الفضل بن عبد الله بن الربيع، صاحب السبقولى:
حدث عن أبي حفص عمر بن أحمد بن شاهين، روى عنه أبو علي بن البناء في مشيخته حديثا وقال: جارنا بدرب الغابات.
أَنْبَأَنَا أَبُو الْفَرَجِ الْحَرَّانِيُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ عُثْمَانَ بْنِ الشَّوَّاءِ، أَنْبَأَ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بن أحمد بن البناء أنبأ الفضل بن عبد الله بن الربيع. وأنبأ عَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ التَّاجِرُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ بن بدران الحلواني قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْبَأَ أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْن الْحَسَن بْن المظفر بْن السبط بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ أَنْبَأَ أَبُو الْعِزِّ أَحْمَدُ بْنُ عبيد الله بن كادش قراءة عليه قالا أَنْبَأَ أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَتْحِ العشاري، قالا أنبأ عمر بن أحمد بن شاهين حدثنا البغوي حدثنا أبو عمران موسى بن إبراهيم حدثنا ابْنِ لَهِيعَةَ عَنْ أَبِي قَبِيلٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «دَخَلَ رجلان الجنة صلاتهما واحدة وجهادهما واصطناعهما للخير واحد، وفضل أحدهما
على صاحبه بحسن خلقه بدرجة كما بين المشرق والمغرب» .
حدث عن أبي حفص عمر بن أحمد بن شاهين، روى عنه أبو علي بن البناء في مشيخته حديثا وقال: جارنا بدرب الغابات.
أَنْبَأَنَا أَبُو الْفَرَجِ الْحَرَّانِيُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ عُثْمَانَ بْنِ الشَّوَّاءِ، أَنْبَأَ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بن أحمد بن البناء أنبأ الفضل بن عبد الله بن الربيع. وأنبأ عَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ التَّاجِرُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ بن بدران الحلواني قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْبَأَ أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْن الْحَسَن بْن المظفر بْن السبط بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ أَنْبَأَ أَبُو الْعِزِّ أَحْمَدُ بْنُ عبيد الله بن كادش قراءة عليه قالا أَنْبَأَ أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَتْحِ العشاري، قالا أنبأ عمر بن أحمد بن شاهين حدثنا البغوي حدثنا أبو عمران موسى بن إبراهيم حدثنا ابْنِ لَهِيعَةَ عَنْ أَبِي قَبِيلٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «دَخَلَ رجلان الجنة صلاتهما واحدة وجهادهما واصطناعهما للخير واحد، وفضل أحدهما
على صاحبه بحسن خلقه بدرجة كما بين المشرق والمغرب» .