الزِّيَادِيُّ مُحَمَّدُ بنُ زِيَادِ بنِ عُبَيْدِ اللهِ
الإِمَامُ، الحَافِظُ، الثِّقَةُ، الجَلِيْلُ، أَبُو عَبْدِ الله مُحَمَّدُ بنُ زِيَادِ بنِ عُبَيْدِ اللهِ بنِ الرَّبِيْعِ بنِ زِيَادِ ابْنِ أَبِيْهِ الزِّيَادِيُّ، البَصْرِيُّ، مِنْ أَوْلاَد أَمِيْرِ العِرَاقِ زِيَادٍ؛ الَّذِي اسْتَلحَقَهُ مُعَاوِيَةُ.
وُلِدَ: فِي حُدُوْدِ سَنَةِ سِتِّيْنَ وَمائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ، وَيَزِيْدَ بنِ زُرَيْعٍ، وَعَبْدِ الوَارِثِ التَّنُّوْرِيِّ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنِ أَبِي يَحْيَى المَدَنِيِّ، وَمُسْلِمِ بنِ خَالِدٍ الزَّنْجِيِّ، وَمُعْتَمِرِ بنِ سُلَيْمَانَ، وَفُضَيْلِ بنِ عِيَاضٍ، وَفُضَيْلِ بنِ سُلَيْمَانَ، وَطَبَقَتِهِم.
وَكَانَ يُقَالُ لَهُ: اليُؤْيُؤُ.
حَدَّثَ عَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ، وَابْنُ خُزَيْمَةَ، وَابْنُ صَاعِدٍ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ إِسْحَاقَ المَدَائِنِيُّ، وَأَبُو عَرُوْبَةَ الحَرَّانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ حِصْنٍ الآلُوْسِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ هَارُوْنَ الرُّوْيَانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ سُلَيْمَانَ الهَرَوِيُّ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ عُرْوَةَ الهَرَوِيُّ، وَعَدَدٌ كَثِيْرٌ.
وَكَانَ أَسنَدَ مَنْ بَقِيَ بِالبَصْرَةِ مَعَ أَبِي الأَشْعَثِ.
ذَكَرَهُ: ابْنُ حِبَّانَ فِي (الثِّقَاتِ) ، وَقَالَ: رُبَّمَا أَخْطَأَ.
وَأَخرَجَ عَنْهُ البُخَارِيُّ حَدِيْثاً وَاحِداً، كَالمَقْرُوْنِ بِغَيْرِهِ، عَنْ غُنْدَرٍ.وَأَظُنُّه بَلَغَ التِّسْعِيْنَ، وَبَقِيَ إِلَى حُدُوْدِ الخَمْسِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الحَافِظِ بِنَابُلُسَ، وَيُوْسُفُ بنُ أَحْمَدَ بِدِمَشْقَ، قَالاَ:
أَخْبَرَنَا مُوْسَى بنُ عَبْدِ القَادِرِ، أَخْبَرَنَا سَعِيْدُ بنُ البَنَّاءِ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بنُ البُسْرِيِّ، أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ المُخَلِّصُ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ زِيَادٍ الزِّيَادِيُّ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ زَيْدٍ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ صَفْوَانَ بنِ عَسَّالٍ المُرَادِيِّ، قَالَ:
كُنَّا إِذَا كُنَّا فِي سَفَرٍ، أَوْ كُنَّا مُسَافِرِينَ، لَمْ نَخْلَعْ خِفَافَنَا ثَلاَثاً، إِلاَّ مِن جَنَابَةٍ -يَعْنِي: مَعَ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَكِنْ مِنْ غَائِطٍ أَوْ بَوْلٍ.
الإِمَامُ، الحَافِظُ، الثِّقَةُ، الجَلِيْلُ، أَبُو عَبْدِ الله مُحَمَّدُ بنُ زِيَادِ بنِ عُبَيْدِ اللهِ بنِ الرَّبِيْعِ بنِ زِيَادِ ابْنِ أَبِيْهِ الزِّيَادِيُّ، البَصْرِيُّ، مِنْ أَوْلاَد أَمِيْرِ العِرَاقِ زِيَادٍ؛ الَّذِي اسْتَلحَقَهُ مُعَاوِيَةُ.
وُلِدَ: فِي حُدُوْدِ سَنَةِ سِتِّيْنَ وَمائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ، وَيَزِيْدَ بنِ زُرَيْعٍ، وَعَبْدِ الوَارِثِ التَّنُّوْرِيِّ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنِ أَبِي يَحْيَى المَدَنِيِّ، وَمُسْلِمِ بنِ خَالِدٍ الزَّنْجِيِّ، وَمُعْتَمِرِ بنِ سُلَيْمَانَ، وَفُضَيْلِ بنِ عِيَاضٍ، وَفُضَيْلِ بنِ سُلَيْمَانَ، وَطَبَقَتِهِم.
وَكَانَ يُقَالُ لَهُ: اليُؤْيُؤُ.
حَدَّثَ عَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ، وَابْنُ خُزَيْمَةَ، وَابْنُ صَاعِدٍ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ إِسْحَاقَ المَدَائِنِيُّ، وَأَبُو عَرُوْبَةَ الحَرَّانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ حِصْنٍ الآلُوْسِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ هَارُوْنَ الرُّوْيَانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ سُلَيْمَانَ الهَرَوِيُّ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ عُرْوَةَ الهَرَوِيُّ، وَعَدَدٌ كَثِيْرٌ.
وَكَانَ أَسنَدَ مَنْ بَقِيَ بِالبَصْرَةِ مَعَ أَبِي الأَشْعَثِ.
ذَكَرَهُ: ابْنُ حِبَّانَ فِي (الثِّقَاتِ) ، وَقَالَ: رُبَّمَا أَخْطَأَ.
وَأَخرَجَ عَنْهُ البُخَارِيُّ حَدِيْثاً وَاحِداً، كَالمَقْرُوْنِ بِغَيْرِهِ، عَنْ غُنْدَرٍ.وَأَظُنُّه بَلَغَ التِّسْعِيْنَ، وَبَقِيَ إِلَى حُدُوْدِ الخَمْسِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الحَافِظِ بِنَابُلُسَ، وَيُوْسُفُ بنُ أَحْمَدَ بِدِمَشْقَ، قَالاَ:
أَخْبَرَنَا مُوْسَى بنُ عَبْدِ القَادِرِ، أَخْبَرَنَا سَعِيْدُ بنُ البَنَّاءِ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بنُ البُسْرِيِّ، أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ المُخَلِّصُ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ زِيَادٍ الزِّيَادِيُّ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ زَيْدٍ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ صَفْوَانَ بنِ عَسَّالٍ المُرَادِيِّ، قَالَ:
كُنَّا إِذَا كُنَّا فِي سَفَرٍ، أَوْ كُنَّا مُسَافِرِينَ، لَمْ نَخْلَعْ خِفَافَنَا ثَلاَثاً، إِلاَّ مِن جَنَابَةٍ -يَعْنِي: مَعَ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَكِنْ مِنْ غَائِطٍ أَوْ بَوْلٍ.