السمط بن ثابت بن يزيد
ابن شرحبيل بن السمط بن الأسود بن جبلة بن عدي بن ربيعة بن معاوية بن الحارث بن معاوية بن ثور بن مرتع بن معاوية بن كندة الكندي حمصي من أشراف حمص، قدم دمشق في عسكر من أهل حمص للطلب بدم الوليد بن يزيد، فهرب الجيش بقرب عذراء، ودخل السمط دمشق فبايع يزيد بن الوليد الناقص.
كان شرحبيل بن السمط بن الأسود بن جبلة بن عدي ين ربيعة بن معاوية الكندي الجاهلي قد وفد على سيدنا رسول اله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأسلم، من ولده السمط بن ثابت بن يزيد بن شرحبيل. كان خرج على مروان بن محمد، فظفر به مروان فصلبه،
وابنه عبد الله بن السمط كان من أشراف أهل الشام فقتله عبد الله بن سعيد الجرشي أيام ولي حمص لمحمد بن هارون، وقتل معه ابنيه أحمد وأبا الأسود.
حدث أبو إدريس الخولاني أنه كان مع شرحبيل بن السمط في سرية، وأنهم صبحوا عند صلاة الفجر قرية في مغارهم ينظرون إلى أهلها حتى انتشوا لهم، فصلوا مفترقين على خيولهم مستقبلي جوف الشام، فصلى من كان مع شرحبيل تلك الصلاة، ونزل مالك الأشتر عن فرسه فاستقبل القبلة يصلي، فاستحوذ شرحبيل وأصحابه على القرية ومن فيها، فذكر لابن السمط ما فعل ما لك الأشتر فقال شرحبيل: خالف مخالف خالف الله به فقتله الله مخالفاً، فسئل أبو إدريس عن تلك الصلاة أراغبين صليتموها أم راهبين قال بل راغبين.
وروي هذا الحديث عن السمط بن ثابت، أو ثابت بن السمط. قالوا: وهي عن شرحبيل أصح.
ابن شرحبيل بن السمط بن الأسود بن جبلة بن عدي بن ربيعة بن معاوية بن الحارث بن معاوية بن ثور بن مرتع بن معاوية بن كندة الكندي حمصي من أشراف حمص، قدم دمشق في عسكر من أهل حمص للطلب بدم الوليد بن يزيد، فهرب الجيش بقرب عذراء، ودخل السمط دمشق فبايع يزيد بن الوليد الناقص.
كان شرحبيل بن السمط بن الأسود بن جبلة بن عدي ين ربيعة بن معاوية الكندي الجاهلي قد وفد على سيدنا رسول اله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأسلم، من ولده السمط بن ثابت بن يزيد بن شرحبيل. كان خرج على مروان بن محمد، فظفر به مروان فصلبه،
وابنه عبد الله بن السمط كان من أشراف أهل الشام فقتله عبد الله بن سعيد الجرشي أيام ولي حمص لمحمد بن هارون، وقتل معه ابنيه أحمد وأبا الأسود.
حدث أبو إدريس الخولاني أنه كان مع شرحبيل بن السمط في سرية، وأنهم صبحوا عند صلاة الفجر قرية في مغارهم ينظرون إلى أهلها حتى انتشوا لهم، فصلوا مفترقين على خيولهم مستقبلي جوف الشام، فصلى من كان مع شرحبيل تلك الصلاة، ونزل مالك الأشتر عن فرسه فاستقبل القبلة يصلي، فاستحوذ شرحبيل وأصحابه على القرية ومن فيها، فذكر لابن السمط ما فعل ما لك الأشتر فقال شرحبيل: خالف مخالف خالف الله به فقتله الله مخالفاً، فسئل أبو إدريس عن تلك الصلاة أراغبين صليتموها أم راهبين قال بل راغبين.
وروي هذا الحديث عن السمط بن ثابت، أو ثابت بن السمط. قالوا: وهي عن شرحبيل أصح.