الْعَدَّاءُ بْنُ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَامِرِ بْنِ الْبَكَّاءِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ
حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ الْمُطَّوِّعِيُّ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَرْعَرَةَ، نا مِنْهَالُ بْنُ بَحِيرٍ، نا عَبْدُ الْمَجِيدِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّادٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْعَدَّاءَ بْنَ خَالِدٍ يَقُولُ: «كَتَبَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَهْدِي - يَعْنِي الزَّجِيجَ -» قَالَ الْقَاضِي: وَالزَّجِيجُ مَاءٌ
حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَرْعَرَةَ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، نا عَبْدُ الْمَجِيدِ يَعْنِي أَبَا وَهْبٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْعَدَّاءَ بْنَ خَالِدٍ يَقُولُ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ قَائِمًا فِي الرِّكَابِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ، نا عَبَّادُ بْنُ لَيْثٍ، نا عَبْدُ الْمَجِيدِ بْنُ وَهْبٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْعَدَّاءَ بْنَ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ قَالَ: أَلَا أُقْرِئُكَ كِتَابًا كَتَبَهُ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ «هَذَا مَا اشْتَرَى الْعَدَّاءُ بْنُ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَبْدًا أَوْ أَمَةً , بَيْعُ الْمُسْلِمِ الْمُسْلِمِ , لَا دَاءَ , وَلَا غَائِلَةَ , وَلَا خِبْثَةَ»
حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ الْمُطَّوِّعِيُّ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَرْعَرَةَ، نا مِنْهَالُ بْنُ بَحِيرٍ، نا عَبْدُ الْمَجِيدِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّادٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْعَدَّاءَ بْنَ خَالِدٍ يَقُولُ: «كَتَبَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَهْدِي - يَعْنِي الزَّجِيجَ -» قَالَ الْقَاضِي: وَالزَّجِيجُ مَاءٌ
حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَرْعَرَةَ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، نا عَبْدُ الْمَجِيدِ يَعْنِي أَبَا وَهْبٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْعَدَّاءَ بْنَ خَالِدٍ يَقُولُ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ قَائِمًا فِي الرِّكَابِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ، نا عَبَّادُ بْنُ لَيْثٍ، نا عَبْدُ الْمَجِيدِ بْنُ وَهْبٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْعَدَّاءَ بْنَ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ قَالَ: أَلَا أُقْرِئُكَ كِتَابًا كَتَبَهُ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ «هَذَا مَا اشْتَرَى الْعَدَّاءُ بْنُ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَبْدًا أَوْ أَمَةً , بَيْعُ الْمُسْلِمِ الْمُسْلِمِ , لَا دَاءَ , وَلَا غَائِلَةَ , وَلَا خِبْثَةَ»
العداء بْن خَالِد بْن هوذة بْن رَبِيعَة بْن عَمْرو بْن عَامِر بْن صعصعة.
وربيعة هُوَ أنف الناقة. بصري، أسلم بعد الْفَتْح وحنين، وليس هُوَ من بني أنف الناقة الذين مدحهم الحطيئة، وَهُوَ القائل: قاتلنا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين فلم يظهرنا الله ولم ينصرنا، ثُمَّ أسلم فحسن إسلامه.
من حديثه أَنَّهُ اشترى من رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غلاما وكتب عَلَيْهِ عهدة، وهي عِنْدَ أهل الحديث محفوظةً، رَوَاهَا عَبَّادُ بْنُ لَيْثٍ الْبَصْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْمَجِيدِ بْنِ أَبِي وَهْبٍ ، عَنِ الْعَدَّاءِ بن خالد، عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ أَنَّهُ ابْتَاعَ مِنْهُ عَبْدًا أَوْ أَمَةً، فَكَتَبَ لَهُ كِتَابًا: اشْتَرَى الْعَدَّاءُ بْنُ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَبْدًا أَوْ أَمَةً لا دَاءَ وَلا غَائِلَةَ وَلا خِبْثَةَ ، بَيْعَ الْمُسْلِمِ الْمُسْلِمَ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَنَسٍ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بُنْدَارٍ الْقَزْوِينِيُّ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّكَّرِيُّ، حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى بْنِ خَلادٍ أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنَا الأَصْمَعِيُّ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ الشَّحَّامُ، عَنْ أَبِي رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيِّ، عَنِ الْعَدَّاءِ بْنِ خَالِدٍ، قَالَ: أَلا أُقْرِئُكَ كِتَابًا كَتَبَهُ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا فِيهِ مَكْتُوبٌ: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، هَذَا مَا اشْتَرَى الْعَدَّاءُ بْنُ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ، اشْتَرَى مِنْهُ عَبْدًا أَوْ أَمَةً- شَكَّ عُثْمَانُ- مُبَايَعَةَ الْمُسْلِمِ أَوْ بَيْعَ الْمُسْلِمِ الْمُسْلِمَ،
لا دَاءَ وَلا غَائِلَةَ وَلا خِبْثَةَ. قَالَ الأَصْمَعِيُّ: سَأَلْتُ سَعِيدَ بْنَ أَبِي عَرُوبَةَ عَنِ الْغَائِلَةِ، فَقَالَ: الإِبَاقُ وَالسَّرِقَةُ وَالزِّنَا، وَسَأَلْتُهُ عَنِ الْخِبْثَةِ فَقَالَ: بَيْعُ أَهْلِ عَهْدٍ الْمُسْلِمِينَ.
وربيعة هُوَ أنف الناقة. بصري، أسلم بعد الْفَتْح وحنين، وليس هُوَ من بني أنف الناقة الذين مدحهم الحطيئة، وَهُوَ القائل: قاتلنا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين فلم يظهرنا الله ولم ينصرنا، ثُمَّ أسلم فحسن إسلامه.
من حديثه أَنَّهُ اشترى من رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غلاما وكتب عَلَيْهِ عهدة، وهي عِنْدَ أهل الحديث محفوظةً، رَوَاهَا عَبَّادُ بْنُ لَيْثٍ الْبَصْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْمَجِيدِ بْنِ أَبِي وَهْبٍ ، عَنِ الْعَدَّاءِ بن خالد، عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ أَنَّهُ ابْتَاعَ مِنْهُ عَبْدًا أَوْ أَمَةً، فَكَتَبَ لَهُ كِتَابًا: اشْتَرَى الْعَدَّاءُ بْنُ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَبْدًا أَوْ أَمَةً لا دَاءَ وَلا غَائِلَةَ وَلا خِبْثَةَ ، بَيْعَ الْمُسْلِمِ الْمُسْلِمَ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَنَسٍ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بُنْدَارٍ الْقَزْوِينِيُّ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّكَّرِيُّ، حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى بْنِ خَلادٍ أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنَا الأَصْمَعِيُّ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ الشَّحَّامُ، عَنْ أَبِي رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيِّ، عَنِ الْعَدَّاءِ بْنِ خَالِدٍ، قَالَ: أَلا أُقْرِئُكَ كِتَابًا كَتَبَهُ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا فِيهِ مَكْتُوبٌ: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، هَذَا مَا اشْتَرَى الْعَدَّاءُ بْنُ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ، اشْتَرَى مِنْهُ عَبْدًا أَوْ أَمَةً- شَكَّ عُثْمَانُ- مُبَايَعَةَ الْمُسْلِمِ أَوْ بَيْعَ الْمُسْلِمِ الْمُسْلِمَ،
لا دَاءَ وَلا غَائِلَةَ وَلا خِبْثَةَ. قَالَ الأَصْمَعِيُّ: سَأَلْتُ سَعِيدَ بْنَ أَبِي عَرُوبَةَ عَنِ الْغَائِلَةِ، فَقَالَ: الإِبَاقُ وَالسَّرِقَةُ وَالزِّنَا، وَسَأَلْتُهُ عَنِ الْخِبْثَةِ فَقَالَ: بَيْعُ أَهْلِ عَهْدٍ الْمُسْلِمِينَ.