن سعيد، ومحمد بْن عبد الأعلى، وبشر ابن خالد، وأبا همام السكوني، ومحمد بْن الصَّبَّاح الجرجرائي، وإسحاق بن موسى،
ومجاهد بْن موسى، وهارون بْن حاتم الكوفي، وإبراهيم بْن سعيد الجوهري، وأبا كريب مُحَمَّد بْن العلاء. روى عنه أَبُو الحسين بن المنادي، وجعفر الخلدي، وابن الجعابي، وأبو بكر الشافعي، وعبد العزيز بْن جعفر الخرقي، ومحمد بْن خلف بن حيان الخلال، ومحمّد بن المظفّر، وأبو حفص بن الزيات، وكان ثقة ثبتا.
أَخْبَرَنِي الحسن بْن مُحَمَّد الخلال عَنْ أبي الحسن الدارقطني قَالَ: قاسم بْن زكريا أَبُو بَكْر المطرز مصنف مقرئ نبيل.
أَخْبَرَنَا أَبُو نُعيم الْحَافِظُ قَالَ: سَمِعْتُ عَبْد اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْن حيان يقول:
وتوفي قاسم المطرز سنة خمس وثلاثمائة.
أخبرنا محمد بن عبد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأَنَا أسمع- قَالَ: أَبُو بَكْر القاسم بْن زكريا المعروف بالمطرز توفي يوم السبت، ودفن يوم الأحد لسبع عشرة خلون من صفر سنة خمس وثلاثمائة ودفن في مقابر باب الكوفة، ولم يحدث الناس في سنة خمس هذه شيئا ألبتة فيما بلغنا، وكان من أهل الحديث والصدق، والمكثرين في تصنيف المسند، والأبواب، والرجال.
سمع عمران بْن موسى القزاز، وسويد بْن سعيد، ومحمد بْن عبد الأعلى، وبشر ابن خالد، وأبا همام السكوني، ومحمد بْن الصَّبَّاح الجرجرائي، وإسحاق بن موسى،
ومجاهد بْن موسى، وهارون بْن حاتم الكوفي، وإبراهيم بْن سعيد الجوهري، وأبا كريب مُحَمَّد بْن العلاء. روى عنه أَبُو الحسين بن المنادي، وجعفر الخلدي، وابن الجعابي، وأبو بكر الشافعي، وعبد العزيز بْن جعفر الخرقي، ومحمد بْن خلف بن حيان الخلال، ومحمّد بن المظفّر، وأبو حفص بن الزيات، وكان ثقة ثبتا.
أَخْبَرَنِي الحسن بْن مُحَمَّد الخلال عَنْ أبي الحسن الدارقطني قَالَ: قاسم بْن زكريا أَبُو بَكْر المطرز مصنف مقرئ نبيل.
أَخْبَرَنَا أَبُو نُعيم الْحَافِظُ قَالَ: سَمِعْتُ عَبْد اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْن حيان يقول:
وتوفي قاسم المطرز سنة خمس وثلاثمائة.
أخبرنا محمد بن عبد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأَنَا أسمع- قَالَ: أَبُو بَكْر القاسم بْن زكريا المعروف بالمطرز توفي يوم السبت، ودفن يوم الأحد لسبع عشرة خلون من صفر سنة خمس وثلاثمائة ودفن في مقابر باب الكوفة، ولم يحدث الناس في سنة خمس هذه شيئا ألبتة فيما بلغنا، وكان من أهل الحديث والصدق، والمكثرين في تصنيف المسند، والأبواب، والرجال.