الزارع بن الوازع العبدي
- الزارع بن الوازع العبدي. وكان في وفد عبد القيس ثم نزل بعد ذلك البصرة.
- الزارع بن الوازع العبدي. وكان في وفد عبد القيس ثم نزل بعد ذلك البصرة.
الزارع بن الوازع العبدي
وكان في وفد عبد القيس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نزل بعد ذلك البصرة.
- حدثني هارون بن عبد الله أبو موسى نا أبو داود الطيالسي نا مطر ابن عبد الرحمن الأعنق قال: حدثتني أم أبان ابنة الوازع بن الزارع عن جدها الزارع أنه وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الأشج أشج عبد القيس وكان اسمه عائذ بن عمرو وكان له شجة في وجهه.
- حدثني عبد الكريم بن //// الهيثم القطان نا [محمد بن عيسى بن الطباع عن مطر بن عبد الرحمن الأعنق عن أم أبان بنت] الوازع بن زارع عن جدها زارع وكان من وفد عبد القيس [قال: لما قدمنا المدينة جعلنا] نتبادر من رواحلنا فنقبل يد رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجليه وانتظر [المنذر] الأشج حتى أتى عيبته فلبس ثوبيه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " إن فيك خلتين يحبهما الله: الحلم والأناة " فقال: " يا رسول الله! أنا أتخلق بهما أم أن الله تبارك وتعالى جبلني عليهما؟ قال: " بل الله تعالى جبلك " فقال: الحمد لله الذي جبلني على خلتين يحبهما الله ورسوله.
قال أبو القاسم: ولا أعلم للزارع رحمه الله غيره.
وكان في وفد عبد القيس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نزل بعد ذلك البصرة.
- حدثني هارون بن عبد الله أبو موسى نا أبو داود الطيالسي نا مطر ابن عبد الرحمن الأعنق قال: حدثتني أم أبان ابنة الوازع بن الزارع عن جدها الزارع أنه وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الأشج أشج عبد القيس وكان اسمه عائذ بن عمرو وكان له شجة في وجهه.
- حدثني عبد الكريم بن //// الهيثم القطان نا [محمد بن عيسى بن الطباع عن مطر بن عبد الرحمن الأعنق عن أم أبان بنت] الوازع بن زارع عن جدها زارع وكان من وفد عبد القيس [قال: لما قدمنا المدينة جعلنا] نتبادر من رواحلنا فنقبل يد رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجليه وانتظر [المنذر] الأشج حتى أتى عيبته فلبس ثوبيه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " إن فيك خلتين يحبهما الله: الحلم والأناة " فقال: " يا رسول الله! أنا أتخلق بهما أم أن الله تبارك وتعالى جبلني عليهما؟ قال: " بل الله تعالى جبلك " فقال: الحمد لله الذي جبلني على خلتين يحبهما الله ورسوله.
قال أبو القاسم: ولا أعلم للزارع رحمه الله غيره.